ناظورسيتي | متابعة
تفعيلا لمضامين الخطاب الملكي الأخير بمناسبة عيد العرش، من المنتظر أن تعرف مواقع المسؤولية بالمديرية العامة للأمن الوطني تغييرات على مستوى مصالحها الخارجية من ولايات أمن ومفوضيات الشرطة في المدن والأقاليم، وذلك عشية الاحتفال بذكرى عيد الشباب.
وحسب ما أوردته مصادر إعلامية، فإن التغييرات المنتظرة تستهدف تشبيب الأطر، وضخ دماء جديدة فيها، خاصة في المناصب الكبيرة، وذلك لإعطاء مزيد من الدينامية والفعالية في الجهود التي ما فتئت تعرفها المديرية العامة للأمن الوطني منذ تعيين الحموشي.
وتأتي هذه التغييرات في وقت أطلقت المنظومة الأمنية في المملكة العديد من مخططات العمل المندمجة، التي تراهن على توقيف الأشخاص المبحوث عنهم، ومكافحة الجريمة بكل أنواعها والوقاية من الجرائم العنيفة التي تمس الإحساس بالأمن.
تفعيلا لمضامين الخطاب الملكي الأخير بمناسبة عيد العرش، من المنتظر أن تعرف مواقع المسؤولية بالمديرية العامة للأمن الوطني تغييرات على مستوى مصالحها الخارجية من ولايات أمن ومفوضيات الشرطة في المدن والأقاليم، وذلك عشية الاحتفال بذكرى عيد الشباب.
وحسب ما أوردته مصادر إعلامية، فإن التغييرات المنتظرة تستهدف تشبيب الأطر، وضخ دماء جديدة فيها، خاصة في المناصب الكبيرة، وذلك لإعطاء مزيد من الدينامية والفعالية في الجهود التي ما فتئت تعرفها المديرية العامة للأمن الوطني منذ تعيين الحموشي.
وتأتي هذه التغييرات في وقت أطلقت المنظومة الأمنية في المملكة العديد من مخططات العمل المندمجة، التي تراهن على توقيف الأشخاص المبحوث عنهم، ومكافحة الجريمة بكل أنواعها والوقاية من الجرائم العنيفة التي تمس الإحساس بالأمن.