تفكيك شبكة اجرامية خطيرة.. غزت أكبر البلدان الأوروبية و هربت 121 سيارة مسروقة إلى المغرب
ناظورسيتي: وكالات
أعلنت المصالح الأمنية الإسبانية، أمس الجمعة، عن تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في سرقة السيارات الفاخرة وبيعها في بعض دول الاتحاد الأوروبي والمغرب.
وحسب بيان الحرس المدني الإسباني، فقد من توقيف 24 شخصا في كل من ألمانيا، وإسبانيا والمغرب، واسترجاع 342 سيارة مسروقة في إسبانيا، و121 في المغرب، و60 في ألمانيا، و50 في فرنسا.
وتبعا لأرقام قدمتها مصادر أمنية إسبانية، فإنه جرى سرقة حوالي 700 ألف سيارة هذه السنة في أوروبا، وحوالي 40 ألف في إسبانيا.
وسبق للمصالح الأمنية في العديد من الدول الأوروبية انم حذرت من وجود شبكات دولية تحصل على السيارات الفاخرة عبر سرقتها من الشارع أو من شركات لتأجير السيارات في أوروبا، ثم تعمل على تزوير أوراقها في إسبانيا، لتدخلها، بعد ذلك، إلى المغرب بطريقة غير قانونية، عبر مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين.
وكان أفراد الشبكة يقومون بتنفيذ عمليات السرقات بعد كراء سيارات فارهة من وكالات متخصصة في كراء السيارات بغية استعمالها في مقامهم بإسبانيا.
وأوضحت التحقيقات، التي أجريت مع عناصر هذه الشبكات، أن السيارات كانت تباع أيضا في أسواق دول إفريقية، مثل مالي، بعد دخولها المغرب بوثائق إسبانية، ما كان يجعل العثور عليها شبه مستحيل.
وأشارت إلى أن الشبكة كانت تتوفر على عدة مستودعات في ألمانيا وبولونيا يتم فيها تزوير لوحات وأرقام السيارات من أجل بيعها في دول الاتحاد الأوروبي والمغرب دون إثارة الشكوك.
أعلنت المصالح الأمنية الإسبانية، أمس الجمعة، عن تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في سرقة السيارات الفاخرة وبيعها في بعض دول الاتحاد الأوروبي والمغرب.
وحسب بيان الحرس المدني الإسباني، فقد من توقيف 24 شخصا في كل من ألمانيا، وإسبانيا والمغرب، واسترجاع 342 سيارة مسروقة في إسبانيا، و121 في المغرب، و60 في ألمانيا، و50 في فرنسا.
وتبعا لأرقام قدمتها مصادر أمنية إسبانية، فإنه جرى سرقة حوالي 700 ألف سيارة هذه السنة في أوروبا، وحوالي 40 ألف في إسبانيا.
وسبق للمصالح الأمنية في العديد من الدول الأوروبية انم حذرت من وجود شبكات دولية تحصل على السيارات الفاخرة عبر سرقتها من الشارع أو من شركات لتأجير السيارات في أوروبا، ثم تعمل على تزوير أوراقها في إسبانيا، لتدخلها، بعد ذلك، إلى المغرب بطريقة غير قانونية، عبر مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين.
وكان أفراد الشبكة يقومون بتنفيذ عمليات السرقات بعد كراء سيارات فارهة من وكالات متخصصة في كراء السيارات بغية استعمالها في مقامهم بإسبانيا.
وأوضحت التحقيقات، التي أجريت مع عناصر هذه الشبكات، أن السيارات كانت تباع أيضا في أسواق دول إفريقية، مثل مالي، بعد دخولها المغرب بوثائق إسبانية، ما كان يجعل العثور عليها شبه مستحيل.
وأشارت إلى أن الشبكة كانت تتوفر على عدة مستودعات في ألمانيا وبولونيا يتم فيها تزوير لوحات وأرقام السيارات من أجل بيعها في دول الاتحاد الأوروبي والمغرب دون إثارة الشكوك.
