ناظورسيتي: خاص
أرسلت جمعيات المجتمع المدني بفرخانة، شكاية تتوجه بها إلى المسؤولين على قطاع الصحة وذلك بعدما تبين لها عدم جاهزية المركز الصحي الكائن بالمدينة، وعدم توفرها على التجهيزات لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة المتعلقة بالخصوص بداء "إيبولا" الذي أصبح يهدد المنطقة المحاذية لمدينة مليلية السلبية، نظرا لتوافد أعداد هائلة من الأفارقة عليها في إنتظار التسلل للمدينة المحتلة.
وحسب الشكاية الموقع من طرف العديد من الجمعيات فإن المركز الصحي المذكور والذي يعد من أقدم المرافق الصحية بإقليم الناظور مازال لا يستجيب لانتظارات سكان فرخانة والمناطق المجاورة لها والتي يتجاوز عدد سكانها 24 ألف نسمة، إضافة إلى مئات من المعاجرين الأفارقة والسوريين الذين يتوافد عدد كبير منهم من أجل الإستفادة من خدمات المركز الصحي بفرخانة، والذي يعاني من نقص في الأأطباء و الممرضين.
ومن جهة أخرى أكدت جمعيات المجتمع المدني على أن النساء الحوامل يعشن معاناة حقيقية نتيجة ضعف التجهيزات المتعلقة بالوضع داخل قاعة الولادة وهو ما يعرض حياة عشرات من النساء للخطر، وما يزيد من هذه المعناة هو أن المركز الصحي لجماعة فرخانة لا يتوفر على سيارة للإسعاف.
وطالبت الجمعيات من ضرورة توفير الأدوية المتعلقة بالأمراض المزمنة، وتجهيز المركز بما يكفي من التجهيزات، خاصة تلك التي لها علاقة بداء "إيبولا" الذي يشكل خطرا على السكان خصوصا أن المنطقة تعرف تحرك أعداد هائلة من المهاجرين الأفارقة السريين والذين لا يتم مراقبتهم.
أرسلت جمعيات المجتمع المدني بفرخانة، شكاية تتوجه بها إلى المسؤولين على قطاع الصحة وذلك بعدما تبين لها عدم جاهزية المركز الصحي الكائن بالمدينة، وعدم توفرها على التجهيزات لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة المتعلقة بالخصوص بداء "إيبولا" الذي أصبح يهدد المنطقة المحاذية لمدينة مليلية السلبية، نظرا لتوافد أعداد هائلة من الأفارقة عليها في إنتظار التسلل للمدينة المحتلة.
وحسب الشكاية الموقع من طرف العديد من الجمعيات فإن المركز الصحي المذكور والذي يعد من أقدم المرافق الصحية بإقليم الناظور مازال لا يستجيب لانتظارات سكان فرخانة والمناطق المجاورة لها والتي يتجاوز عدد سكانها 24 ألف نسمة، إضافة إلى مئات من المعاجرين الأفارقة والسوريين الذين يتوافد عدد كبير منهم من أجل الإستفادة من خدمات المركز الصحي بفرخانة، والذي يعاني من نقص في الأأطباء و الممرضين.
ومن جهة أخرى أكدت جمعيات المجتمع المدني على أن النساء الحوامل يعشن معاناة حقيقية نتيجة ضعف التجهيزات المتعلقة بالوضع داخل قاعة الولادة وهو ما يعرض حياة عشرات من النساء للخطر، وما يزيد من هذه المعناة هو أن المركز الصحي لجماعة فرخانة لا يتوفر على سيارة للإسعاف.
وطالبت الجمعيات من ضرورة توفير الأدوية المتعلقة بالأمراض المزمنة، وتجهيز المركز بما يكفي من التجهيزات، خاصة تلك التي لها علاقة بداء "إيبولا" الذي يشكل خطرا على السكان خصوصا أن المنطقة تعرف تحرك أعداد هائلة من المهاجرين الأفارقة السريين والذين لا يتم مراقبتهم.