جمعية آيت سعيد تخلد رأس السنة الأمازيغية تحت شعار "جميعا من أجل إقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا"
تقرير إخباري
تحت شعار "جميعا من أجل إقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا"، خلدت جمعية ايت سعيد للثقافة والتنمية رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2962 يوم 3 ناير 2962 الموافق لـ15 يناير الجاري، بقاعة الاجتماعات التابعة لجماعات دار الكبداني ابتداء من الساعة الخامسة مساءا.
وفي مائدة مستديرة حول موضوع "حصيلة نضالات إيمازيغن وآفاق الأمازيغية"، رحب في البداية المسير بالحضور الكريم الذي حج بكثافة لحضور هذا الاحتفال الأمازيغي المتميز، وبعدها أعطيت الكلمة إلى رئيس الجمعية الذي أشار في كلمته إلى دواعي الاحتفال بالسنة الأمازيغية، ورمزيته التاريخية. وقد أطر الأستاذين المصطفى البوعزاتي وسفيان أشن - باحثين في تخصص العلوم السياسية - نقاشا مستفيضا حول النضال الأمازيغي بالمغرب ورهان التغيير. وأكد المتدخلون وأعضاء جمعية آيت سعيد على عزمهم مواصلة النضال من أجل القضية الأمازيغية وإقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا.
وقد عرف هذا اليوم الاحتفالي بدار الكبداني حضورا وازنا من قبيل بعض الفعاليات الأمازيغية والجمعيات الفاعلة... وكان ضيف هذا اليوم الذي لم يكن في الحسبان، أحد أبرز الفاعلين في الحركة الأمازيغية والذي ساهم من جانبه في تأسيس جمعية آيت للثقافة والتنمية وهو الفاعل الأمازيغي عبد الكريم الفشتالي.
وفي الأخير، أقامت الجمعية حفلا بهذه المناسبة حيث تم توزيع المأكولات الجافة في جو احتفالي أمازيغي.
تحت شعار "جميعا من أجل إقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا"، خلدت جمعية ايت سعيد للثقافة والتنمية رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2962 يوم 3 ناير 2962 الموافق لـ15 يناير الجاري، بقاعة الاجتماعات التابعة لجماعات دار الكبداني ابتداء من الساعة الخامسة مساءا.
وفي مائدة مستديرة حول موضوع "حصيلة نضالات إيمازيغن وآفاق الأمازيغية"، رحب في البداية المسير بالحضور الكريم الذي حج بكثافة لحضور هذا الاحتفال الأمازيغي المتميز، وبعدها أعطيت الكلمة إلى رئيس الجمعية الذي أشار في كلمته إلى دواعي الاحتفال بالسنة الأمازيغية، ورمزيته التاريخية. وقد أطر الأستاذين المصطفى البوعزاتي وسفيان أشن - باحثين في تخصص العلوم السياسية - نقاشا مستفيضا حول النضال الأمازيغي بالمغرب ورهان التغيير. وأكد المتدخلون وأعضاء جمعية آيت سعيد على عزمهم مواصلة النضال من أجل القضية الأمازيغية وإقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا.
وقد عرف هذا اليوم الاحتفالي بدار الكبداني حضورا وازنا من قبيل بعض الفعاليات الأمازيغية والجمعيات الفاعلة... وكان ضيف هذا اليوم الذي لم يكن في الحسبان، أحد أبرز الفاعلين في الحركة الأمازيغية والذي ساهم من جانبه في تأسيس جمعية آيت للثقافة والتنمية وهو الفاعل الأمازيغي عبد الكريم الفشتالي.
وفي الأخير، أقامت الجمعية حفلا بهذه المناسبة حيث تم توزيع المأكولات الجافة في جو احتفالي أمازيغي.
