ناظوسيتي: متابعة
أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء عن تسجيل هزة أرضية وصلت قوتها إلى 3.5 درجات على سلم ريشتر، صباح اليوم الأحد، بإقليم مكناس.
وأوضح ذات المعهد، في نشرة إنذارية، أن هذه الهزة، التي تم تحديد مركزها في جماعة الدخيسة التابعة لإقليم مكناس، وقعت على الساعة الثامنة و 50 دقيقة و 54 ثانية صباحا (توقيت غرينيتش+1).
وأضاف المعهد في إنذره، أن هذه الهزة، التي سجلت على عمق 13 كيلومترا، وقد وقعت عند التقاء خط العرض 33.961 درجة شمالا، وخط الطول 5.480 درجة غربا.
أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء عن تسجيل هزة أرضية وصلت قوتها إلى 3.5 درجات على سلم ريشتر، صباح اليوم الأحد، بإقليم مكناس.
وأوضح ذات المعهد، في نشرة إنذارية، أن هذه الهزة، التي تم تحديد مركزها في جماعة الدخيسة التابعة لإقليم مكناس، وقعت على الساعة الثامنة و 50 دقيقة و 54 ثانية صباحا (توقيت غرينيتش+1).
وأضاف المعهد في إنذره، أن هذه الهزة، التي سجلت على عمق 13 كيلومترا، وقد وقعت عند التقاء خط العرض 33.961 درجة شمالا، وخط الطول 5.480 درجة غربا.
يذكر أن أول أمس، شهد إقليم الحسيمة، بعد زوال الجمعة، هزة أرضية متوسطة القوة، شعر بها العديد من السكان، ما تسبب لهم في حالة من الذعر والفزع.
وحسب موقع رصد الزلالزال بلغت قوة الهزة 3.2 درجات على سلم ريشتر، وحددت بؤرتها 18 كيلومترا عن مركز الحسيمة.
وسجلت الهزة على الساعة 16 و 53 دقيقة و 22 ثانية، يومه الجمعة 16 يونيو 2023.
وعاينت "ناظورسيتي"، تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي، أعرب فيها سكان الحسيمة عن شعورهم إزاء الهزة المذكورة، مؤكدين أنها كانت قوية وتسببت لهم في الهلع.
وكانت دراسة أجراها فريق دولي، قبل سنتين، كشفت عن ظهور فالق جديد في بحر البوران بين شمال المغرب و اسبانيا، كان سببا رئيسيا في الهزات الأرضية القوية التي عرفتها منطقة الريف ومليلية وجنوب الخريطة الاسبانية منذ يناير عام 2016، أقواها بلغت 6.4 درجات على سلم ريختر.
يذكر أن منطقة الريف تعرف منذ مدة عدة هزات أرضية أغلبها خفيفة، تشعر بها الساكنة من حين لأخر.
وحسب موقع رصد الزلالزال بلغت قوة الهزة 3.2 درجات على سلم ريشتر، وحددت بؤرتها 18 كيلومترا عن مركز الحسيمة.
وسجلت الهزة على الساعة 16 و 53 دقيقة و 22 ثانية، يومه الجمعة 16 يونيو 2023.
وعاينت "ناظورسيتي"، تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي، أعرب فيها سكان الحسيمة عن شعورهم إزاء الهزة المذكورة، مؤكدين أنها كانت قوية وتسببت لهم في الهلع.
وكانت دراسة أجراها فريق دولي، قبل سنتين، كشفت عن ظهور فالق جديد في بحر البوران بين شمال المغرب و اسبانيا، كان سببا رئيسيا في الهزات الأرضية القوية التي عرفتها منطقة الريف ومليلية وجنوب الخريطة الاسبانية منذ يناير عام 2016، أقواها بلغت 6.4 درجات على سلم ريختر.
يذكر أن منطقة الريف تعرف منذ مدة عدة هزات أرضية أغلبها خفيفة، تشعر بها الساكنة من حين لأخر.