جبهة تدعو إلى تنظيم وقفات احتجاجية للتنديد بالغلاء وارتفاع الأسعار
ناظور سيتي: مريم محو
دعت الجبهة الاجتماعية المغربية، إلى تنظيم وقفات احتجاجية في مختلف المناطق بالمملكة يوم الثلاثاء، 20 يونيو المقبل، للتنديد بالغلاء وارتفاع الأسعار.
وأوردت الجبهة في البلاغ الذي يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، أن هذه الوقفات الاحتجاجية المرتقبة، تأتي لتخليد الذكرى 42 لانتفاضة 20 يونيو، في ظل الغلاء الفاحش الذي تعرفه كل المواد وفي المحروقات.
وطالبت الجبهة الاجتماعية، بضرورة التراجع عن الزيادات التي وصفتها بالمهولة في أسعار المواد الغذائية الأساسية وكذا في أسعار المحروقات.
دعت الجبهة الاجتماعية المغربية، إلى تنظيم وقفات احتجاجية في مختلف المناطق بالمملكة يوم الثلاثاء، 20 يونيو المقبل، للتنديد بالغلاء وارتفاع الأسعار.
وأوردت الجبهة في البلاغ الذي يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، أن هذه الوقفات الاحتجاجية المرتقبة، تأتي لتخليد الذكرى 42 لانتفاضة 20 يونيو، في ظل الغلاء الفاحش الذي تعرفه كل المواد وفي المحروقات.
وطالبت الجبهة الاجتماعية، بضرورة التراجع عن الزيادات التي وصفتها بالمهولة في أسعار المواد الغذائية الأساسية وكذا في أسعار المحروقات.
كما حثت، على إعادة النظر لصندوق المقاصة والزيادة في تمويله، وذلك عن طريق فرض الضريبة على الثروة وعلى الفلاحين الكبار أيضا، تضيف الجبهة.
وتابع المصدر ذاته، أنه يجب إعادة النظر كذلك في النظام الضريبي، بفرض ضريبة تصاعدية على الدخل وعلى الشركات، وإلغائها بالنسبة للأجور الدنيا.
وشددت الجبهة الاجتماعية، على إعطاء الأسبقية بشكل مطلق لتوفير الخضر في السوق الداخلي على حساب تصديرها، داعية إلى تسقيف الأسعار، وعلى رأسها أسعار المحروقات.
وأكدت الجبهة، على وجوب تأميم شركة سامير، والعمل على الزيادة الإجمالية في الأجور وتطبيق السلم المتحرك للأثمان والأجور.
كما حذر المصدر، من أي زيادة يمكن أن تكون في ثمن قنينة الغاز، رافضا بشكل قاطع خوصصة الماء والكهرباء والزيادة في أسعارها.
وتابع المصدر ذاته، أنه يجب إعادة النظر كذلك في النظام الضريبي، بفرض ضريبة تصاعدية على الدخل وعلى الشركات، وإلغائها بالنسبة للأجور الدنيا.
وشددت الجبهة الاجتماعية، على إعطاء الأسبقية بشكل مطلق لتوفير الخضر في السوق الداخلي على حساب تصديرها، داعية إلى تسقيف الأسعار، وعلى رأسها أسعار المحروقات.
وأكدت الجبهة، على وجوب تأميم شركة سامير، والعمل على الزيادة الإجمالية في الأجور وتطبيق السلم المتحرك للأثمان والأجور.
كما حذر المصدر، من أي زيادة يمكن أن تكون في ثمن قنينة الغاز، رافضا بشكل قاطع خوصصة الماء والكهرباء والزيادة في أسعارها.
