جريمة مروعة في أول رمضان: ابن يوجه طعنات قاتلة لأمه السبعينية
ناظورسيتي: متابعة
انتابت مدينة العرائش، يوم أمس الثلاثاء الموافق 12 مارس، حالة من الصدمة والرعب جراء وقوع جريمة قتل بشعة، حيث فقدت سيدة في السبعينات من عمرها حياتها على يد ابنها الذي وجه لها طعنات مميتة.
وفقا لمصادر محلية، فإن الحادثة المأساوية وقعت بعد اندلاع شجار داخل منزل الأسرة، الكائن بحي "ألطو الراديو".
يبدو أن الجاني كان متورطا في خلافات عائلية مع شقيقه ووالدته، وتطور هذا النزاع المؤلم إلى جريمة قتل مأساوية، حيث استخدم الجاني سلاحا أبيض لتوجيه طعنات مميتة إلى والدته وشقيقه، وظهرت عليه حالة هستيرية خلال الواقعة.
انتابت مدينة العرائش، يوم أمس الثلاثاء الموافق 12 مارس، حالة من الصدمة والرعب جراء وقوع جريمة قتل بشعة، حيث فقدت سيدة في السبعينات من عمرها حياتها على يد ابنها الذي وجه لها طعنات مميتة.
وفقا لمصادر محلية، فإن الحادثة المأساوية وقعت بعد اندلاع شجار داخل منزل الأسرة، الكائن بحي "ألطو الراديو".
يبدو أن الجاني كان متورطا في خلافات عائلية مع شقيقه ووالدته، وتطور هذا النزاع المؤلم إلى جريمة قتل مأساوية، حيث استخدم الجاني سلاحا أبيض لتوجيه طعنات مميتة إلى والدته وشقيقه، وظهرت عليه حالة هستيرية خلال الواقعة.
في أعقاب ارتكاب الجريمة، سلم الجاني نفسه للسلطات الأمنية التي وضعته تحت تدابير الحراسة النظرية، بينما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بمستشفى العرائش لاستكمال الإجراءات القانونية.
تجدر الإشارة إلى أن جريمة القتل البشعة التي وقعت في حي "ألطو الراديو" بمدينة العرائش لم تكن مجرد حادثة عابرة، بل خلفت صدمة عميقة في نفوس جيران الضحية وسكان المنطقة. الصدمة كانت مزدوجة، لأن الجريمة التي ارتكبت في بداية شهر رمضان المبارك استهدفت الأصول، وكذلك بسبب شخصية الضحية نفسها التي كانت امرأة متقدمة في العمر.
عبر عدد من جيران الضحية عن تعاطفهم وغضبهم العارم إزاء هذا الحادث المأساوي، حيث أشاروا إلى أن الجاني كان يعاني من إدمان المخدرات، مما دفعه إلى فقدان السيطرة على نفسه وارتكاب هذه الجريمة البشعة.
وقد أشارت التقارير إلى أن الجاني كان في حالة من الهستيريا أثناء ارتكاب الجريمة، وهو أمر قد يكون مرتبطا حسبهم بعدم التحكم في نفسه خلال فترة الصيام خلال شهر رمضان.
تجدر الإشارة إلى أن جريمة القتل البشعة التي وقعت في حي "ألطو الراديو" بمدينة العرائش لم تكن مجرد حادثة عابرة، بل خلفت صدمة عميقة في نفوس جيران الضحية وسكان المنطقة. الصدمة كانت مزدوجة، لأن الجريمة التي ارتكبت في بداية شهر رمضان المبارك استهدفت الأصول، وكذلك بسبب شخصية الضحية نفسها التي كانت امرأة متقدمة في العمر.
عبر عدد من جيران الضحية عن تعاطفهم وغضبهم العارم إزاء هذا الحادث المأساوي، حيث أشاروا إلى أن الجاني كان يعاني من إدمان المخدرات، مما دفعه إلى فقدان السيطرة على نفسه وارتكاب هذه الجريمة البشعة.
وقد أشارت التقارير إلى أن الجاني كان في حالة من الهستيريا أثناء ارتكاب الجريمة، وهو أمر قد يكون مرتبطا حسبهم بعدم التحكم في نفسه خلال فترة الصيام خلال شهر رمضان.
