ناظورسيتي | محجمد كنفاوي
عملت جمعية أمزيان على إخراج نقاش شباب 20 فبراير للعموم بتنظيمها ندوة "المسألة الدستورية ومأزق الحكم والديمقراطية بالمغرب"، بعد زوال الأحد، إذ استضافت الجمعية عددا من المنتمين للتنظيم الشبابي وآخرين بلجان دعمه.. إضافة لمختلف المهتمين بالنقاش المفعل حاليا بخصوص ملامح الوضعية الانتقالية التي تعيشها البلاد.
وقد أطر هذا الموعد ممثل عن تنسيقية الناظور من شباب 20 فبراير زيادة على عبد الحفيظ إسلامي من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وكذا فيصل أوسار عن شبكة الجمعيات الأمازيغية بشمال المغرب.. حيث طال النقاش مطالب الشباب في الإصلاح وكذا الخطاب الملكي لـ9 مارس زيادة على أوضاع البلاد الراهنة.
عبد الحفيظ إسلامي أعاد استذكار دعوات الإصلاح التي وجهتها المؤتمرات الوطنية للـ AMDH، معتبرا بأن شباب 20 فبراير يعدون اللحمة التي أذابت خلافات السياسيين والحقوقيين والجمعيويين غير المتأثرين بـ "الديماغوجيا المخزنية" وجعلتهم يتوحدون بشكل كبير عدت أبرز صوره في مطالبة جماعة العدل والاحسان بـ "دولة مدنية" عوض طروحها السابقة.. وزاد إسلامي: "ينبغي الحذر من أعمال لجنة المنوني التي تحمل دلالة الفصل 19 في هيكلتها لـ19 عضوا لم ينزلوا للشوارع ولم يدعموا المطالب الإصلاحية المرفوعة حتى الآن".
مداخلة فيصل أوسار أعادت إحياء الوثيقة التي وجهها الأمير مولاي موحند عبد الكريم الخطابي للملك الحسن الثاني بانتقاد لدستور عام 1962 باعتباره فوقيا وممنوحا بشكل مغتصب لحقوق الشعب.. وزاد أوسار: "الوضعية مقلقة بقتل الأمنيين لـ5 شباب بالحسيمة وشروع الأحزاب الإدارية واليسارية التقليدية في الركوب على مطالب الشباب دون قدرتها على انتقاد الفصل 19 من الدستور".
كاميرا ناظورسيتي كانت حاضرة ضمن الندوة المنظمة من قبل جمعية أمزيان بقاعة غرفة التجارة والصناعة والخدمات وقد وثقت لأهم لحظات الموعد بالصوت والصورة..
عملت جمعية أمزيان على إخراج نقاش شباب 20 فبراير للعموم بتنظيمها ندوة "المسألة الدستورية ومأزق الحكم والديمقراطية بالمغرب"، بعد زوال الأحد، إذ استضافت الجمعية عددا من المنتمين للتنظيم الشبابي وآخرين بلجان دعمه.. إضافة لمختلف المهتمين بالنقاش المفعل حاليا بخصوص ملامح الوضعية الانتقالية التي تعيشها البلاد.
وقد أطر هذا الموعد ممثل عن تنسيقية الناظور من شباب 20 فبراير زيادة على عبد الحفيظ إسلامي من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وكذا فيصل أوسار عن شبكة الجمعيات الأمازيغية بشمال المغرب.. حيث طال النقاش مطالب الشباب في الإصلاح وكذا الخطاب الملكي لـ9 مارس زيادة على أوضاع البلاد الراهنة.
عبد الحفيظ إسلامي أعاد استذكار دعوات الإصلاح التي وجهتها المؤتمرات الوطنية للـ AMDH، معتبرا بأن شباب 20 فبراير يعدون اللحمة التي أذابت خلافات السياسيين والحقوقيين والجمعيويين غير المتأثرين بـ "الديماغوجيا المخزنية" وجعلتهم يتوحدون بشكل كبير عدت أبرز صوره في مطالبة جماعة العدل والاحسان بـ "دولة مدنية" عوض طروحها السابقة.. وزاد إسلامي: "ينبغي الحذر من أعمال لجنة المنوني التي تحمل دلالة الفصل 19 في هيكلتها لـ19 عضوا لم ينزلوا للشوارع ولم يدعموا المطالب الإصلاحية المرفوعة حتى الآن".
مداخلة فيصل أوسار أعادت إحياء الوثيقة التي وجهها الأمير مولاي موحند عبد الكريم الخطابي للملك الحسن الثاني بانتقاد لدستور عام 1962 باعتباره فوقيا وممنوحا بشكل مغتصب لحقوق الشعب.. وزاد أوسار: "الوضعية مقلقة بقتل الأمنيين لـ5 شباب بالحسيمة وشروع الأحزاب الإدارية واليسارية التقليدية في الركوب على مطالب الشباب دون قدرتها على انتقاد الفصل 19 من الدستور".
كاميرا ناظورسيتي كانت حاضرة ضمن الندوة المنظمة من قبل جمعية أمزيان بقاعة غرفة التجارة والصناعة والخدمات وقد وثقت لأهم لحظات الموعد بالصوت والصورة..