NadorCity.Com
 


ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ : بين ضيوف سليمة...و دفاتر المهاجرين في غربة الغرب


ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ :  بين ضيوف سليمة...و دفاتر المهاجرين في غربة الغرب
محمد بوتخريط / هولندا

من أبرز وأعنف ملامح المعانات والبؤس في حياة المهاجر ، هو ذلك الانسلاخ عن دفء النسيج الاجتماعي للعائلة -وأقصد -العائلة الكبيرة وتجمعات الأهل والأحباب والأقارب والأصدقاء وأجواء الحي واللغة الأم والتقاليد .
الشئ الذي يترتب عنه ,دون شك حدوث شرخ نفسي وفكري داخل شخصيته ...والأخطر أن هذا يحدث ولمدة طويلة بدون تعويض متكافئ , هذا إضافة - طبعا- إلى جملة من الآلام والكوارث التي شكّلت وتشكل شخصيته الاجتماعية والنفسية والفكرية.

الشأن المحلي أو ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ
بصراحة عنوان استوقفني كثيرا!!
عنوان يحمل تساؤلات وعلامات استفهام كثيرة!
تراكمت من خلاله - وعبر سنوات مضت- ملفات كثيرة على رفوف وفي أدراج الإذاعات , خصصت لها كي تتراكم عليها وفيها .
ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ
ملفات أزاحت بها الزميلة سليمة اليعقوبي بعض هذا التراكم ليس فقط عن كاهل الرفوف بل أيضا حتى تتفادى بذلك ولوج بعضها أدراج النسيان.
وما استوقفني أكثر في هذا البرنامج والذي اختار مُعدوه هذه المرة أن يُذاع من مدينة طنجة , هو موضوع الحلقات والمخصصة للمهاجرين .
من خلال متابعتي لحلقات هذا البرنامج و بعض ما وُرد على لسان ضيوف الأخت والزميلة سليمة اليعقوبي استوقفتني نقاط كثيرة كان لا بد من الفرملة عندها, من بين هذه النقاط حديث السيد محمد عينوز عن تكرار التنويه بعمل المؤسسة التي يعمل بها, حيث تحدث في سياق حديثه -مثلا-عن سبعة من أصل عشرة مهاجرين يأتون الى المغرب كل سنة , ورغم أنني ازور أنا أيضا المغرب كل سنة إلا ان عملا كهذا لا يمكن تصنيفه في باب الانجاز المهم للمؤسسة لأنه متى توفرت السيولة يمكن القيام به وهي مسألة ترجع أولا لتوفر المال.
ثم أن زيارات الوطن الأم . تشكل في بعض الأحيان ولبعض المهاجرين صدمة كبيرة . فهم الذي يعيشون "غرباء" داخل عائلتهم الصغيرة، يجدون أنفسهم أيضا "غرباء" داخل عائلة كبيرة .
ثم حين نتحدث عن مشكل خطير كالذي أُثير في البرنامج والمتعلق بنقصان أو تراجع الاهتمام بالهوية عند الجيل الثاني من المهاجرين , وجب أيضا الاعتراف بأن المحافظة على هذه الهوية في الغرب وحمايتها من الاغتيال الثقافي و... هو جزء من مسؤوليات هذه المؤسسة كما هو جزء من عمل مؤسسات أخرى .
والمهاجر هو الوحيد الذي يعي جيدا ذلك الصوت المدوي في آذانه كل مرة لسؤال يطرح نفسه هنا وبإلحاح شديد وبهذا الشكل الاستفزازي :
"هل دول الاستقبال هنا مستعدة لتترك موجات الهجرة البشرية تحقق غاياتها الثقافية؟.. هل تسمح "لأبناء المستعمرات" (كما يحلو لبعض السياسيين هنا أن يسميهم) اختراق الغرب من النافذة بعد تدمير بلدانهم من أوسع أبوابها.? "
