ناظورسيتي/متابعة
وضعت مساء أمس تلميذة تبلغ من العمر 17 سنة حدا لحياتها بطريقة مؤلمة داخل منزل أسرتها بحي الضوء بمدينة وادي زم.
وفي تفاصيل الخبر فالتلميذة التي تتابع دراستها بمستوى الأولى بكالوريا ، تناولت قطعة قماش مباشرة بعد عودتها من الثانوية ، وشنقت به نفسها مستغلة غياب أسرتها.
وفور علمهم بالخبر هرعت إلى مكان الحادث السلطات المحلية والأمنية والوقاية المدنية، وفتحت عناصر الشرطة العلمية والتقنية التحقيق لمعرفة ظروف وملابسات إقدام الفتاة على الانتحار ، فيما تم نقل جثتها إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
وخلف حادث انتحار الفتاة ذات السبعة عشر ربيعا، حزنا عارما وسط العائلة وفي أوساط مدينة "وادي زم".
جدير بالذكر أن جهة بني ملال خنيفرة تعرف ارتفاعا مهولا لحالات الانتحار ، كان أخرها انتحار رجل وامرأة بإقليم الفقيه بن صالح في يوم واحد الأسبوع الماضي.
وضعت مساء أمس تلميذة تبلغ من العمر 17 سنة حدا لحياتها بطريقة مؤلمة داخل منزل أسرتها بحي الضوء بمدينة وادي زم.
وفي تفاصيل الخبر فالتلميذة التي تتابع دراستها بمستوى الأولى بكالوريا ، تناولت قطعة قماش مباشرة بعد عودتها من الثانوية ، وشنقت به نفسها مستغلة غياب أسرتها.
وفور علمهم بالخبر هرعت إلى مكان الحادث السلطات المحلية والأمنية والوقاية المدنية، وفتحت عناصر الشرطة العلمية والتقنية التحقيق لمعرفة ظروف وملابسات إقدام الفتاة على الانتحار ، فيما تم نقل جثتها إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
وخلف حادث انتحار الفتاة ذات السبعة عشر ربيعا، حزنا عارما وسط العائلة وفي أوساط مدينة "وادي زم".
جدير بالذكر أن جهة بني ملال خنيفرة تعرف ارتفاعا مهولا لحالات الانتحار ، كان أخرها انتحار رجل وامرأة بإقليم الفقيه بن صالح في يوم واحد الأسبوع الماضي.