مراسلة
خلال يومها الثاني من أسبوعها البيئي الخامس والرياضي السابع الذي تنظمه هذه السنة جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بازغنغان تحت شعار:" الجسم السليم في البيئة السليمة عنوان لحياة بدون سرطان"
نظمت الجمعية يوم أمس 06 ابريل 2014 بقاعة العروض بالمركب سوسيو تربوي بازغنغان ورشات خاصة بالاعمال اليدوية اللتطبيقية من انجاز أطفال الجمعية.
في الساعة الثالثة كانت البداية بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، ثم كلمة لرئيس الجمعية ذ. محمد احبيطي، بعد ذلك تم تقسيم الأطفال الى اربعة ورشات ، كل ورشة يشرف عليها مؤطر من الجمعية.وقد اشتغلت الورشات الأربع على مجموعة من بقايا الأشياء كالخشب والبلاستيك والورق المقوى والكارطون والشمع لصناعة ما يفيد في حياتنا اليومية.
وتروم الجمعية من هذا النشاط المميز، المحافظة على البيئة وعدم اتلاف الأشياء المضرة بالبيئة فضلا عن تنمية قدرات الأطفال من خلال التكيف مع مجموعة من عمليات التصنيع والصباغة واللصق والتقطيع وكذا تقوية قدرات الأطفال وتخيلاتهم والتعود في العمل على شكل مجموعات وتوطيد العلاقة الحسنة بينهم. وفي الختام تم جمع جميع المنتوجات اليدوية وعرضها والقاء كلمة ختامية لرئيس الجمعية.
خلال يومها الثاني من أسبوعها البيئي الخامس والرياضي السابع الذي تنظمه هذه السنة جمعية الحي العمالي للتنمية والبيئة بازغنغان تحت شعار:" الجسم السليم في البيئة السليمة عنوان لحياة بدون سرطان"
نظمت الجمعية يوم أمس 06 ابريل 2014 بقاعة العروض بالمركب سوسيو تربوي بازغنغان ورشات خاصة بالاعمال اليدوية اللتطبيقية من انجاز أطفال الجمعية.
في الساعة الثالثة كانت البداية بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، ثم كلمة لرئيس الجمعية ذ. محمد احبيطي، بعد ذلك تم تقسيم الأطفال الى اربعة ورشات ، كل ورشة يشرف عليها مؤطر من الجمعية.وقد اشتغلت الورشات الأربع على مجموعة من بقايا الأشياء كالخشب والبلاستيك والورق المقوى والكارطون والشمع لصناعة ما يفيد في حياتنا اليومية.
وتروم الجمعية من هذا النشاط المميز، المحافظة على البيئة وعدم اتلاف الأشياء المضرة بالبيئة فضلا عن تنمية قدرات الأطفال من خلال التكيف مع مجموعة من عمليات التصنيع والصباغة واللصق والتقطيع وكذا تقوية قدرات الأطفال وتخيلاتهم والتعود في العمل على شكل مجموعات وتوطيد العلاقة الحسنة بينهم. وفي الختام تم جمع جميع المنتوجات اليدوية وعرضها والقاء كلمة ختامية لرئيس الجمعية.