ناظورسيتي:
قام مجموعة من تلاميذ السنة الأولى والثانية باكالوريا بثانوية طه حسين بأزغنغان، والمنتمون لنادي الصداقة للثقافة والمسرح والتنمية، بزيارة إلى مقرَّ الموقع الإلكتورني الإخباري "ناظورسيتي" عشية يومه الجمعة 26 من شهر دجنبرالجاري، تحت إشراف الأستاذ عبد الواحد عرجوني ورئيس النادي أحمد بوندا.
الزّيارة جاءتْ بُغية الاطلاعِ على مكتبِ ناظورسيتي ومرافقه وأدوات اشتغاله، ومعرفة كيفية عمل طاقمِ الموقعِ المتكوّن بالأساس من مدراء ومُصوّرين ومُحرّرين وتِقَنيّين، والتناسق بين مُكوّنات الطاقمِ والعملِ الجماعي في تغطيةِ مُختلِف الأحداث التي تجري في السّاحة العامة لمدينة النّاظور وخارجها.
وقد قدّم الزميل "محمد زاهد" شروحات مستفيضة لتلاميذ وتلميذات المؤسّسة تتمحور بالأساس حول ماهيةِ الإعلام الإلكتورنية ونشأة موقع "ناظورسيتي" باعتبارها موقعًا رائدًا على المستوى المحلي والوطني، وتحدّث عن مكاتب "ناظورسيتي" على المستوى الإقليمي والجهوي، وكيفية العمل داخل مكتب الموقعِ، والأهداف والتطلّعات المستقبيلة التي تصبو "ناظورسيتي" إلى تحقيقها للدّفعِ بالإعلامِ الإلكترونية لمواكبةِ مُستجدّات حديثة، ولتطوير أساليب الاشتغال وبلورتها وجعلها أكثر شمولية لخدمةِ الزوارِ، وتنوير الرّأي العام.
قام مجموعة من تلاميذ السنة الأولى والثانية باكالوريا بثانوية طه حسين بأزغنغان، والمنتمون لنادي الصداقة للثقافة والمسرح والتنمية، بزيارة إلى مقرَّ الموقع الإلكتورني الإخباري "ناظورسيتي" عشية يومه الجمعة 26 من شهر دجنبرالجاري، تحت إشراف الأستاذ عبد الواحد عرجوني ورئيس النادي أحمد بوندا.
الزّيارة جاءتْ بُغية الاطلاعِ على مكتبِ ناظورسيتي ومرافقه وأدوات اشتغاله، ومعرفة كيفية عمل طاقمِ الموقعِ المتكوّن بالأساس من مدراء ومُصوّرين ومُحرّرين وتِقَنيّين، والتناسق بين مُكوّنات الطاقمِ والعملِ الجماعي في تغطيةِ مُختلِف الأحداث التي تجري في السّاحة العامة لمدينة النّاظور وخارجها.
وقد قدّم الزميل "محمد زاهد" شروحات مستفيضة لتلاميذ وتلميذات المؤسّسة تتمحور بالأساس حول ماهيةِ الإعلام الإلكتورنية ونشأة موقع "ناظورسيتي" باعتبارها موقعًا رائدًا على المستوى المحلي والوطني، وتحدّث عن مكاتب "ناظورسيتي" على المستوى الإقليمي والجهوي، وكيفية العمل داخل مكتب الموقعِ، والأهداف والتطلّعات المستقبيلة التي تصبو "ناظورسيتي" إلى تحقيقها للدّفعِ بالإعلامِ الإلكترونية لمواكبةِ مُستجدّات حديثة، ولتطوير أساليب الاشتغال وبلورتها وجعلها أكثر شمولية لخدمةِ الزوارِ، وتنوير الرّأي العام.