ان بعض الأيديولوجيات الغربية هنا خاصة في بعدها السياسي الراهن لا تميز بين مغربي داخل المغرب ، ومغربي خارج المغرب، حتى لو كان يحمل الجواز والجنسية .
تحدث الضيوف كذلك على أن الحفاظ على الهوية يجب أن يبدأ من البيت !!!
عن أي بيت نتحدث ؟ لنكن أكثر واقعية خاصة مع أنفسنا .
إذا كان الآباء أنفسهم يعانون من نفس الداء , افتقاد أجواء حميمة كانت جزء من حياتهم وتوازنهم النفسي والاجتماعي في زمن ما..، ومع ذلك عليهم الآن تعويض هذا النقص لأطفالهم , فكيف لهؤلاء الآباء تقديم شيء لا يملكونه ..وليس في وسعهم، والألم الأكبر أنهم في حاجته إسوة بأبنائهم. ان الإشكال هنا يتضاعف ويتخذ أشكالا أكثر ألما ونزيفا... وتعقيدا .
ألم نتعلم في المدارس أن " فاقدُ الشيء لا يعطيه "!!!
سمعت الضيوف أيضا يتحدثون عن اللغة العربية و يقولون أن تعليمها للمهاجرين هي فقط عملية ووسيلة للحفاظ على الهوية . نتساءل إذن:
هل حقا أن اللغة العربية تحافظ على الهوية و تساعد على ذلك ؟
نعرف جميعا ان العربية لغة القران وكفاها عزة بذلك ,ولكن غرضي من الكلام هو عن أية هوية نتحدث ؟
وإن افترضنا أن الأمر كذلك .فلماذا لا تكثف الدولة من جهودها من أجل تعليمها لأبناء الجالية في دول المهجر بدل الاكتفاء بمحاولات خجولة جدا لا تسمن ولا تغني من جوع ؟
ثم ما هو حق اللغة الأمازيغية من كل هذا ؟
باعتبار أن أغلب أفراد الجالية المغربية يتحدثون بلسان الأمازيغية . بل أن الناطقون باللغة الأمازيغية في المغرب وكلغة أم يصل إلى مابين 70% و 72% من السكان البالغ مجموعهم أكثر من 34 مليون نسمة .
ثم أنه ليس لكل أبناء المهاجرين نفس الحض لتعلم اللغة العربية !!
ولا أدري من أين أتى ضيوف البرنامج من كل تلك الثقة التي كانوا يتحدثون بها ... وعن أي تعليم كان يتحدثون, أشار أحدهم في سياق حديثه عن أنواع مختلفة من التعليم منها :
المندمج ( داخل المؤسسات التعليمية ) والمؤجل ( أثناء نهاية الأسبوع أو خارج أوقات الدراسة ) والموازي ( المؤطر من قبل الجمعيات )
أين كل هذا من الواقع .. ؟واقع مغاير تماما..ولأسباب يعرفها الجميع و لا حصر لها .
نعم , الكل يعلم ويتفق على أهمية تعلم أولادنا للغتهم الأم و خاصة عند زيارة الوطن واحتكاكهم مع أقرانهم. فالأولاد الذين لا يتكلمون لغتهم تراهم ينعزلون عن الناس ويصنعون عالما آخر لهم أو تراهم يبحثون عن من يتحدث بنفس لسانهم وإن لم يجدوا أحدا, تكون نوادي ومقاهي الانترنيت هي الملاذ الوحيد لهم ..وبالتالي سرعان ما يطلبون من ذويهم العودة إلى بلاد الاغتراب وهذا ما يفسد أجازتهم ويحزن الجميع طبعا. وما يحزن أكثر أن البعض لم يعد يزور الوطن ولنفس السبب .
فالأمر يتطلب إذن وعيا فكريا أكبر لتمييز الأشياء, لأن" الصراع" ليس فقط بيننا كآباء وأمهات وبين أبناءنا بل "صراعنا" اكبر بكثير فهو صراع حقيقي مع مجتمع كبير، مجتمع غربي .
نعم, مسئولية تأكيد الهوية يجب أن تنطلق من البيت ثم المدرسة و الشارع وكل القنوات التي تحيط بالطفل، و لابد من تنشئة هذا الطفل ومنذ السنوات الأولى على حب الوطن، ولكن كيف نجعل هذا الطفل يحب وطنه ؟
