ثري إسباني يهب الملايين لدعم مرضى السرطان ببلده.. فهل يتجرأ أثرياء المغرب على خطوة مماثلة
ناظورسيتي - متابعة
قررت مؤسسة الملياردير الإسباني أمانسيو أورتيغا منح هبة مالية قدرها 320 مليون يورو لجميع المقاطعات الإسبانية، لأجل دعم جميع وسائل علاج مرض السرطان بمستشفياتها العمومية.
وسيمكن هذا المبلغ الضخم هذه المستشفيات من الرفع من مستوى جودة خدماتها في أجنحة مرض السرطان عبر اقتناء معدات جديدة ومتطورة اهمها أجهزة علاجية إشعاعية حديثة.
وكان أورتيغا قد قدم دعما سابقا، قبل سنتين، لمستشفيات مقاطعته الأصلية “غاليسيا” بقيمة 17 مليون يورو لتطوير وسائل علاج مرض السرطان بها، وهو ما دفع بجمعيات تعتني بمرضى السرطان في باقي المناطق الإسبانية، لدعوة أورتيغا لدعمها، وهو ما استجاب له أغنى رجل بالبلد بسخاء كبير.
ويشار أن إسبانيا تسجل إصابة 200 ألف شخص سنويا بمرض السرطان، لكن 60 بالمائة منهم فقط من يتمكنون من الاستفادة من العلاج الإشعاعي، لكن مع دعم مؤسسة أورتيغا، من المنتظر أن ترتفع هذه النسبة.
ويعد أمانسيو أورتيغا (81 عاماً) أغنى رجل في أوروبا وثاني أغنى أثرياء العالم بعد بيل غيتس، بثروة قدرها 78 مليار يورو، جمعها من أنشطته المختلفة أهمها شركة “زارا” للملابس وسلاسله الفندقية (NH).
قررت مؤسسة الملياردير الإسباني أمانسيو أورتيغا منح هبة مالية قدرها 320 مليون يورو لجميع المقاطعات الإسبانية، لأجل دعم جميع وسائل علاج مرض السرطان بمستشفياتها العمومية.
وسيمكن هذا المبلغ الضخم هذه المستشفيات من الرفع من مستوى جودة خدماتها في أجنحة مرض السرطان عبر اقتناء معدات جديدة ومتطورة اهمها أجهزة علاجية إشعاعية حديثة.
وكان أورتيغا قد قدم دعما سابقا، قبل سنتين، لمستشفيات مقاطعته الأصلية “غاليسيا” بقيمة 17 مليون يورو لتطوير وسائل علاج مرض السرطان بها، وهو ما دفع بجمعيات تعتني بمرضى السرطان في باقي المناطق الإسبانية، لدعوة أورتيغا لدعمها، وهو ما استجاب له أغنى رجل بالبلد بسخاء كبير.
ويشار أن إسبانيا تسجل إصابة 200 ألف شخص سنويا بمرض السرطان، لكن 60 بالمائة منهم فقط من يتمكنون من الاستفادة من العلاج الإشعاعي، لكن مع دعم مؤسسة أورتيغا، من المنتظر أن ترتفع هذه النسبة.
ويعد أمانسيو أورتيغا (81 عاماً) أغنى رجل في أوروبا وثاني أغنى أثرياء العالم بعد بيل غيتس، بثروة قدرها 78 مليار يورو، جمعها من أنشطته المختلفة أهمها شركة “زارا” للملابس وسلاسله الفندقية (NH).
