أكسيل البدوتي
تفعيلا لبرنامجها السنوي وإستمرار في أنشتطها الثقافية والتنويرية ،خلدت جمعية ثيفاوين للثقافة والتنمية ببلدية ميضار عشية اليوم الثالث عشر من الشهر الحالي "أسكواس أماينو " 2963 تحت شعار " من أجل إعادة كتابة التاريخ الوطني بأقلام موضوعية " بتنظيم أمسية فنية ملتزمة كبرى بقاعة دار الشباب.
وقد عرفت الأمسية فقرات متنوعة وسط حضور متميز بمختلف الأعمار ، حيث إفتتحت بكلمة الجمعية والتي صبت في الوضع الذي يعيشة "إيمازغن" بالمغرب وشمال إيفريقيا في ظل الربيع الديمقراطي وما جابه من مكتسبات جزئية وخصوصا بالمغرب فيما تناولت الكلمة تنديد كبير ببعض التصرفات المخزنية الحقيرة والمستمرة المتسمة بعدائها للأمازيغية وذاكرتها بعد تم نزع صورة الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي بأحد الملاعب الوطنية ،بالإضافة دعت إلى مواصلة الضغط حتى يتم إعادة الإعتبار للهوية الوطنية الأصلية بتصحيح التاريخ والإفراج عن معتقلي القضية الأمازيغية
.
فيما إستمرت الأمسية بمنوعات غنائية وشعرية متميزة من طرف مواهب المنطقة (ميضار،بن طيب،أزلاف،تفرسيت،قاسيطة...) قبل أن يتم عرض فيلم وثائقي حول "عبد الكريم وحرب الريف" الذي أعطى لمحة من ذاكرة الريف المجيدة وأبطالها الشرفاء.
وكما تم توزيع منشورات من حروف ثيفناغ وتقديم مأكولات أمازيغية وللإشارة فإن الأمسية عرفت تفاعل وتجاوب كبير مع الحضور الذي أثنى على المبادرة بشكل كبير.
تفعيلا لبرنامجها السنوي وإستمرار في أنشتطها الثقافية والتنويرية ،خلدت جمعية ثيفاوين للثقافة والتنمية ببلدية ميضار عشية اليوم الثالث عشر من الشهر الحالي "أسكواس أماينو " 2963 تحت شعار " من أجل إعادة كتابة التاريخ الوطني بأقلام موضوعية " بتنظيم أمسية فنية ملتزمة كبرى بقاعة دار الشباب.
وقد عرفت الأمسية فقرات متنوعة وسط حضور متميز بمختلف الأعمار ، حيث إفتتحت بكلمة الجمعية والتي صبت في الوضع الذي يعيشة "إيمازغن" بالمغرب وشمال إيفريقيا في ظل الربيع الديمقراطي وما جابه من مكتسبات جزئية وخصوصا بالمغرب فيما تناولت الكلمة تنديد كبير ببعض التصرفات المخزنية الحقيرة والمستمرة المتسمة بعدائها للأمازيغية وذاكرتها بعد تم نزع صورة الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي بأحد الملاعب الوطنية ،بالإضافة دعت إلى مواصلة الضغط حتى يتم إعادة الإعتبار للهوية الوطنية الأصلية بتصحيح التاريخ والإفراج عن معتقلي القضية الأمازيغية
.
فيما إستمرت الأمسية بمنوعات غنائية وشعرية متميزة من طرف مواهب المنطقة (ميضار،بن طيب،أزلاف،تفرسيت،قاسيطة...) قبل أن يتم عرض فيلم وثائقي حول "عبد الكريم وحرب الريف" الذي أعطى لمحة من ذاكرة الريف المجيدة وأبطالها الشرفاء.
وكما تم توزيع منشورات من حروف ثيفناغ وتقديم مأكولات أمازيغية وللإشارة فإن الأمسية عرفت تفاعل وتجاوب كبير مع الحضور الذي أثنى على المبادرة بشكل كبير.