برشلونة | مصطفى بوزيان
في إطار أنشطتها الرياضية و الثقافية التي تقوم بها جمعية أميك أمازيغ بمدينة بيك نواحي برشلونة،نظمت هذه الأخيرة الدوري الكروي الرابع، تحت عنوان الشريف محمد أمزيان في الذاكرة، واللذي يصادف هذه السنة الذكرى 99 لإستشهاد بطل الريف الأول في مقاومة الاستعمارالاسباني الشريف محمد أمزيان، حيث تخلد جمعية أميك أمازيغ ذكرى وفاته كل سنة، إذ كان من المقرر تنظيم ندوة فكرية عن حياة هذا البطل،لكن الزمان صادف مناقشة مشروع الدستور المغربي الجديد لذلك قرر مكتب الجمعية تأجيل هذه الندوة إلى موعد لاحق حيث من المحتمل سيتم إستضافة أحد المقربين من أفراد عائلة المقاوم البطل الشهيد محمد أمزيان في مدينة أزغنغان.
وقد تميز هذا الدوري الكروي الذى إنطلق من 5يونيو إلى 26 من نفس الشهر، بمشاركة عدة فرق رياضية من أفراد المهاجرين المقيمين بكاطالونيا، والمنتمين لعدة دول كالمغرب، كولومبا، إكوادور، السنغال وكاطالونيا، حيث فاز في لقاء النهاية أبناء الريف بكأس هذا الدوري،كماعادت المرتبة الثانية لممثلي كولومبيا، حيث تم توزيع الكؤوس والجوائز على فرق النهاية،إضافة إلى كل من هداف الدوري، أحسن لاعب نظيف، وأحسن حارس مرمى.
وفي الأخيرأشاد الجميع بأهمية هذا الدوري الرياضي من أجل التعايش والإندماج الثقافي، كما عبر الجميع عن أهمية تخليد ذكرى وفاة المقاوم الشريف محمد أمزيان بطل الريف الأول، واللذي سيبقى دائما في الذاكرة.
في إطار أنشطتها الرياضية و الثقافية التي تقوم بها جمعية أميك أمازيغ بمدينة بيك نواحي برشلونة،نظمت هذه الأخيرة الدوري الكروي الرابع، تحت عنوان الشريف محمد أمزيان في الذاكرة، واللذي يصادف هذه السنة الذكرى 99 لإستشهاد بطل الريف الأول في مقاومة الاستعمارالاسباني الشريف محمد أمزيان، حيث تخلد جمعية أميك أمازيغ ذكرى وفاته كل سنة، إذ كان من المقرر تنظيم ندوة فكرية عن حياة هذا البطل،لكن الزمان صادف مناقشة مشروع الدستور المغربي الجديد لذلك قرر مكتب الجمعية تأجيل هذه الندوة إلى موعد لاحق حيث من المحتمل سيتم إستضافة أحد المقربين من أفراد عائلة المقاوم البطل الشهيد محمد أمزيان في مدينة أزغنغان.
وقد تميز هذا الدوري الكروي الذى إنطلق من 5يونيو إلى 26 من نفس الشهر، بمشاركة عدة فرق رياضية من أفراد المهاجرين المقيمين بكاطالونيا، والمنتمين لعدة دول كالمغرب، كولومبا، إكوادور، السنغال وكاطالونيا، حيث فاز في لقاء النهاية أبناء الريف بكأس هذا الدوري،كماعادت المرتبة الثانية لممثلي كولومبيا، حيث تم توزيع الكؤوس والجوائز على فرق النهاية،إضافة إلى كل من هداف الدوري، أحسن لاعب نظيف، وأحسن حارس مرمى.
وفي الأخيرأشاد الجميع بأهمية هذا الدوري الرياضي من أجل التعايش والإندماج الثقافي، كما عبر الجميع عن أهمية تخليد ذكرى وفاة المقاوم الشريف محمد أمزيان بطل الريف الأول، واللذي سيبقى دائما في الذاكرة.