ليس بالكلام أو بالشعارات وإنما يجب أن يكون ذلك بالممارسة بمعنى أن يتشرب هذا الطفل قيمة حب الوطن يعرف المكتسبات التي يوفرها له الوطن، أن يعرف أيضا أن الوطن يعطيه لتصبح العلاقة علاقة تبادلية (أحب وطني ووطني يحبني وبالتالي أعطيه و يعطيني ) هي كلها أمور تجعل المهاجر يتمسك في هذا الزمن الصعب- فعلا هو صعب- بقيمة حب الوطن وهي قيمة عليا ، و حب الوطن(كما يقال ) من الإيمان وأي إنسان يساوم على هذه القيمة , أعتقد أنه يخون هذا الوطن أو ينتهك هذا الكيان. والفرق الوحيد بيننا وبين أطفالنا أننا نحن وطأت قدمانا هذه الأرض ونحن نحمل معنا هذا الحب الكبير, حب الوطن ... بينما أطفالنا أجبروا أن يولدوا في وطن ليس بوطنهم . ولكن الأختام هنا تقول العكس ..
لذلك سبق وأن أشرت أعلاه أن الأمر يتطلب وعيا فكريا أكبر لتمييز الأشياء, لأن" الصراع" ليس فقط بيننا كآباء وأمهات وبين أبناءنا بل "صراعنا" اكبر بكثير فهو صراع حقيقي مع مجتمع كبير، مجتمع غربي .. !
سمعت السيد محمد عينوز يتحدث خلال البرنامج عن : "مديرية الثقافة والهوية والشباب" وعن برنامج ( المقام الثقافي ) الذي يُقام كل سنة ويستضيف ما يقارب ألف طفل وشاب... و كيف أن هؤلاء يصيرون سفراء خارج الوطن بعد أسبوعين من المقام ..
ذكرني حديثه بحديث فتاة كنت قد سألتها في حوار ما ..حين سألتها عن هويتها وقالت :
'في القسم الدراسي أرتدي ملابسي على الطريقة الغربية ، جينز و"تريكُو"، وفي البيت أضع على رأسي خمارا( فونارَا ) وأرتدي الزي المغربي / عباية أو ( بيستيذو).
نموذجان، وأسلوبان للعيش !
وحين بدأ الضيوف يتحدثون عن مسألة الاندماج فذلك كان عالم آخر, و حديث آخر, أحسست بمساحة كبيرة فارغة بيني وبينهم بدوا لي وكأنهم يتحدثون عن أشياء يجهلونها تماما أو أني لم أفهمها ،
قال أحدهم أن على الطفل أن يندمج...
ولكن لم يفسر للمشاهدين كيف ...
بدوا لي كالكثير مِن الناس من مَن اعتقد ويعتقد أن الطفل المولود في بلدان الغربة مثلا، أو الملتحق بها صغيراً، يستطيع الانسجام أكثر مع البيئة الجديدة اجتماعيا وثقافيا , وأكثر وأسرع من الملتحقين بها على كبر.
وقد يكون الأمر صحيحا في جانب ما ولكن هو في الجانب الآخر يطرح أيضا تساؤلات واستفهامات كثيرة والمسألة –طبعا- ليس بهذه البساطة الرياضية التي يصورها البعض فالطفل هنا يتأرجح بين عالمين مختلفين تماما عن بعضهما البعض ، عالم البيت والأهل من جهة، وعالم المدرسة والمجتمع ( اللغة والثقافة) من جهة أخرى . عالمين مختلفين يتوه الآباء والأبناء سويا وسطهما ..وأحيانا يأتي التيه في غياب أية استراتيجة أو طريقة تعامل واضحة فيذهب البعض من الآباء في "اجتهادهم" بعيدا جدا من أجل حل هذا الإشكال , وذلك بالتنازل عن لغة العائلة والتعامل مع الأطفال بلغة المدرسة والشارع وتقمُّص بعض العادات والتقاليد الغربية داخل البيت و بالتالي معاملة الأطفال بلغة أهل البلاد وعاداتهم وليس بلغة أهل "البيت"، بل ان بعض العائلات تذهب أبعد من ذالك وتطلق على أطفالها أسماءََ أجنبية لتجعلهم لا يشعرون بالغربة بين زملائهم.
