NadorCity.Com
 


جمعية أمزروي تحتفي بمئوية معركة "إغزار ن أشن " بالناظور




1.أرسلت من قبل amin في 23/11/2009 11:56
chokran jazilan li jam3iyat amzrouy chokrannnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnn

2.أرسلت من قبل sa3id (thighorfathin) في 23/11/2009 12:20
Bravooo xawm a yinni inadmen manaya, wallah illa bravo, ntmanna jam3ia nwom atuyar gha zzath sisoraf disab7anen

3.أرسلت من قبل salka mohamed////// k.arekman في 23/11/2009 12:44
يربط الاحتفال بين الناس، الذين أنتجوا رموزه ومثله عبر سنين طويلة، فيجعل منهم شعباً واحداً.

والاحتفال هو دائماً فعل جماعي، تعود جذوره إلى النظرة الدينية للكون وللحياة. إنه تلك اللحظة الزمنية، التي كما لو تفتتح خلالها كوة صغيرة في السماء لتضيء حياتنا بنور سحري خاص ومميز. وهو يسمح لنا أن نتذكر أو أن نحس بما هو حميمي وأن ننظر إلى المستقبل بثقة.

فماذا تعني الاحتفالات في حياة الشعب؟

تعتبر الطقوس من أهم آليات توحيد وتعاضد الشعوب، ومن أقدم العناصر المكونة للدين، التي وجدت استمراريتها في الدين. ويعتقد الباحثون أن دورها الأساسي يكمن في ترسيخ التضامن بين أفراد مجتمع الإثنية الواحدة.

كما إن الطقس يمثل من الناحية الرمزية أحد أفعال القوى الكونية، الذي يشارك فيه جميع أفراد الشعب الواحد. ذلك أن أرواح الأجداد تصبح مع الآلهة بمثابة الحامية والمساعدة للناس، تقدم لهم المشورة بخصوص ما يجب وكيف يجب أن يقوموا بهذا الفعل أو ذاك. فمن خلال التعاطي الذي يجري بين الأفراد أثناء الطقوس الاحتفالية يتم التغلب على الشعور بالوحدة وعلى الإحساس بالغربة. أو كما يقال: «إن الطقس يؤمن للمجتمع أفراداً صحيحين عقلياً ونفسياً». ولهذا يلاحظ غياب مرض الفصام (الشيزوفرينيا) في المجتمعات التقليدية التي تتمسك منذ القدم بالطقوس القائمة، بل إن البعض يعتبر مرض الفصام «ذهاناً إثنياً في الحضارة الغربية»، حيث تم استبدال كل ما هو مقدس بمنتجات وبإنجازات التكنولوجيا.

مع العلم إن الاحتفال يشكل ذلك الجانب من الثقافة ذات الخصائص الإثنية الجلية والمعبرة. إنه الإرث الثقافي النوعي للشعب. فالاحتفالات وما يتعلق بها من طقوس، وباعتبارها منتجاً للفعل الإبداعي الجماعي، تصنع الشعب الواحد وتمنح ميزات فريدة.

وينتعش في لحظة الاحتفال حتى عند الإنسان المعاصر الشعور بقدسية الزمن، وأما الأشياء المرتبطة بطقوس الاحتفال فإنها تكشف عن مغزاها الرمزي المقدس. وهذا لا يتطلب المعرفة، وعنه لا يتحدثون، لكن الاحتفال الذي نقضيه مع الأقارب حول مائدة واحدة، وتالياً مع مختلف أفراد الشعب على ملايين الموائد، يعيد تجديد الفرد روحياً. وفي الاحتفال تنتعش أحداث من التاريخ القومي سبق ولعبت دوراً مؤثراً في تحديد مصير الشعب، وبالتالي فإن الناس يتوحدون غريزياً من خلال ذاكرة تاريخية مشتركة. وفي هذا الإطار يمكن النظر إلى جميع المناسبات المتعلقة بالأحداث التي تستدعي مشاعر جماعية من الفخر والمرارة، ومن السعادة والأسى. هكذا تنشأ وتتشكل ثقافة روحية تشغل مكانة استثنائية في العقيدة المركزية للشعب.

