ناظورسيتي: محمد محمود
مع حلول شهر رمضان المبارك، بادرت جمعية الريف لمساعدة الأطفال إلى تنظيم حملة إفطار خيرية تهدف إلى دعم الأسر المحتاجة في مختلف مناطق المغرب.
وقد بدأت الجمعية بتوزيع حزم الرعاية الغذائية في بادئ الأمر، بهدف توفير الإفطار لنحو ألف شخص (1000) من الفئات المحتاجة.
تعتمد هذه الحملة على المعطيات الاجتماعية والاقتصادية لتحديد الفئات الأكثر احتياجا، وتهدف إلى تقديم الدعم لهم في هذا الشهر الفضيل.
مع حلول شهر رمضان المبارك، بادرت جمعية الريف لمساعدة الأطفال إلى تنظيم حملة إفطار خيرية تهدف إلى دعم الأسر المحتاجة في مختلف مناطق المغرب.
وقد بدأت الجمعية بتوزيع حزم الرعاية الغذائية في بادئ الأمر، بهدف توفير الإفطار لنحو ألف شخص (1000) من الفئات المحتاجة.
تعتمد هذه الحملة على المعطيات الاجتماعية والاقتصادية لتحديد الفئات الأكثر احتياجا، وتهدف إلى تقديم الدعم لهم في هذا الشهر الفضيل.
وفي ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يواجهها العديد من الأسر في ظل تداعيات الأزمات الاقتصادية، تأتي هذه الجهود لتخفيف العبء عن كاهلهم وجعل فترة الصيام أكثر سهولة ويسرا بالنسبة لهم.
وتهيب جمعية الريف لمساعدة الأطفال بالمجتمع المغربي والمحسنين بدعم هذه الحملة الخيرية، سواء بالمساهمة المادية أو التطوع في توزيع الحزم الغذائية، بهدف تعزيز التكافل الاجتماعي وتقديم يد العون لمن هم في أمس الحاجة إليها.
بهذه الجهود الإنسانية، تسعى الجمعية إلى بناء جسور التضامن والتعاون في المجتمع، وتعزيز قيم الإحسان والعطاء التي تعكس أصالة الروح الإنسانية في شهر الرحمة والغفران.
وتهيب جمعية الريف لمساعدة الأطفال بالمجتمع المغربي والمحسنين بدعم هذه الحملة الخيرية، سواء بالمساهمة المادية أو التطوع في توزيع الحزم الغذائية، بهدف تعزيز التكافل الاجتماعي وتقديم يد العون لمن هم في أمس الحاجة إليها.
بهذه الجهود الإنسانية، تسعى الجمعية إلى بناء جسور التضامن والتعاون في المجتمع، وتعزيز قيم الإحسان والعطاء التي تعكس أصالة الروح الإنسانية في شهر الرحمة والغفران.