يونس شعو- إقليم الدريوش
احتضنت مدينة الدريوش يوم الثلاثاء 11 دجنبر الجاري فعاليات البطولة الجهوية للعدو الريفي المدرسي، وشوهد المشرفون على هذه التظاهرة الرياضية صباح اليوم المذكور في حالة استنفار قصوى بفضاء جنوب مدينة الدريوش تم اختياره بدقة، كما تم رسم المطاف بالمواصفات المطلوبة في العدو الريفي.
هذا وحضر إلى هذه التظاهرة المنظمة أساتذة ومدراء المدارس المشاركة، ومندوب وزارة التربية الوطنية بنيابة الدريوش إضافة إلى حشد كبير من التلاميذ والتلميذات الذين التأموا على جنبات المطاف الواسع الذي تم اختياره من طرف المشرفين في مقدمتهم أساتذة التربية البدنية وموظفو النيابة بتاوريرت دون إهمال المنسقين ومفتشي المادة وأعضاء الفرع المحلي لنيابة الدريوش. هذا الفضاء الذي تم تنظيمه بطريقة جذابة أكستها الخيام المنصوبة حلة جميلة ما يعني أن اجتماعات ماراثونية سبقت هذا الحدث الرياضي المتميز من أجل إخراجه بطريقة متميزة وهو ماحدا بأحد المتدخلين بالتأكيد على أن النيابة قادرة على استضافة بطولة أكثر من البطولة الجهوية، وذلك في إشارة إلى البطولة الوطنية وهو تصريح ضمن تصريحات أخرى أفادت نفس المعنى هذه التفاصيل كلها أدخلت حماسا منقطع النظير وحفزت العدائين من كل النيابات على التباري بقتالية وروح رياضية أضفت على هذه التظاهرة الرياضية التي نظمت تحت شعار”البطولة الرياضة المدرسية دعامة أساسية لمدرسة النجاح” صبغة السلوك المدني الايجابي وهو مادوب فعلا ثنائية الانهزام والانتصار مادام المنتصر الأول هو نجاح الحدث بكل المقاييس والذي تجند الجميع في شكل فرق منسجمة من نقطة الانطلاق إلى نقطة الوصول مرورا بغرفة النداء وكل مراحل المطاف والمثير هو مساهمة تلاميذ من مدرسة ابن الخطيب في تنظيم هذه التظاهرة والذين شوهدوا بزي رياضي موحد وتمكنوا فعلا من تنفيذ المهام التي كلفوا بها وهي إشارة من المشرفين تؤكد على أن التلاميذ قادرون على التنظيم كلما توفرت لهم الإمكانيات التكوينية وغير ها.
هذا، وقد عرفت التظاهرة منافسة قوية بين المشاركات والمشاركين في مختلف الفئات منافسة شريفة اتسمت بالروح الرياضية العالية. وتأكيدا لدعم الرياضة والرياضيين على المستوى المحلي تم توزيع العديد من الجوائز والميداليات على الفائزين الثلاثة فئة البراعم والبرعمات محمد اريان محمد من لعسارة وعبد الرحيم ارباعل من اوشانن ودحمان محمد من طارق ابن زياد امال فارس من لعسارة وشيماء الدهري من امحايست وسمية المنوتي من ازلاف اما فئة الصغار و الصغيرات على الشكل التالي:
عبد الحميد بوشواري من تفرسيت ومحمد تزخيدة منت بوفرقوش وعبد الحميد الحموشي من ابن الخطيب الهام العسيوي من ازلاف و حفيضة حسلوفي من ازلاف وسمية اجبال من لعسارة كل حسب الفئة التي ينتمون إليها، وبالمناسبة فقد عرفت التظاهرة الرياضية حضورا مكثفا للجمهور الذي تابع وباهتمام كبير لجميع مراحلها التي انتهت في أجواء احتفالية رائعة
احتضنت مدينة الدريوش يوم الثلاثاء 11 دجنبر الجاري فعاليات البطولة الجهوية للعدو الريفي المدرسي، وشوهد المشرفون على هذه التظاهرة الرياضية صباح اليوم المذكور في حالة استنفار قصوى بفضاء جنوب مدينة الدريوش تم اختياره بدقة، كما تم رسم المطاف بالمواصفات المطلوبة في العدو الريفي.
هذا وحضر إلى هذه التظاهرة المنظمة أساتذة ومدراء المدارس المشاركة، ومندوب وزارة التربية الوطنية بنيابة الدريوش إضافة إلى حشد كبير من التلاميذ والتلميذات الذين التأموا على جنبات المطاف الواسع الذي تم اختياره من طرف المشرفين في مقدمتهم أساتذة التربية البدنية وموظفو النيابة بتاوريرت دون إهمال المنسقين ومفتشي المادة وأعضاء الفرع المحلي لنيابة الدريوش. هذا الفضاء الذي تم تنظيمه بطريقة جذابة أكستها الخيام المنصوبة حلة جميلة ما يعني أن اجتماعات ماراثونية سبقت هذا الحدث الرياضي المتميز من أجل إخراجه بطريقة متميزة وهو ماحدا بأحد المتدخلين بالتأكيد على أن النيابة قادرة على استضافة بطولة أكثر من البطولة الجهوية، وذلك في إشارة إلى البطولة الوطنية وهو تصريح ضمن تصريحات أخرى أفادت نفس المعنى هذه التفاصيل كلها أدخلت حماسا منقطع النظير وحفزت العدائين من كل النيابات على التباري بقتالية وروح رياضية أضفت على هذه التظاهرة الرياضية التي نظمت تحت شعار”البطولة الرياضة المدرسية دعامة أساسية لمدرسة النجاح” صبغة السلوك المدني الايجابي وهو مادوب فعلا ثنائية الانهزام والانتصار مادام المنتصر الأول هو نجاح الحدث بكل المقاييس والذي تجند الجميع في شكل فرق منسجمة من نقطة الانطلاق إلى نقطة الوصول مرورا بغرفة النداء وكل مراحل المطاف والمثير هو مساهمة تلاميذ من مدرسة ابن الخطيب في تنظيم هذه التظاهرة والذين شوهدوا بزي رياضي موحد وتمكنوا فعلا من تنفيذ المهام التي كلفوا بها وهي إشارة من المشرفين تؤكد على أن التلاميذ قادرون على التنظيم كلما توفرت لهم الإمكانيات التكوينية وغير ها.
هذا، وقد عرفت التظاهرة منافسة قوية بين المشاركات والمشاركين في مختلف الفئات منافسة شريفة اتسمت بالروح الرياضية العالية. وتأكيدا لدعم الرياضة والرياضيين على المستوى المحلي تم توزيع العديد من الجوائز والميداليات على الفائزين الثلاثة فئة البراعم والبرعمات محمد اريان محمد من لعسارة وعبد الرحيم ارباعل من اوشانن ودحمان محمد من طارق ابن زياد امال فارس من لعسارة وشيماء الدهري من امحايست وسمية المنوتي من ازلاف اما فئة الصغار و الصغيرات على الشكل التالي:
عبد الحميد بوشواري من تفرسيت ومحمد تزخيدة منت بوفرقوش وعبد الحميد الحموشي من ابن الخطيب الهام العسيوي من ازلاف و حفيضة حسلوفي من ازلاف وسمية اجبال من لعسارة كل حسب الفئة التي ينتمون إليها، وبالمناسبة فقد عرفت التظاهرة الرياضية حضورا مكثفا للجمهور الذي تابع وباهتمام كبير لجميع مراحلها التي انتهت في أجواء احتفالية رائعة