كسر التقويم:

تجدر الإشارة إلى أن النظام العولمي وما يحمله من صراعات يحاول النفوذ من الواجهة الثقافية لتحقيق أهداف بعيدة المدى. وبالتحديد يجري العمل على تدمير وتفكيك مجموعة الطقوس والمناسبات ذات البعد التاريخي والوجداني عند شعوب معينة بقصد النيل من منعتها ومن وحدتها وتماسكها. فيصار إلى بث مختلف أشكال الدعاية المشوهة أو يتم التغلغل من خلال نشر الرموز والأشياء التي تعكس احتفالات وطقوس تنتمي لحضارة أخرى. ولم يعد ذلك صعباً مع انتشار الفضائيات ومختلف وسائل وأدوات الاتصال الحديثة. وغالباً ما يجري ذلك تحت يافطات ومسميات مختلفة: بدءاً بحق الاختلاف وبالتفاعل الثقافي وانتهاء بالحرب على الإرهاب. وكثيراً ما تلعب النخب الحاكمة أو «مراكز الدراسات» والشخصيات الثقافية دوراً ملحوظاً في هذا الإطار. فإما تبرر ذلك بحوار الثقافات وبضرورة التخلي عن العادات والتقاليد البالية وإما تتبنى وجهة نظر الآخر لأغراض سياسية. وفي كلتا الحالتين يشكل غياب المبادرة من قبل السلطات أو تقاعسها عن التمسك بالروزنامة القومية للأعياد وللاحتفالات الوطنية ثغرة مؤاتية لهذا النوع من الغزو.

4.أرسلت من قبل sisi1130 في 23/11/2009 12:46
CHOKRAN CHOKRAN DIMA TAHT SAYTARA CHOKRAN HHHHHHH

5.أرسلت من قبل ila salka mohamed في 23/11/2009 12:52
للا سف اخي كل هذا غير موجود فقد تسلط المجرمون واولاد الحرام بعد ان صعدوا على ظهور الشباب المناضل والمجاهد الذين كان همهم التحرير فقد حرفوا نضال شعب وحولوه الى ملك خاص
قسم منهم استخدم عباءة الوطنية والاخر القومية والاخر من استخدم عباءة الاسلام وهو منهم براء

6.أرسلت من قبل salka mohammed في 23/11/2009 13:18
تعليق موقوف

المرجو التقيد التغطية الصحفية وعدم الخروج على الموضوع وفتح نقاشات جانبية

الإدارة

7.أرسلت من قبل sarita في 23/11/2009 13:25
تعليق موقوف

المرجو التقيد التغطية الصحفية وعدم الخروج على الموضوع وفتح نقاشات جانبية

الإدارة

8.أرسلت من قبل abdelmalik taha houssine في 23/11/2009 13:39
viva imaziran mani ma djan nihni idyawyan ar3az olabas 3ad hhhhhhhhhhhh

9.أرسلت من قبل حاضر في الندوة في 23/11/2009 19:00
azul
ayuz i thmamsont n amezroy kh nnachat a macha nadorcity thrakkaz di tsawar nes kh traminni l9a3a tugha thakhwa macha ikhess ad ssnen iwdan belli l9a3a di nadwa tugha th3emmar s uya na99ar as i thmasmont n amezroy thanya ayuz

10.أرسلت من قبل ADJONKI NARIF في 24/11/2009 10:06
SALAM BIBA SI KARIM ALAH IZIDAL ALKADAM

11.أرسلت من قبل abdulla في 24/11/2009 13:01
mahi daba mazal ethef hfar kdayrin ok


12.أرسلت من قبل cho3a3 al amal في 24/11/2009 16:25
salam thawa n tmathe ino ...Bavo mes prof ..bravo mr Ahamyan et mr karim ......narjo al afdal da2iman wa salm 3alaycom

13.أرسلت من قبل abdelhafid في 24/11/2009 19:01
إنهم رجال دخلو التاريخ من بابه الواسع ولن ينساهم أبدا رجال قامو بواجبهم الوطني للأسف تم تهميشهم من طرف العصابات الفاسية التي توالت على حكم هذا البلد وشكرا












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

المجلس العلمي بالناظور يعزي في وفاة حميد أمكداو

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

عملية أمنية في مليلية المحتلة تسفر عن اعتقال شخص لتورطه في نشر أفكار متطرفة

مهني يؤكد: تجديد"الطاكسيات" مرغوب والتعاقد العرفي يعيق العملية بالناظور

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

نائب رئيس جماعة بني انصار ينفي ترأسه اللجنة الوطنية للمطالبة بتحرير سبتة ومليلية