ناظورسيتي: متابعة
يستعد المغرب لتعزيز قدراته الدفاعية بإجرائه مفاوضات لاقتناء طائرة بدون طيار من طراز "Akinci"، وهي طائرة هجومية قوية تم تصنيعها بواسطة شركة "Baykar" التركية.
يأتي هذا القرار بعد أن اقتنت المملكة المغربية 19 وحدة من طائرات "Bayraktar TB2" من نفس الشركة في عام 2021، ويشير تقرير منشور في موقع "Le collimateur.ma" إلى أن المغرب قد بدأ بالفعل مفاوضات لشراء هذه الطائرة المتقدمة.
تعتبر طائرة "Akinci" من أحدث الإضافات إلى سلاح الجو التركي ودخلت الخدمة في صفوفه في عام 2021، وهي طائرة بدون طيار قتالية متعددة المهام، تتميز بالطيران على ارتفاع عالي وقدرة على البقاء في الجو لفترات طويلة.
يستعد المغرب لتعزيز قدراته الدفاعية بإجرائه مفاوضات لاقتناء طائرة بدون طيار من طراز "Akinci"، وهي طائرة هجومية قوية تم تصنيعها بواسطة شركة "Baykar" التركية.
يأتي هذا القرار بعد أن اقتنت المملكة المغربية 19 وحدة من طائرات "Bayraktar TB2" من نفس الشركة في عام 2021، ويشير تقرير منشور في موقع "Le collimateur.ma" إلى أن المغرب قد بدأ بالفعل مفاوضات لشراء هذه الطائرة المتقدمة.
تعتبر طائرة "Akinci" من أحدث الإضافات إلى سلاح الجو التركي ودخلت الخدمة في صفوفه في عام 2021، وهي طائرة بدون طيار قتالية متعددة المهام، تتميز بالطيران على ارتفاع عالي وقدرة على البقاء في الجو لفترات طويلة.
تمتاز الطائرة بأنظمة ذكاء اصطناعي مزدوجة تمكنها من تنفيذ مهام هجومية سواء في الجو أو على الأرض.
تتسع حمولتها لـ 1500 كيلوجرام من الأسلحة، بما في ذلك 400 كيلوجرام داخليا و950 كيلوجرام من الحمولة الخارجية. وتمتلك القدرة على استخدام صواريخ جو-جو محلية الصنع، مما يجعلها ذات قيمة استراتيجية كبيرة.
هذا الخيار الجديد سيعزز قدرات المغرب في مجال الدفاع وسيمكنه من تعزيز الأمن الوطني والمشاركة بفعالية أكبر في مجال حفظ السلام ومكافحة التهديدات الأمنية. ومن المهم أن نشير إلى أن المغرب ليس الوحيد الذي يستهدف هذه الطائرة المتطورة، حيث تمتلكها بالفعل دول أخرى مثل أذربيجان وباكستان وقريبا السعودية.
تأتي هذه الخطوة في سياق تطوير قدرات الدفاع والأمن في المغرب، وتعزز من مكانته كلاعب إقليمي مهم في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا القرار يبرز التعاون المتنامي بين المملكة المغربية وتركيا في مجال الدفاع والتكنولوجيا العسكرية.
تتسع حمولتها لـ 1500 كيلوجرام من الأسلحة، بما في ذلك 400 كيلوجرام داخليا و950 كيلوجرام من الحمولة الخارجية. وتمتلك القدرة على استخدام صواريخ جو-جو محلية الصنع، مما يجعلها ذات قيمة استراتيجية كبيرة.
هذا الخيار الجديد سيعزز قدرات المغرب في مجال الدفاع وسيمكنه من تعزيز الأمن الوطني والمشاركة بفعالية أكبر في مجال حفظ السلام ومكافحة التهديدات الأمنية. ومن المهم أن نشير إلى أن المغرب ليس الوحيد الذي يستهدف هذه الطائرة المتطورة، حيث تمتلكها بالفعل دول أخرى مثل أذربيجان وباكستان وقريبا السعودية.
تأتي هذه الخطوة في سياق تطوير قدرات الدفاع والأمن في المغرب، وتعزز من مكانته كلاعب إقليمي مهم في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا القرار يبرز التعاون المتنامي بين المملكة المغربية وتركيا في مجال الدفاع والتكنولوجيا العسكرية.