ناظور سيتي: متابعة
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بقضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف بمدينة الرباط، يوم أمس الخميس حكمها في قضية جريمة شرطي الرحمة الذي تم قتله والتمثيل بجثته خلال قيامه بمهامه.
وقضت المحكمة، بالحكم على المتهمين بعقوبة الإعدام وكذا المؤبد، ذلك أنها أدانت المتهم الأول بالإعدام، في حين حكمت على متهمين اثنين بالسجن المؤبد.
وقررت المحكمة، إصدار عقوبة بالسجن لمدة خمس سنوات نافذة في حق ثمانية متهمين، وأربع سنوات حبسا نافذا في حق متهم واحد.
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بقضايا الإرهاب بمحكمة الاستئناف بمدينة الرباط، يوم أمس الخميس حكمها في قضية جريمة شرطي الرحمة الذي تم قتله والتمثيل بجثته خلال قيامه بمهامه.
وقضت المحكمة، بالحكم على المتهمين بعقوبة الإعدام وكذا المؤبد، ذلك أنها أدانت المتهم الأول بالإعدام، في حين حكمت على متهمين اثنين بالسجن المؤبد.
وقررت المحكمة، إصدار عقوبة بالسجن لمدة خمس سنوات نافذة في حق ثمانية متهمين، وأربع سنوات حبسا نافذا في حق متهم واحد.
وسبق أن تم في مارس المنصرم، إحالة عناصر لخلية إرهابية، متورطين في جريمة قتل وإحراق شرطي المرور بمنطقة أمن الرحمة، ضواحي مدينة الدار البيضاء، على الوكيل العام المكلف بالإرهاب بمحكمة الاستئناف بالرباط.
وكانت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بتنسيق وثيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، قامت بتوقيف ثلاثة أشخاص متطرفين موالين لتنظيم "داعش الإرهابي"، على خلفية الاشتباه في تورطهم في اقتراف جريمة القتل العمد في إطار مشروع إرهابي، والتي راح ضحيتها شرطي الرحمة الذي بصدد مزاولة مهامه.
وأبانت المعلومات الأولية للبحث، أن المشتبه فيهم الموقوفين، كانوا قد أعلنوا مؤخرا "الولاء" للأمير المزعوم للتنظيم الإرهابي "داعش"، وصمموا العزم على الانخراط في مشروع إرهابي محلي بغرض المساس الخطير بالنظام العام.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني، أوردت في بلاغ سابق، أن المعلومات الأولية، أظهرت أن المعنيين قرروا استهداف أحد موظفي الأمن بغرض تصفيته جسديا والاستيلاء على سلاحه الوظيفي، بغاية ارتكاب جريمة السطو على وكالة بنكية، تم تحديد مكانها مسبقا والاتفاق على طريقة اقتحامها، من أجل تحصيل العائدات المالية لهذا الفعل الإجرامي.
وكانت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بتنسيق وثيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، قامت بتوقيف ثلاثة أشخاص متطرفين موالين لتنظيم "داعش الإرهابي"، على خلفية الاشتباه في تورطهم في اقتراف جريمة القتل العمد في إطار مشروع إرهابي، والتي راح ضحيتها شرطي الرحمة الذي بصدد مزاولة مهامه.
وأبانت المعلومات الأولية للبحث، أن المشتبه فيهم الموقوفين، كانوا قد أعلنوا مؤخرا "الولاء" للأمير المزعوم للتنظيم الإرهابي "داعش"، وصمموا العزم على الانخراط في مشروع إرهابي محلي بغرض المساس الخطير بالنظام العام.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني، أوردت في بلاغ سابق، أن المعلومات الأولية، أظهرت أن المعنيين قرروا استهداف أحد موظفي الأمن بغرض تصفيته جسديا والاستيلاء على سلاحه الوظيفي، بغاية ارتكاب جريمة السطو على وكالة بنكية، تم تحديد مكانها مسبقا والاتفاق على طريقة اقتحامها، من أجل تحصيل العائدات المالية لهذا الفعل الإجرامي.