تراكم المشـاكل وتأخر أشغال التزفيت أجبر سكان لعسارة على غلق الطريق الرئيسية
يونس شعو /اقليم الدريوش
شهدت جماعة امهاجر صباح يوم الاثنين حركة احتجاجية عزلتها عن عالمها الخارجي بعد قيام محتجين بغلق الطريق الرابطة بين أنوال ومدينة ابن الطيب أمام حركة المرور من أجل المطالبة بحقهم في التنمية.
خرج سكان قرية لعسارة إلى الطريق الرئيسية رقم 511 الرابط بين تمسمان والدريوش، للتعبير عن غيظهم من حرمانهم من الطريق والماء الصالح للشرب أضف إلى ذلك افتقارهم إلى قاعة للعلاج تجبرهم على التنقل للعديد من الكيلومترات من أجل حقنة أو تغيير ضمادة ناهيك عن إجراء فحوصات
وفي نفس جماعة امهاجر قام سكان القرية بغلق الطريق الرابطة بين تمسمان والدريوش على مستوى مدينة ابن الطيب، احتجاجا على سوء وضعية الطريق المؤدي إلى قريتهم، حيث لم يخضع الأخير إلى عملية تزفيت منذ ,1926 ما جعل حالته تتدهور يوما بعد يوم بالكاد يتم استعماله.
سكان امهاجر لم يجدوا من وسيلة للتعبير عن تذمرهم من تأخر السلطات المعنية في تجسيد وعودها المتعلقة بتهيئة وتوسيع الطريق الرابط ما بين جماعتهم وتمسمان، منها ببلدية ابن الطيب، سوى غلقه أمام حركة المرور، وهو ما وضع المتوجهين نحو عمالة الدريوش، والقادمين منها بين المطرقة والسندان.
وقد صرحت لجنة تتبع الشأن المحلي بجماعة امهاجر أنها ناقشت أزمة الطريق مع عامل صاحب الجلالة بالاقليم ووعدهم بانطلاق أشغال تزفيت وترميم الطريق الرابطة بين بن الطيب وتمسمان ابتداء من يناير المقبل.
ومن جهة أخرى أجبرت مشاكل انعدام الماء وتدهور حالة الطريق اضطر السكان للمطالبة بالتفاتة المسؤولين إليهم وإيجاد حلول ناجعة تخرجهم من التخلف وتوفر لهم أبسط ضروريات الحياة وفك العزلة قبل فوات الآوان.
وفي موضوع آخر صادفت عدسة الموقع أحد السكان الذي أصبحت أسلاك المكتب الوطني للكهربا تهدد عائلته الصغيرة، حيث أن أسلاك الكهرباء الرئيسية تمر بمحاذاة باب منزله الشخصي بعدما اشتكى للمكتب الوطني للكهرباء بالدريوش لكن دون جدوى.
شهدت جماعة امهاجر صباح يوم الاثنين حركة احتجاجية عزلتها عن عالمها الخارجي بعد قيام محتجين بغلق الطريق الرابطة بين أنوال ومدينة ابن الطيب أمام حركة المرور من أجل المطالبة بحقهم في التنمية.
خرج سكان قرية لعسارة إلى الطريق الرئيسية رقم 511 الرابط بين تمسمان والدريوش، للتعبير عن غيظهم من حرمانهم من الطريق والماء الصالح للشرب أضف إلى ذلك افتقارهم إلى قاعة للعلاج تجبرهم على التنقل للعديد من الكيلومترات من أجل حقنة أو تغيير ضمادة ناهيك عن إجراء فحوصات
وفي نفس جماعة امهاجر قام سكان القرية بغلق الطريق الرابطة بين تمسمان والدريوش على مستوى مدينة ابن الطيب، احتجاجا على سوء وضعية الطريق المؤدي إلى قريتهم، حيث لم يخضع الأخير إلى عملية تزفيت منذ ,1926 ما جعل حالته تتدهور يوما بعد يوم بالكاد يتم استعماله.
سكان امهاجر لم يجدوا من وسيلة للتعبير عن تذمرهم من تأخر السلطات المعنية في تجسيد وعودها المتعلقة بتهيئة وتوسيع الطريق الرابط ما بين جماعتهم وتمسمان، منها ببلدية ابن الطيب، سوى غلقه أمام حركة المرور، وهو ما وضع المتوجهين نحو عمالة الدريوش، والقادمين منها بين المطرقة والسندان.
وقد صرحت لجنة تتبع الشأن المحلي بجماعة امهاجر أنها ناقشت أزمة الطريق مع عامل صاحب الجلالة بالاقليم ووعدهم بانطلاق أشغال تزفيت وترميم الطريق الرابطة بين بن الطيب وتمسمان ابتداء من يناير المقبل.
ومن جهة أخرى أجبرت مشاكل انعدام الماء وتدهور حالة الطريق اضطر السكان للمطالبة بالتفاتة المسؤولين إليهم وإيجاد حلول ناجعة تخرجهم من التخلف وتوفر لهم أبسط ضروريات الحياة وفك العزلة قبل فوات الآوان.
وفي موضوع آخر صادفت عدسة الموقع أحد السكان الذي أصبحت أسلاك المكتب الوطني للكهربا تهدد عائلته الصغيرة، حيث أن أسلاك الكهرباء الرئيسية تمر بمحاذاة باب منزله الشخصي بعدما اشتكى للمكتب الوطني للكهرباء بالدريوش لكن دون جدوى.
