ناظورسيتي | بدر أعراب - علاء بنحدو
مُحمّد أمِين حِفْظ، تلميذٌ موْهوبٌ مِن مدينة الناظور، فِي رَبيعه 13 من العُمر، يَبرَعُ في مجَال الفنّ الحَديث "بُودْكاسِيت"، حيث يُفلِح مؤخراً في اِحتِلال المَركز الثالث، ضِمن تَصنِيف اِقصَائيات مُسابقة وَطنية كُبرى مِن العِيَار الأوّل، تُعنَى بفنّ الإلقاء، وسَط مُنافسة شرسَة بين 4000 مُشاركٍ مِن جَميع أنحَاءِ المَغرب، تخّطّى خِلالها العَديد مِن المَراحل، لِـيتأهّـل اِلى دَوْر النّهائيَات مَعِيّة 10 مُتوّجين بصَمُوا عَلى مُشاركتِهم بنجَاح.
النّاظوري الواعِد مُحمّد أمِين يَفخَر لِكونهِ الـأمَازيغِي الوَحيد الذِي شَـارَك في مُسَابقة "البُودكاسِيت" الضّخمَة، كمَا يُعرِب عَن مَدَى فرْحتِهِ باِحْقاق هَذا الـاِنجَاز والتّتويج فِي هِوَايَةً يَعشقها حتّى النّخَاع.
اِذْ اِختَـارَ مُحمّد أمِين أنْ تَكُونَ عُروضهُ المُتَنَاوَلة اِبّـانَ أطوَار المسابقة، تُعالِج مَواضِيع غَاية فِي الأهَمِية، كَالهِجرَة السرّيَة بالرّيف، وَمَزايـا "الاِتحَـاد" وَالتكّتُلات الاِقتِصَاديَة التِي طَفـقَ المُنتظَم الدّولِي يَعرِفها مُنذ مَطلع العُشرِية الأولَى مِن الأَلفِية الثّالِثة.
هَـذا وَيعِدُ المُتحدّث لِـ"ناظُوسِيتي" عَبرَ الفِيديو أسْفَله، جُمهُور النّاظور باِصدَار "بُودْكَاسَات" تَحوي أفكَاراً جَدِيدة أكثرَ اِحتِرافِية وَمَهَارة.
مُحمّد أمِين حِفْظ، تلميذٌ موْهوبٌ مِن مدينة الناظور، فِي رَبيعه 13 من العُمر، يَبرَعُ في مجَال الفنّ الحَديث "بُودْكاسِيت"، حيث يُفلِح مؤخراً في اِحتِلال المَركز الثالث، ضِمن تَصنِيف اِقصَائيات مُسابقة وَطنية كُبرى مِن العِيَار الأوّل، تُعنَى بفنّ الإلقاء، وسَط مُنافسة شرسَة بين 4000 مُشاركٍ مِن جَميع أنحَاءِ المَغرب، تخّطّى خِلالها العَديد مِن المَراحل، لِـيتأهّـل اِلى دَوْر النّهائيَات مَعِيّة 10 مُتوّجين بصَمُوا عَلى مُشاركتِهم بنجَاح.
النّاظوري الواعِد مُحمّد أمِين يَفخَر لِكونهِ الـأمَازيغِي الوَحيد الذِي شَـارَك في مُسَابقة "البُودكاسِيت" الضّخمَة، كمَا يُعرِب عَن مَدَى فرْحتِهِ باِحْقاق هَذا الـاِنجَاز والتّتويج فِي هِوَايَةً يَعشقها حتّى النّخَاع.
اِذْ اِختَـارَ مُحمّد أمِين أنْ تَكُونَ عُروضهُ المُتَنَاوَلة اِبّـانَ أطوَار المسابقة، تُعالِج مَواضِيع غَاية فِي الأهَمِية، كَالهِجرَة السرّيَة بالرّيف، وَمَزايـا "الاِتحَـاد" وَالتكّتُلات الاِقتِصَاديَة التِي طَفـقَ المُنتظَم الدّولِي يَعرِفها مُنذ مَطلع العُشرِية الأولَى مِن الأَلفِية الثّالِثة.
هَـذا وَيعِدُ المُتحدّث لِـ"ناظُوسِيتي" عَبرَ الفِيديو أسْفَله، جُمهُور النّاظور باِصدَار "بُودْكَاسَات" تَحوي أفكَاراً جَدِيدة أكثرَ اِحتِرافِية وَمَهَارة.