ناظورسيتي: متابعة
أكدت نجاة أنور، رئيسة منظمة "ماتقيش ولدي"، أن المنظمة استلمت 20 شكوى تتعلق بحالات تحرش بالأطفال الذين كانوا من ضحايا الزلزال الذي ضرب مناطق متفرقة من المملكة في الثامن من شهر شتنبر.
وأفادت أنور أن هذه الشكاوى تتضمن منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تستهدف الأطفال بطرق مختلفة، مثل تقبيل الأطفال ووعدهم بالزواج عندما يكبرون، وتشجيع الزواج من القاصرات.
وأكدت رئيسة المنظمة أن هذه الأفعال غير المقبولة تشمل أيضا أفعالا مشبوهة مثل تقبيل الأطفال من الفم واحتضانهم بشكل يثير الريبة، مما يحتم حسبها ضرورة التصدي لهذا الأمر بفعالية.
أكدت نجاة أنور، رئيسة منظمة "ماتقيش ولدي"، أن المنظمة استلمت 20 شكوى تتعلق بحالات تحرش بالأطفال الذين كانوا من ضحايا الزلزال الذي ضرب مناطق متفرقة من المملكة في الثامن من شهر شتنبر.
وأفادت أنور أن هذه الشكاوى تتضمن منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تستهدف الأطفال بطرق مختلفة، مثل تقبيل الأطفال ووعدهم بالزواج عندما يكبرون، وتشجيع الزواج من القاصرات.
وأكدت رئيسة المنظمة أن هذه الأفعال غير المقبولة تشمل أيضا أفعالا مشبوهة مثل تقبيل الأطفال من الفم واحتضانهم بشكل يثير الريبة، مما يحتم حسبها ضرورة التصدي لهذا الأمر بفعالية.
وقد أكدت أنور أن هذا التصرف غير المقبول يتعارض مع حقوق الطفل ويمكن أن يتسبب في تدهور حالتهم النفسية.
كما أشارت إلى أن هناك بعض الأفراد يستغلون هذه الوضعية لجمع المتتبعين وزيادة مشاهداتهم عبر منصات التواصل الاجتماعي بهدف تحقيق أرباح مالية.
من جهة أخرى، دعت رئيسة المنظمة إلى توحيد الجهود لحماية حقوق الأطفال في المغرب وتشجيع الإبلاغ عن حالات التحرش عبر الرقم الأخضر الذي أنشأته اللجنة الوطنية لتنسيق مكافحة الاتجار بالبشر والوقاية منه.
وفي ختام تصريحها، دعت أنور إلى توحيد الجهود لحماية الطفولة في المغرب والتبليغ عن أي حالة تحرش عبر الرقم الأخضر المخصص للإبلاغ عن هذه الحالات، وأيضا مراسلة المنظمة عبر البريد الإلكتروني الخاص بها للتعامل مع هذه القضية الحساسة.
كما أشارت إلى أن هناك بعض الأفراد يستغلون هذه الوضعية لجمع المتتبعين وزيادة مشاهداتهم عبر منصات التواصل الاجتماعي بهدف تحقيق أرباح مالية.
من جهة أخرى، دعت رئيسة المنظمة إلى توحيد الجهود لحماية حقوق الأطفال في المغرب وتشجيع الإبلاغ عن حالات التحرش عبر الرقم الأخضر الذي أنشأته اللجنة الوطنية لتنسيق مكافحة الاتجار بالبشر والوقاية منه.
وفي ختام تصريحها، دعت أنور إلى توحيد الجهود لحماية الطفولة في المغرب والتبليغ عن أي حالة تحرش عبر الرقم الأخضر المخصص للإبلاغ عن هذه الحالات، وأيضا مراسلة المنظمة عبر البريد الإلكتروني الخاص بها للتعامل مع هذه القضية الحساسة.