ناظور سيتي: مريم محو
صرح وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، أن النظام الأساسي الجديد التي ترفضه الشغيلة التعليمية، جاء بالعديد من الميزات، ضمنها التعويض على عملية تصحيح أوراق الامتحانات الإشهادية.
وقال بنموسى، في جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين، أمس الثلاثاء، "هناك مجموعة من الأنشطة مثل تصحيح الامتحانات، المؤدى عليه، والذي يمكن أن يحسن دخل الأستاذ".
وكان التصريح الصادر عن المسؤول الحكومي، محط سخرية في المجموعات الخاصة بنساء ورجال التعليم.
صرح وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، أن النظام الأساسي الجديد التي ترفضه الشغيلة التعليمية، جاء بالعديد من الميزات، ضمنها التعويض على عملية تصحيح أوراق الامتحانات الإشهادية.
وقال بنموسى، في جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين، أمس الثلاثاء، "هناك مجموعة من الأنشطة مثل تصحيح الامتحانات، المؤدى عليه، والذي يمكن أن يحسن دخل الأستاذ".
وكان التصريح الصادر عن المسؤول الحكومي، محط سخرية في المجموعات الخاصة بنساء ورجال التعليم.
كما أثار تصريح بنموسى، استياء عارما لدى العديد من الأشخاص الذين ينتمون لهيئة التدريس، مشددين على أنه كان من الأجدر أن يفكر في إيجاد حلول للاحتجاجات المتصاعدة، بدل الخروج بهذا التصريح.
واعتبر عدد من الأساتذة، في تدوينات متفرقة على الفايسبوك، أن قول وزير التربية الوطنية، بكون أوراق الامتحان ستحسن دخل الأساتذة، يعد فضيحة.
وأوردت المصادر ذاتها، أن ما قاله الوزير المسؤول على القطاع يعتبر عيبا وفيه إهانة كبيرة للأستاذات والأساتذة، وأن أفضل ما يمكن الإجابة به عن هذا التصريح هو مقاطعة تصحيح أوراق الامتحانات، تردف المصادر.
من جهتهم، يرى عدد من الأساتذة، أن قول بنموسى، أن تصحيح الامتحانات من شأنه أن يحسن دخل الأستاذ، يشكل اعترافا صريحا منه بأن دخل الأستاذ غير كافي وفي أمس الحاجة إلى تحسين.
واعتبر عدد من الأساتذة، في تدوينات متفرقة على الفايسبوك، أن قول وزير التربية الوطنية، بكون أوراق الامتحان ستحسن دخل الأساتذة، يعد فضيحة.
وأوردت المصادر ذاتها، أن ما قاله الوزير المسؤول على القطاع يعتبر عيبا وفيه إهانة كبيرة للأستاذات والأساتذة، وأن أفضل ما يمكن الإجابة به عن هذا التصريح هو مقاطعة تصحيح أوراق الامتحانات، تردف المصادر.
من جهتهم، يرى عدد من الأساتذة، أن قول بنموسى، أن تصحيح الامتحانات من شأنه أن يحسن دخل الأستاذ، يشكل اعترافا صريحا منه بأن دخل الأستاذ غير كافي وفي أمس الحاجة إلى تحسين.