ناظورسيتي: متابعة
شهدت مدينة وادي زم فضيحة مدوية بعد اكتشاف اعتداءات جنسية جرت بحق قاصرين، وقد قام بها إمام أحد المساجد المحلية.
وتم احتجاز الإمام احتياطيا في سجن خريبكة بأمر من قاضي التحقيق بعد تقديم شكاوى من عائلات القاصرين تطالب بمعاقبته على جريمة هتك عرض الأطفال.
وأفادت مصادر مطلعة بأن أسر الأطفال كشفت عن هذه الفضيحة وسلمت شكاويها للنيابة العامة، مما أدى إلى استدعاء الإمام إلى مقر الفرقة المحلية للشرطة القضائية في المدينة. وهناك قدم لاستجوابه بشأن جريمته، وأقر بجريمته تلقائيا أمام الشرطة.
شهدت مدينة وادي زم فضيحة مدوية بعد اكتشاف اعتداءات جنسية جرت بحق قاصرين، وقد قام بها إمام أحد المساجد المحلية.
وتم احتجاز الإمام احتياطيا في سجن خريبكة بأمر من قاضي التحقيق بعد تقديم شكاوى من عائلات القاصرين تطالب بمعاقبته على جريمة هتك عرض الأطفال.
وأفادت مصادر مطلعة بأن أسر الأطفال كشفت عن هذه الفضيحة وسلمت شكاويها للنيابة العامة، مما أدى إلى استدعاء الإمام إلى مقر الفرقة المحلية للشرطة القضائية في المدينة. وهناك قدم لاستجوابه بشأن جريمته، وأقر بجريمته تلقائيا أمام الشرطة.
وفي تصريحاته، أقر الإمام بأنه استدرج القاصرين اللذين يبلغان من العمر بين 12 و13 عاما إلى مكانه، وقام بأفعال جنسية مخلة بأخلاقهم، حيث قام بلمس أعضاءهم الحساسة. وقد تم استجواب القاصرين بحضور والديهما، فيما امتنع اثنان آخران عن مقاضاة الإمام.
تشمل اعترافات الإمام أفعالا مشينة، وتمت مواجهته بتصريحات الضحايا. ورغم اعترافه بالجرائم، فإنه أكد على عدم تورطه في أفعال أخرى أكثر تطرفا. وتم نقل الإمام إلى قاضي التحقيق لمزيد من التحقيق في جرائمه.
يذكر أن الإمام، البالغ من العمر حوالي ستين عاما والذي يعيش وحيدا بعد طلاقه، كان يشرف على أحد المساجد في حي شعبي بطريق مولاي بوعزة. تصاعدت شكوك السلطات تجاهه نظرا لسريان تقارير عن مشاكل نفسية لديه وميوله المريضة نحو أجساد الأطفال.
وبعد استجواب الإمام واعترافه بالاتهامات المنسوبة إليه، تم اتخاذ إجراءات قانونية ضده. سيمثل الإمام أمام قاضي التحقيق في بداية الشهر المقبل لمواصلة التحقيق في القضية.
تشمل اعترافات الإمام أفعالا مشينة، وتمت مواجهته بتصريحات الضحايا. ورغم اعترافه بالجرائم، فإنه أكد على عدم تورطه في أفعال أخرى أكثر تطرفا. وتم نقل الإمام إلى قاضي التحقيق لمزيد من التحقيق في جرائمه.
يذكر أن الإمام، البالغ من العمر حوالي ستين عاما والذي يعيش وحيدا بعد طلاقه، كان يشرف على أحد المساجد في حي شعبي بطريق مولاي بوعزة. تصاعدت شكوك السلطات تجاهه نظرا لسريان تقارير عن مشاكل نفسية لديه وميوله المريضة نحو أجساد الأطفال.
وبعد استجواب الإمام واعترافه بالاتهامات المنسوبة إليه، تم اتخاذ إجراءات قانونية ضده. سيمثل الإمام أمام قاضي التحقيق في بداية الشهر المقبل لمواصلة التحقيق في القضية.