ناظورسيتي: متابعة
قرار وزارة الداخلية بإيقاف باشا مدينة تطوان الجديد وقائدة مقاطعة الطوابل أثار الكثير من الجدل وأصبح محور اهتمام وسائل الإعلام.
وفقا لمصادر محلية، تمت إقالة الباشا والقائدة بناء على تقارير وملاحظات وزير الداخلية خلال زيارته الأخيرة لتطوان، حيث أشار إلى انتهاكات وتجاوزات في مجال التعمير.
وفي سياق الزيارة، قام وزير الداخلية المرافق للملك بجولة تفقدية للاطلاع على الوضع العام للمدينة، وخلال هذه الجولة، لاحظ انتهاكات واضحة في مجال التعمير، بما في ذلك بناء طابق عشوائي تم هدمه مؤخرا بعد تدخل عامل الإقليم، وتبين أن العمارة التي تم تشييدها تعود ملكيتها لأحد المستثمرين العقاريين المعروفين بصلاتهم وعلاقاتهم.
قرار وزارة الداخلية بإيقاف باشا مدينة تطوان الجديد وقائدة مقاطعة الطوابل أثار الكثير من الجدل وأصبح محور اهتمام وسائل الإعلام.
وفقا لمصادر محلية، تمت إقالة الباشا والقائدة بناء على تقارير وملاحظات وزير الداخلية خلال زيارته الأخيرة لتطوان، حيث أشار إلى انتهاكات وتجاوزات في مجال التعمير.
وفي سياق الزيارة، قام وزير الداخلية المرافق للملك بجولة تفقدية للاطلاع على الوضع العام للمدينة، وخلال هذه الجولة، لاحظ انتهاكات واضحة في مجال التعمير، بما في ذلك بناء طابق عشوائي تم هدمه مؤخرا بعد تدخل عامل الإقليم، وتبين أن العمارة التي تم تشييدها تعود ملكيتها لأحد المستثمرين العقاريين المعروفين بصلاتهم وعلاقاتهم.
وبناء على هذه الملاحظات، اتخذت وزارة الداخلية قرارا بإيقاف الباشا والقائدة، في إجراء يهدف إلى توجيه رسالة واضحة بضرورة احترام قوانين وأنظمة التعمير وعدم التهاون في مكافحة البناء العشوائي والانتهاكات المتعلقة بالعقارات.
يعتبر هذا الإجراء حسب مراقبين خطوة مهمة في سبيل إرساء النظام وتطبيق القانون في قطاع التعمير، وتأكيد على حزم وزارة الداخلية في مكافحة الفساد والتجاوزات. ومن المتوقع أن يتم تعيين بدلاء جدد لتولي مناصب الباشا والقائدة، بهدف استعادة النظام وتنظيم التعمير بشكل صحيح.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد في الجهاز الإداري والحفاظ على استقامة العمل الحكومي. وتعكس أيضا التزام وزارة الداخلية بتطبيق القانون بمنتهى الجدية والحزم.
يعتبر هذا الإجراء حسب مراقبين خطوة مهمة في سبيل إرساء النظام وتطبيق القانون في قطاع التعمير، وتأكيد على حزم وزارة الداخلية في مكافحة الفساد والتجاوزات. ومن المتوقع أن يتم تعيين بدلاء جدد لتولي مناصب الباشا والقائدة، بهدف استعادة النظام وتنظيم التعمير بشكل صحيح.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد في الجهاز الإداري والحفاظ على استقامة العمل الحكومي. وتعكس أيضا التزام وزارة الداخلية بتطبيق القانون بمنتهى الجدية والحزم.