تعرفوا على الناظوري "أبرشان" الذي قاد إتحاد طنجة لإحراز لقب البطولة لأول مرة في تاريخه
ناظورسيتي: متابعة
توج فريق اتحاد طنجة لكرة القدم، بلقب البطولة الاحترافية لكرة القدم، للمرة الأولى في تاريخه، و بقيادة رئيسه عبد الحميد ابرشان، بعد أن ضمن صدارة ترتيب البطولة الوطنية للمحترفين، يوم أمس السبت، بعد فوزه على فريق المغرب التطواني، بهدفين مقابل هدف واحد، مستغلا تعادل الوداد بهدف لمثله.
ويعد عبد الحميد أبرشان، واحد من أبناء الناظور الذين قادتهم (الأقدار) للعيش خارج الإقليم كما أكده لبعض وسائل الإعلام الوطنية، كما أضاف على أنه منذ توليه رئاسة الفريق الطنجاوي، حاول رفقة باقي أعضاء المكتب المسير أن يعملوا على تسديد بعض الديون التي أغرقت كاهل الفريق.
جاء لينقذ اتحاد طنجة من التعرض لخطر النزول الى القسم الثاني، عقب سلسلة من النتائج المخيبة التي لازمته في عهد الرؤساء السابقين، لكنه سرعان ما سار بفارس البوغاز ليجوس به الميادين، ويرتقي إلى الصدارة التي حافظ عليها حتى نهاية الموسم، ليدخل تاريخ الأندية المتوجة من بابه الواسع.
وربط العديد من المراقبين، اصرار ابرشان على تفادي التعبير عن حلم نيل اللقب، في رغبته عدم إثارة أي نوع من الضغط النفسي والمعنوي على اللاعبين وكذا الجمهور التواق ﻹنجاز تاريخي كان يبدو إلى وقت ليس بالطويل صعب المنال.
توج فريق اتحاد طنجة لكرة القدم، بلقب البطولة الاحترافية لكرة القدم، للمرة الأولى في تاريخه، و بقيادة رئيسه عبد الحميد ابرشان، بعد أن ضمن صدارة ترتيب البطولة الوطنية للمحترفين، يوم أمس السبت، بعد فوزه على فريق المغرب التطواني، بهدفين مقابل هدف واحد، مستغلا تعادل الوداد بهدف لمثله.
ويعد عبد الحميد أبرشان، واحد من أبناء الناظور الذين قادتهم (الأقدار) للعيش خارج الإقليم كما أكده لبعض وسائل الإعلام الوطنية، كما أضاف على أنه منذ توليه رئاسة الفريق الطنجاوي، حاول رفقة باقي أعضاء المكتب المسير أن يعملوا على تسديد بعض الديون التي أغرقت كاهل الفريق.
جاء لينقذ اتحاد طنجة من التعرض لخطر النزول الى القسم الثاني، عقب سلسلة من النتائج المخيبة التي لازمته في عهد الرؤساء السابقين، لكنه سرعان ما سار بفارس البوغاز ليجوس به الميادين، ويرتقي إلى الصدارة التي حافظ عليها حتى نهاية الموسم، ليدخل تاريخ الأندية المتوجة من بابه الواسع.
وربط العديد من المراقبين، اصرار ابرشان على تفادي التعبير عن حلم نيل اللقب، في رغبته عدم إثارة أي نوع من الضغط النفسي والمعنوي على اللاعبين وكذا الجمهور التواق ﻹنجاز تاريخي كان يبدو إلى وقت ليس بالطويل صعب المنال.
