تقرير : حسن ايزي | كمال الوسطاني
خلّدت جمعية ثاومات للثقافة والتنمية بأزلاف ٫اسكاس اماينو٫السنة الأمازيغية الجديدة 2963 ،وذلك بتنظيمها امس السبت الموافق ل 13 يناير يوما ثقافيا وفكريا بمقر المركز الإجتماعي التربوي،ولقد لقي هذا النشاط نجاحا كبيرا وقبولا من طرف سكان بلدة ازلاف.
وقد اُفتتح اليوم الثقافي بتنظيم ورشة تكوينية في الحرف الامازيغي /تيفيناغ/ لفائدة مختلف مستويات مجموعة مدارس ازلاف تحت إشراف المناضل ماسين اولادعلي، تلتها أنشطة موسيقية،مسرحية وشعرية متنوعة،تميزت بمشاركة كل من ماسين من ميضار، وأسيوان ،وماسين بوستاتي من إمزورن، على مستوى الموسيقى،أما في الجانب المسرحي فقد نالت فرقة ثِطاوين إعجاب الحضور،وذلك بتقديمها لعروض تراجيدية وكوميدية في قالب عالجت من خلالها قضايا امازيغية سياسية واجتماعية ،وٱختتم هذا النشاط بتوزيع جوائز تقديرية عل الفعاليات الحاضرة.
بموازات ذلك اُقيم معرض للكتب،فكرية وسياسية،وآخر للتراث الريفي بمختلف ادواته،كما ٱقيم حفل غذاء لفائدة كل الحضور،قُدِّم من خلاله الطعام الريفي الأصيل، إضافة لكؤوس شاي وفواكه جافة.
وقد تميزت الفترة المسائية بتنظيم ندوة تعريفية بالتقويم الأمازيغي،والمطالب السياسية لإمازيغن ،أطّرها كل من الٱستاذين سعيد الفرّاد ومحمد رحوتي، وتم إغناء النِّقاش بتدخلات الشباب الحاظر في الندوة،وفي الختام قدّم مسيّر الندوة كلمة شكر لكل من ساهم في إنجاح هذا العرس الامازيغي مع متمنياته سنة امازيغية جديدة سعيدة للجميع.
خلّدت جمعية ثاومات للثقافة والتنمية بأزلاف ٫اسكاس اماينو٫السنة الأمازيغية الجديدة 2963 ،وذلك بتنظيمها امس السبت الموافق ل 13 يناير يوما ثقافيا وفكريا بمقر المركز الإجتماعي التربوي،ولقد لقي هذا النشاط نجاحا كبيرا وقبولا من طرف سكان بلدة ازلاف.
وقد اُفتتح اليوم الثقافي بتنظيم ورشة تكوينية في الحرف الامازيغي /تيفيناغ/ لفائدة مختلف مستويات مجموعة مدارس ازلاف تحت إشراف المناضل ماسين اولادعلي، تلتها أنشطة موسيقية،مسرحية وشعرية متنوعة،تميزت بمشاركة كل من ماسين من ميضار، وأسيوان ،وماسين بوستاتي من إمزورن، على مستوى الموسيقى،أما في الجانب المسرحي فقد نالت فرقة ثِطاوين إعجاب الحضور،وذلك بتقديمها لعروض تراجيدية وكوميدية في قالب عالجت من خلالها قضايا امازيغية سياسية واجتماعية ،وٱختتم هذا النشاط بتوزيع جوائز تقديرية عل الفعاليات الحاضرة.
بموازات ذلك اُقيم معرض للكتب،فكرية وسياسية،وآخر للتراث الريفي بمختلف ادواته،كما ٱقيم حفل غذاء لفائدة كل الحضور،قُدِّم من خلاله الطعام الريفي الأصيل، إضافة لكؤوس شاي وفواكه جافة.
وقد تميزت الفترة المسائية بتنظيم ندوة تعريفية بالتقويم الأمازيغي،والمطالب السياسية لإمازيغن ،أطّرها كل من الٱستاذين سعيد الفرّاد ومحمد رحوتي، وتم إغناء النِّقاش بتدخلات الشباب الحاظر في الندوة،وفي الختام قدّم مسيّر الندوة كلمة شكر لكل من ساهم في إنجاح هذا العرس الامازيغي مع متمنياته سنة امازيغية جديدة سعيدة للجميع.