تحرير: كريم بركة
تصوير: إلياس حجلة
نظمت جمعية أزول للفنون والثقافة والتنمية معرضا تحت عنوان الفن على جانبي المضيق يومه الأربعاء 07 يوليوز الاري والذي سيمتد إلى اليوم الخميس 08 يوليوز الجاري، بالطابق الثالث للمركب الثقافي بالناظور
وقد شارك بالمعرض مجموعة من الفنانين التشكيليين من ثلاث مدن متوسطية على جانبي المضيق وهي مدينة الناظور والحسيمة من المغرب ومدينة مالقا من إسبانيا، وقد شارك في هذا المعرض التشكيلي سبعة فنانين من مدينة الناظور وأربعة من مدينة الحسيمة ثم سبعة من الفنانين التشكيليين من مدينة ملقا الإسبانية
وقد نظمت جمعية أزول للفنون والثقافة والتنمية بشراكة مع بلدية الناظور وبتعاون مع بلدية ملقا وبتمويل من الإتحاد الأروبي، حيث يرسخ المعرض لثقافة التسامح والحوار، في حين أن الفن التشكيلي يعتبر من وسائل الإتصال الفعالة بين الشعوب والثقافات المختلفة والمتباينة
وقد عرضت مجموعة من اللوحات الفنية لمختلف الفنانين المشاركين بالمعرض والتي تعبر في غالب الأحيان عن الواقع الذي يعيشه الفنان أو الواقع البعيد الذي تتخبط فيه الطبقات الشعبية الأخرى من المجتمع حيث، في حين أن هناك من اللوحات ما يعبر عن السلم والسلام وهناك منها ما تعبر عن أحلام السلام للبشرية جمعاء مهما إختلفت ثقافاتهم وآراءهم، فيما تعتبر منطقة المتوسط مهد الحضارات الإنسانية على مر العصور لذا كان من الضروري أن تبرز لوحات فنية غاية في الجمال والتي تأخذ معاني كثيرة على جانبي المضيق
وقد حضر إفتتاح المعرض مجموعة من الفعاليات الجمعوية من مدنتي الناظور وملقا ثم من مدينة الحسيمة وكذا من مختلف المناطق المغربية والإسبانية، وفعاليات فنية أخرى محلية ووطنية وأجنبية وكان من أهمها خوان خوسيه بونز سانشيز منظم هذا المعرض التشكيلي للفن على جانبي المضيق، فيما حضر أيضا فنانون آخرون إضافة إلى الفنانين المشاركين من الناظور والحسيمة
وقد شارك بهذا المعرض مولود أبلحج، وسعيد أفزيوم وحسن عطاف وفتيحة بلخير وأبدور بوعرفة ومحسن بوزمبو وبابلو بلانيز، وسعاد شكوتي، وخوسي دونيا ومحمد أمين المكوتي، ويوسف الجديدي، وعبد الحميد أولاد حدو، وسهام حلي، وماتي مورينو، وبيتي أوليبير، وأولحاجي شعيب، وحميد وراوي، وبيبي بونز، وعمر سعدون، ومحمد سعودي، وناتاليا شيف، وتوريس تابانيرا
وقد نشر مغلف يحتوي على مجموعة من اللوحات الفنية الجميلة لكل فنان على حدة والتي شارك بها في المعرض الذي سيعاد تنظيمه بعد مدينة الناظور بمدينة الحسيمة وذلك بعد انتهائه
تصوير: إلياس حجلة
نظمت جمعية أزول للفنون والثقافة والتنمية معرضا تحت عنوان الفن على جانبي المضيق يومه الأربعاء 07 يوليوز الاري والذي سيمتد إلى اليوم الخميس 08 يوليوز الجاري، بالطابق الثالث للمركب الثقافي بالناظور
وقد شارك بالمعرض مجموعة من الفنانين التشكيليين من ثلاث مدن متوسطية على جانبي المضيق وهي مدينة الناظور والحسيمة من المغرب ومدينة مالقا من إسبانيا، وقد شارك في هذا المعرض التشكيلي سبعة فنانين من مدينة الناظور وأربعة من مدينة الحسيمة ثم سبعة من الفنانين التشكيليين من مدينة ملقا الإسبانية
وقد نظمت جمعية أزول للفنون والثقافة والتنمية بشراكة مع بلدية الناظور وبتعاون مع بلدية ملقا وبتمويل من الإتحاد الأروبي، حيث يرسخ المعرض لثقافة التسامح والحوار، في حين أن الفن التشكيلي يعتبر من وسائل الإتصال الفعالة بين الشعوب والثقافات المختلفة والمتباينة
وقد عرضت مجموعة من اللوحات الفنية لمختلف الفنانين المشاركين بالمعرض والتي تعبر في غالب الأحيان عن الواقع الذي يعيشه الفنان أو الواقع البعيد الذي تتخبط فيه الطبقات الشعبية الأخرى من المجتمع حيث، في حين أن هناك من اللوحات ما يعبر عن السلم والسلام وهناك منها ما تعبر عن أحلام السلام للبشرية جمعاء مهما إختلفت ثقافاتهم وآراءهم، فيما تعتبر منطقة المتوسط مهد الحضارات الإنسانية على مر العصور لذا كان من الضروري أن تبرز لوحات فنية غاية في الجمال والتي تأخذ معاني كثيرة على جانبي المضيق
وقد حضر إفتتاح المعرض مجموعة من الفعاليات الجمعوية من مدنتي الناظور وملقا ثم من مدينة الحسيمة وكذا من مختلف المناطق المغربية والإسبانية، وفعاليات فنية أخرى محلية ووطنية وأجنبية وكان من أهمها خوان خوسيه بونز سانشيز منظم هذا المعرض التشكيلي للفن على جانبي المضيق، فيما حضر أيضا فنانون آخرون إضافة إلى الفنانين المشاركين من الناظور والحسيمة
وقد شارك بهذا المعرض مولود أبلحج، وسعيد أفزيوم وحسن عطاف وفتيحة بلخير وأبدور بوعرفة ومحسن بوزمبو وبابلو بلانيز، وسعاد شكوتي، وخوسي دونيا ومحمد أمين المكوتي، ويوسف الجديدي، وعبد الحميد أولاد حدو، وسهام حلي، وماتي مورينو، وبيتي أوليبير، وأولحاجي شعيب، وحميد وراوي، وبيبي بونز، وعمر سعدون، ومحمد سعودي، وناتاليا شيف، وتوريس تابانيرا
وقد نشر مغلف يحتوي على مجموعة من اللوحات الفنية الجميلة لكل فنان على حدة والتي شارك بها في المعرض الذي سيعاد تنظيمه بعد مدينة الناظور بمدينة الحسيمة وذلك بعد انتهائه