ناظورسيتي من وجدة
شهدت مقبرة سيدي حرازم ببني درار (ضواحي وجدة) اليوم الخميس، تشييع جثمان شاب في الثامن والعشرين من عمره إلى مثواه الأخير، وهو الذي قتِل بعد تلقيه رصاصات أطلقها حرس الحدود الجزائري بعد دخول الضحية للمياه الجزائرية عبر دراجة مائية (جيت سكي) عن طريق الخطأ.
وبعد أن أقيمت صلاة الجنازة على الميت بمسجد مولاي رشيد، انطلق تشييع جثمانه مرفوقا بعناصر من السلطات المحلية والدرك الملكي صوب المقبرة، أين تمت عملية الدفن.
شهدت مقبرة سيدي حرازم ببني درار (ضواحي وجدة) اليوم الخميس، تشييع جثمان شاب في الثامن والعشرين من عمره إلى مثواه الأخير، وهو الذي قتِل بعد تلقيه رصاصات أطلقها حرس الحدود الجزائري بعد دخول الضحية للمياه الجزائرية عبر دراجة مائية (جيت سكي) عن طريق الخطأ.
وبعد أن أقيمت صلاة الجنازة على الميت بمسجد مولاي رشيد، انطلق تشييع جثمانه مرفوقا بعناصر من السلطات المحلية والدرك الملكي صوب المقبرة، أين تمت عملية الدفن.
وأودعت جثة الهالك المسمى قيد حياته (ب.ق) وهو ذو جنسية فرنسية ورب اسرة وأب لطفلين، المستشفى الإقليمي الدّراق، يوم أمس الأربعاء، وبها 3 رصاصات.
وذكرت مصادر للإعلام، أن البحرية الجزائرية، قامت مساء أمس، بإطلاق الرصاص على أربعة شبان مغاربة.
وحسب المصادر ذاتها، فإن الأشخاص الذين أطلق عليهم الرصاص من قبل البحرية الجزائرية، هم مهاجرون مغاربة يقيمون بالخارج.
وأوردت نفس المصادر، أن شابان مغاربة، كانا على متن دراجتين مائيتين جيت سكي، في الوقت الذي تم إطلاق النار عليهم.
واتضح جليا من تصريح حكومة المملكة، ان الأخيرة ستلجأ في الفضية للقضاء الدولي.
وذكرت مصادر للإعلام، أن البحرية الجزائرية، قامت مساء أمس، بإطلاق الرصاص على أربعة شبان مغاربة.
وحسب المصادر ذاتها، فإن الأشخاص الذين أطلق عليهم الرصاص من قبل البحرية الجزائرية، هم مهاجرون مغاربة يقيمون بالخارج.
وأوردت نفس المصادر، أن شابان مغاربة، كانا على متن دراجتين مائيتين جيت سكي، في الوقت الذي تم إطلاق النار عليهم.
واتضح جليا من تصريح حكومة المملكة، ان الأخيرة ستلجأ في الفضية للقضاء الدولي.