جمعية سلوان الثقافية تكرم مجموعة من الأطر التربوية والادارية
ناظور سيتي/ سلوان: الشركي محمد
نظمت جمعية سلوان الثقافية يومه الأحد: 28/12/2014 ابتداء من الساعة العاشرة ( 10 ) صباحا بالمركب الثقافي والرياضي بسلوان مائدة مستديرة حول موضوع: " المنظومة التعليمية: مظاهر القوة ومكامن الخلل ( نموذج سلوان ) " أطرها الأستاذ: حسن الطويبي. وذلك بإعداد أرضية للنقاش تناول خلالها دور جمعيات آباء وأولياء وأمهات التلاميذ باعتبارها شريكا داخليا أساسيا في المنظومة التعليمة بصفة عامة وفي المؤسسة بصفة خاصة. كما تدخل مجموعة من الأطر التربوية والإدارية والجمعوية في اغناء هذا النقاش بتقديم أفكار نيرة وتوضيحات دقيقة مركزة أساسا على دور الأسرة وضرورة تدخلها في هذه المنظومة.
ثم انتقل هذا الجمع إلى تكريم ثمانية عشر ( 18 ) رجل تعليم وهم: ذ. عبد الرحمان بنتلا، ذ. إدريس زريوح، ذ. محمد زريوح، ذ. عبد الكريم مشرف، ذ. عبد الله الأيوبي، ذ. محمد امعلم، ذ. محمد بودهان، ذ. موسى قيسامي، ذ. عبد القادر اسباعي، ذ. محمد بودوح، ذ. مزيان البوعناني، ذ. الحسن سحنون، ذ. امحمد القوضاضي، ذ. ميمون بورياحي، ذ. ميمون بنحدو، ذ. محمد المسعودي، ذ. الحسن المسعودي والأستاذ: محمد اشرقي.
فأعطيت في حقهم من طرف الحاضرين شهادات حية حول أخلاقهم النبيلة وإخلاصهم المطلق في عملهم. كما تدخل الأستاذ: الحسن المسعودي باسمه ونيابة عن باقي زملائه المتقاعدين بكلمة قيمة شكر من خلالها الجمعية على هذه المبادرة الطيبة وأبدى استعداده واستعداد الجميع من اجل العمل إلى جانبها للمساهمة في أنشطتها الثقافية والتربوية وفي كل ما فيه مصلحة المجتمع.
ثم قدمت لهم هذه الجمعية هدايا رمزية وشواهد تقديرية اعترافا لهم بما قدموه من خدمات جليلة لقطاع التعليم وتقديرا لهم لما بذلوه من مجهودات جبارة خلال حياتهم العملية.
وفي الأخير نظمت هذه الجمعية حفلة شاي على شرف هؤلاء المتقاعدين، انتهت بتبادل التحية والسلام بين الحاضرين والمحتفى بهم والتقاط الصور التذكارية فيما بينهم وعلامات البهجة والسرور تظهر على الجميع، متمنين تكرار تنظيم مثل هذه اللقاءات التي تترك صدى جميلا في نفوس المكرمين وتشجع على سنة الاعتراف بالجميل.
نظمت جمعية سلوان الثقافية يومه الأحد: 28/12/2014 ابتداء من الساعة العاشرة ( 10 ) صباحا بالمركب الثقافي والرياضي بسلوان مائدة مستديرة حول موضوع: " المنظومة التعليمية: مظاهر القوة ومكامن الخلل ( نموذج سلوان ) " أطرها الأستاذ: حسن الطويبي. وذلك بإعداد أرضية للنقاش تناول خلالها دور جمعيات آباء وأولياء وأمهات التلاميذ باعتبارها شريكا داخليا أساسيا في المنظومة التعليمة بصفة عامة وفي المؤسسة بصفة خاصة. كما تدخل مجموعة من الأطر التربوية والإدارية والجمعوية في اغناء هذا النقاش بتقديم أفكار نيرة وتوضيحات دقيقة مركزة أساسا على دور الأسرة وضرورة تدخلها في هذه المنظومة.
ثم انتقل هذا الجمع إلى تكريم ثمانية عشر ( 18 ) رجل تعليم وهم: ذ. عبد الرحمان بنتلا، ذ. إدريس زريوح، ذ. محمد زريوح، ذ. عبد الكريم مشرف، ذ. عبد الله الأيوبي، ذ. محمد امعلم، ذ. محمد بودهان، ذ. موسى قيسامي، ذ. عبد القادر اسباعي، ذ. محمد بودوح، ذ. مزيان البوعناني، ذ. الحسن سحنون، ذ. امحمد القوضاضي، ذ. ميمون بورياحي، ذ. ميمون بنحدو، ذ. محمد المسعودي، ذ. الحسن المسعودي والأستاذ: محمد اشرقي.
فأعطيت في حقهم من طرف الحاضرين شهادات حية حول أخلاقهم النبيلة وإخلاصهم المطلق في عملهم. كما تدخل الأستاذ: الحسن المسعودي باسمه ونيابة عن باقي زملائه المتقاعدين بكلمة قيمة شكر من خلالها الجمعية على هذه المبادرة الطيبة وأبدى استعداده واستعداد الجميع من اجل العمل إلى جانبها للمساهمة في أنشطتها الثقافية والتربوية وفي كل ما فيه مصلحة المجتمع.
ثم قدمت لهم هذه الجمعية هدايا رمزية وشواهد تقديرية اعترافا لهم بما قدموه من خدمات جليلة لقطاع التعليم وتقديرا لهم لما بذلوه من مجهودات جبارة خلال حياتهم العملية.
وفي الأخير نظمت هذه الجمعية حفلة شاي على شرف هؤلاء المتقاعدين، انتهت بتبادل التحية والسلام بين الحاضرين والمحتفى بهم والتقاط الصور التذكارية فيما بينهم وعلامات البهجة والسرور تظهر على الجميع، متمنين تكرار تنظيم مثل هذه اللقاءات التي تترك صدى جميلا في نفوس المكرمين وتشجع على سنة الاعتراف بالجميل.