والنتيجة تكون عكسية تماما لما كان منتظرا, فالطفل "الجديد"، ذي الاسم واللغة والثقافة والعادات الأجنبية، يصير غريبا داخل بيته ووسط عائلته الصغيرة مختلفا عنها ولا يكاد يربطه بها شيء، غير التحية الصباحية والمسائية ...عالم"مجاملات" ليس أقل ولا أكثر .
بل أحيانا تجد بعض الأطفال يسخرون من الأخطاء النحوية واللفظية للغة الأبوين والتي تبدو للأبناء لغة أجنبية لا يفهمونها.
خلاصة القول:
ان مقياس الانجاز في مجال كحقل" المهاجر" هو مدى ما يتحقق من تطوير في الأداء المهني والرفع من مستوى الحرفية لدى التعاطي مع ملفات المهاجرين وكسب ثقتهم في من يمثلونهم وهي أشياء على كل حال لن يلام بشأنها ضيوفنا الأعزاء اذا لم يدركوها في هذه الفترة القصيرة من تنصيبهم في وظائفهم إذ تتطلب وقتا أطول وتراكما أكبر في العمل والتجربة والممارسة !!,
وجب التفكير إذن في حلول متجددة .. فالحلول التي كانت تُطرح قبل سنوات لم يعد لها مكان ولا مفعول لها الآن..لقد أصبحت تطفو على الساحة مشاكل جديدة لا تنفع معها الحلول القديمة ... وبالتالي وجب البحث عن مسالك أخرى وحلول أخرى بعيدا عن "عملية عبور مرحبا " "ومرحبا بالجالية" وما شابه ذلك ، فالمهاجر يبقى" مهاجر" طوال السنة وليس فقط في أشهر معدودة من السنة..
ومن الغرابة بمكان، أن يعتقد شخص ما أو جهة ما، بقدرتهم على تجميد حركة التغيير أو إدارة عجلة التطور نحو الخلف!!!
فالمهاجر الذي كان همه الوحيد والأوحد ( في زمن ما ) هو فقط ,العمل وإرسال مصروف للعائلة وتوفير ما يملأ به حقائبه في " شهر سبعة"...وما شابه ذلك ... و كانت مطالبه أيضا بسيطة جدا .وبالتالي كانت حلول الدولة أيضا لا تُرهقها ..لم يعد " المهاجر " الآن هو نفس ذلك الشخص, و لا هو بنفس المواصفات.. هو "مهاجر جديد وبمواصفات جديدة " ووجب معاملته والتعامل معه على هذا الأساس وعلى الجميع أن يعي هذا.
ودون أن ننسى أو نتناسى أن هذا المهاجر(تقريبا) لا يكلف الدولة شيئا كثيرا في حين وبالمقابل يدر عليها الكثير من العملة الصعبة؛ و الأهم من كل هذا وذاك هو الدور الذي يلعبه في المساعدة الاجتماعية التي يستفيد منها عدد كبير من الأسر في بلده الأصلي والذين ليس لديهم أي مصدر آخر للرزق سوى هذه المساعدة العائلية القادمة من الخارج، والتي تحد بشكل لا مجال للشك فيه من مشاكل عديدة منها الفقر الذي قد يكون مستفحلا أكثر لولاه.
وأخيرا وليس آخرا يجب أن لا يؤسس حب المهاجر لبلده على قاعدة نفعية , كأن توَفَّر للمهاجر نفس الإغراءات التي تُوَفَّرُ للسياح مثلا , لأن هذا النوع من الحب قد يضعف حين تكف الدولة أو تقصر عن ضمان منافع وإغراءات أخرى لمن وهبها حبا مشروطاً، وأنّ من تعوّدوا على رهان المنافع في الحب يكونون على استعداد لنقل ولاءهم لمن يضمن لهم منافع أكبر وهذا هو أخطر ما في الأمر .
أقول هذا لأني كواحد من المتابعين لما يُعرض في التلفزيون أو في وسائل الاتصالات الأخرى أو في الإعلانات التجارية,

