ناظورستي: ميمون بوجعادة
تجتاح ظاهرة الدعارة مدينة السعيدية خلال موسم الاصطياف، حيث تنتشر بائعات الهوى بأعداد مهمة في الأماكن العامة، وتحديدا على الشوارع الرئيسية وأمام أبواب الملاهي الليلية.
تحولت هذه المناطق إلى نقاط استهداف لاصطياد الزبائن، بهدف ممارسة أعمال الرذيلة مقابل مبالغ مالية تتراوح بين 1000 و3000 درهم لليلة الواحدة.
وتشهد مدينة السعيدية توافدا كبيرا من بائعات الهوى، اللواتي يتسللن إلى الأماكن العامة والشوارع الكبرى للبحث عن زبائن محتملين.
تجتاح ظاهرة الدعارة مدينة السعيدية خلال موسم الاصطياف، حيث تنتشر بائعات الهوى بأعداد مهمة في الأماكن العامة، وتحديدا على الشوارع الرئيسية وأمام أبواب الملاهي الليلية.
تحولت هذه المناطق إلى نقاط استهداف لاصطياد الزبائن، بهدف ممارسة أعمال الرذيلة مقابل مبالغ مالية تتراوح بين 1000 و3000 درهم لليلة الواحدة.
وتشهد مدينة السعيدية توافدا كبيرا من بائعات الهوى، اللواتي يتسللن إلى الأماكن العامة والشوارع الكبرى للبحث عن زبائن محتملين.
تحولت أماكن مثل كورنيش المدينة ومداخل الملاهي الليلية إلى ساحات لجذب العملاء لهذه الأعمال المشينة، وذلك من خلال عروض بأسعار تبدأ من 1000 درهم وتصل حتى 3000 درهم مقابل ليلة واحدة.
قالت إحدى "القوادات" المعروفات في السعيدية لموقع "لناظورسيتي" إن العديد من بائعات الهوى، واللاتي يعدن في مقتبل عمرهن، يأتين من مدن بعيدة ومناطق مجاورة في الجهة الشرقية، للاشتغال في أقدم مهنة في التاريخ.
بعض بائعات الهوى يلجأن إلى استخدام سيارات الكراء، حيث يقمن بالتجوال بها في فترات المساء، بهدف جذب الزبائن المحتملين وإقناعهم بالالتحاق بهن. تتحول هذه السيارات إلى أدوات للصيد ، حيث يسعين لاستقطاب الأشخاص لتحقيق مكاسب مالية سريعة.
وبسبب الاستفحال الخطير لظاهرة الدعارة في مدينة السعيدية، ما يعتبر انتهاك للقيم والأخلاق والكرامة الإنسانية. الامر الذي يستدعي حسب مواطنين تدخل الجهات المعنية لمحاسبة ومكافحة هذه الظاهرة المشينة، وحماية الشباب والمجتمع من تبعاتها السلبية.
قالت إحدى "القوادات" المعروفات في السعيدية لموقع "لناظورسيتي" إن العديد من بائعات الهوى، واللاتي يعدن في مقتبل عمرهن، يأتين من مدن بعيدة ومناطق مجاورة في الجهة الشرقية، للاشتغال في أقدم مهنة في التاريخ.
بعض بائعات الهوى يلجأن إلى استخدام سيارات الكراء، حيث يقمن بالتجوال بها في فترات المساء، بهدف جذب الزبائن المحتملين وإقناعهم بالالتحاق بهن. تتحول هذه السيارات إلى أدوات للصيد ، حيث يسعين لاستقطاب الأشخاص لتحقيق مكاسب مالية سريعة.
وبسبب الاستفحال الخطير لظاهرة الدعارة في مدينة السعيدية، ما يعتبر انتهاك للقيم والأخلاق والكرامة الإنسانية. الامر الذي يستدعي حسب مواطنين تدخل الجهات المعنية لمحاسبة ومكافحة هذه الظاهرة المشينة، وحماية الشباب والمجتمع من تبعاتها السلبية.