متابعة
في خرجة اعلامية غير محسوبة العواقب خرجت جمعية حقوقية تدعى هيئة الضمير الوطني، للدفاع عن حقوق الإنسان ، لتدلي برأيها بخصوص الاحتجاجات التي يعيشها الريف وخاصة مدينة الحسيمة منذ سبعة اشهر للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين والاستجابة لملفهم الحقوقي.
.
واستهجن المكتب المركزي لذات الجمعية المغمورة ، في بيان لها، ما اسمته بالأفعال الإجرامية الصادرة من طرف نشطاء الحراك، وأتباعهم، في حق عناصر القوات العمومية، والاعتداءات التي ينفذونها في حقهم.
وأضافت الجمعية في البيان ذاته ”، إلى أن ما أسمتها “العصابات الإجرامية” التي تستهدف القوات العمومية من أمن وقوات مساعدة ودرك، ممولة من طرف تجار المخدرات، ومهربي البشر، بعد التضييق على أنشطتهم المحظورة، في الآونة الأخيرة، من طرف السلطات المغربية التي تجندت بقوة لمحاربة التهريب الدولي للمخدرات وعمليات تهريب البشر، التي تدر عائدات بالملايير على مافيات متنفذة تستوطن عددا من بلدان العالم، وأبرزهم مغاربة من أصول ريفية. على حد قول البيان دائما
في خرجة اعلامية غير محسوبة العواقب خرجت جمعية حقوقية تدعى هيئة الضمير الوطني، للدفاع عن حقوق الإنسان ، لتدلي برأيها بخصوص الاحتجاجات التي يعيشها الريف وخاصة مدينة الحسيمة منذ سبعة اشهر للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين والاستجابة لملفهم الحقوقي.
.
واستهجن المكتب المركزي لذات الجمعية المغمورة ، في بيان لها، ما اسمته بالأفعال الإجرامية الصادرة من طرف نشطاء الحراك، وأتباعهم، في حق عناصر القوات العمومية، والاعتداءات التي ينفذونها في حقهم.
وأضافت الجمعية في البيان ذاته ”، إلى أن ما أسمتها “العصابات الإجرامية” التي تستهدف القوات العمومية من أمن وقوات مساعدة ودرك، ممولة من طرف تجار المخدرات، ومهربي البشر، بعد التضييق على أنشطتهم المحظورة، في الآونة الأخيرة، من طرف السلطات المغربية التي تجندت بقوة لمحاربة التهريب الدولي للمخدرات وعمليات تهريب البشر، التي تدر عائدات بالملايير على مافيات متنفذة تستوطن عددا من بلدان العالم، وأبرزهم مغاربة من أصول ريفية. على حد قول البيان دائما