لا أجد هذا الكم الهائل من المثيرات والإغراءات الموجهة للمهاجر إلا مع اقتراب موسم العطلة / العودة , لتوجه بذلك تفكير المهاجر نحو الاستهلاك الساعي وراء "اللذة" كهدف مترافق مع المنفعة.
والحديث عن المهاجر لا ينتهي ... وللجرح بقية..
وكونوا نشيد الذي لا نشيد له.. "
عندما تذهبون إلى النوم هذا المساء أقول لكم :
تصبحون على وطن

butakhrit@yahoo.com

ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ :  بين ضيوف سليمة...و دفاتر المهاجرين في غربة الغرب

ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ :  بين ضيوف سليمة...و دفاتر المهاجرين في غربة الغرب

ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ :  بين ضيوف سليمة...و دفاتر المهاجرين في غربة الغرب

ثوذارْثْ إيمَزْذَاغْ :  بين ضيوف سليمة...و دفاتر المهاجرين في غربة الغرب



1.أرسلت من قبل ach3ab17 في 07/07/2010 16:23
كلام في كلام ..... جيت تكحلها ساعا عورتيها

2.أرسلت من قبل Nadori في 08/07/2010 01:03
الى ach3ab17
أسلوبك في الردود خبيث ومنتن بوساخة عقليتك , أضنك إنسان خبيث

3.أرسلت من قبل القرطبي في 08/07/2010 08:57
مقال قيم يتعرض لإشكالية عويصة تأرق أجفان الأباء والأمهات في بلدان المهجر: كيف الحفاظ على هوية الأبناء في هذا الغرب الرأسمالي المادي الرافض لقيم التعدد في مجتمعاته وبالخصوص إذا كان هذا التعدد ينتمي إلى فضاء الحضارة العربية.

المسؤولية تبدء أولا بالتحدث مع الأطفال في البيت بلغتهم الأم عربية كانت أم أمازيغية. ثانيا العمل على تعليم أطفالنا اللغة العربية إلى جانب لغة بلد الإستقبال أكانت هولندية أو فرنسية أو.... ثالثا تحبيب القيم الإسلامية إلى نفوس أطفالنا عن طريق تثقيفهم ثقافة أسلامية لكي لا يكونوا ضحية سهلة للإعلام الغربي المغرض وساسته الذين يريدون بناء مجد على ظهور الأقليات المسلمة في الغرب.

4.أرسلت من قبل زمن الأندلس في 08/07/2010 10:09
يقول الكاتب

بل أن الناطقون باللغة الأمازيغية في المغرب وكلغة أم يصل إلى مابين 70% و 72% من السكان البالغ مجموعهم أكثر من 34 مليون نسمة .

5.أرسلت من قبل amine BOU في 08/07/2010 12:43
مقال رائع- خصوصا الفقرة الاخيرة من المقال
:وأخيرا وليس آخرا يجب أن لا يؤسس حب المهاجر لبلده على قاعدة نفعية , كأن توَفَّر للمهاجر نفس الإغراءات التي تُوَفَّرُ للسياح مثلا , لأن هذا النوع من الحب قد يضعف حين تكف الدولة أو تقصر عن ضمان منافع وإغراءات أخرى لمن وهبها حبا مشروطاً، وأنّ من تعوّدوا على رهان المنافع في الحب يكونون على استعداد لنقل ولاءهم لمن يضمن لهم منافع أكبر وهذا هو أخطر ما في الأمر
. merci nadorcity merci med

6.أرسلت من قبل mostafa في 15/07/2010 19:06
baz baz....

7.أرسلت من قبل أوارياغل في 16/07/2010 04:48
إهتم بنفسك ولا يهمك الأمر!كل شيء بقظاء.

8.أرسلت من قبل maddloum في 18/07/2010 18:52
كلام في كلام ..... جيت تكحلها ساعا عورتيها


9.أرسلت من قبل mohamed holanda في 03/08/2010 21:41
almohim khass al abaa irabbo awladhom 3la chari3a islamiya.machi kaya3jab lihom lafloss banto khaddama f supermarkt o waldo kayasra9 lmwtar hwa kayaddihom maghrib. tarbiya bayna bla ida3a bla madrassa

10.أرسلت من قبل Almotafail في 04/08/2010 01:18
مقال رائع اطال الله في عمرك
شكرا جزيلا دام قلمك

11.أرسلت من قبل KARIA 3iin chafat 3iin maachafat في 07/08/2010 13:01
ilaa al ammaaam bi 9alamika waktob kayfa chi2ta . walaa tasma3 liman yah9ido 3alayka
wachokran 3ala almawdoo3
obaaz iyammach chi ssahgran












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما