ناظورسيتي - متابعة
صنفت منظمة مراسلون بلا حدود للدفاع عن حرية الصحافة، في تقرير حديث، المغرب في مرتبة متدنية في حرية الصحافة، مؤكدة تراجعه في مؤشر حرية الإعلام بمركزين مقارنا مع العام الماضي، في وقت تقول فيه الحكومة أنها تدعم حرية الإعلام.
وقالت مراسلون بلا حدود، في التقرير الذي صدر اليوم الأربعاء، إن المغرب حل في المركز 135 من أصل 180 بلدا في تصنيف حرية الصحافة، فيما حل المغرب متراجعا حتى على الصعيد الإقليمي، حيث تفوقت عليه موريتانيا لتحتل الرتبة 72 عالميا وتونس بالرتبة 97 عالميا والثانية مغاربيا.
ووجه التقرير انتقادات شديدة للسلطات المغربية في مجال حرية الصحافة، حيث اعتبر التقرير أن سنة 2017 كانت سنة ضغط قضائي على الصحافيين المهنيين والمواطنين، حيث جر العديد منهم إلى القضاء، وفرضت عليهم عقوبات سجنية وغرامات مالية.
واعتبر التقرير أن تعامل السلطات المغربية مع تغطية “حراك الريف” نقطة سوداء في حرية الصحافة بالمغرب، حيث أكدت المنظمة الدولية في تقريرها على أن المغرب عاقب وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية التي غطت أحداث الريف، وطرد العديد من الصحافيين الأجانب، ما زاد من سواد صحيفته في مجال حرية الصحافة.
صنفت منظمة مراسلون بلا حدود للدفاع عن حرية الصحافة، في تقرير حديث، المغرب في مرتبة متدنية في حرية الصحافة، مؤكدة تراجعه في مؤشر حرية الإعلام بمركزين مقارنا مع العام الماضي، في وقت تقول فيه الحكومة أنها تدعم حرية الإعلام.
وقالت مراسلون بلا حدود، في التقرير الذي صدر اليوم الأربعاء، إن المغرب حل في المركز 135 من أصل 180 بلدا في تصنيف حرية الصحافة، فيما حل المغرب متراجعا حتى على الصعيد الإقليمي، حيث تفوقت عليه موريتانيا لتحتل الرتبة 72 عالميا وتونس بالرتبة 97 عالميا والثانية مغاربيا.
ووجه التقرير انتقادات شديدة للسلطات المغربية في مجال حرية الصحافة، حيث اعتبر التقرير أن سنة 2017 كانت سنة ضغط قضائي على الصحافيين المهنيين والمواطنين، حيث جر العديد منهم إلى القضاء، وفرضت عليهم عقوبات سجنية وغرامات مالية.
واعتبر التقرير أن تعامل السلطات المغربية مع تغطية “حراك الريف” نقطة سوداء في حرية الصحافة بالمغرب، حيث أكدت المنظمة الدولية في تقريرها على أن المغرب عاقب وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية التي غطت أحداث الريف، وطرد العديد من الصحافيين الأجانب، ما زاد من سواد صحيفته في مجال حرية الصحافة.