ناظور سيتي | عمر شملالي
ندد الجمعية الثقافية لحقوق الشعب الأمازيغي بكتالونيا، بالحالة الاقتصادية الخطيرة التي تعاني منها العديد من الأسر الكتلانية ذات الأصول المغربية، حيث مست الأزمة الاقتصادية الطبقات العاملة في الإقليم كله، وبالأخص أسر المهاجرين المغاربة.
المهاجرون يجدون صعوبة في الاستفادة من نظام الحماية الاجتماعية الهش أصلا، وهو ما ادى بالكثيرين الى البحث عن بدائل لتلبية الحاجات الاساسية في ظل دعم محدود من المنظمات العمومية او الخاصة، كما ان كثيرين قرروا العودة الى بلادهم المغرب، او التوجه الى بلدان أخرى.
البيان الذي أصدرته الجمعية المذكورة سلفا، يحمل المسؤولية لكل من له علاقة بالمتضررين بالأزمة، وحث مؤسسات المجتمع المدني على بذل الجهود لمساعدة الفقراء، كما طالبت البلديات وحكومة كتالونيا بمواجهة معضلة الفقر والاستبعاد الاجتماعي.
ندد الجمعية الثقافية لحقوق الشعب الأمازيغي بكتالونيا، بالحالة الاقتصادية الخطيرة التي تعاني منها العديد من الأسر الكتلانية ذات الأصول المغربية، حيث مست الأزمة الاقتصادية الطبقات العاملة في الإقليم كله، وبالأخص أسر المهاجرين المغاربة.
المهاجرون يجدون صعوبة في الاستفادة من نظام الحماية الاجتماعية الهش أصلا، وهو ما ادى بالكثيرين الى البحث عن بدائل لتلبية الحاجات الاساسية في ظل دعم محدود من المنظمات العمومية او الخاصة، كما ان كثيرين قرروا العودة الى بلادهم المغرب، او التوجه الى بلدان أخرى.
البيان الذي أصدرته الجمعية المذكورة سلفا، يحمل المسؤولية لكل من له علاقة بالمتضررين بالأزمة، وحث مؤسسات المجتمع المدني على بذل الجهود لمساعدة الفقراء، كما طالبت البلديات وحكومة كتالونيا بمواجهة معضلة الفقر والاستبعاد الاجتماعي.