الهادي بيباح
بشراكة مع جمعية دعم مدرسة النجاح بمجموعة مدارس لعزيب، قامت جمعية كدية حامد للتضامن والتنمية خلال عطلة نهاية منتصف الأسدس الثاني بمجموعة من الإصلاحات بفرعية تاوريرت حامد ببني سيدال لوطا همت المرافق الصحية وساحة المؤسسة.
وقد تم إصلاح إحدى البنايات بالفرعية وتحويلها إلى مرفقين صحيين (مرحاضين) أحدهما للإناث والآخر للذكور وربطهما بالكهرباء وتزويدهما بالماء عن طريق مضخة كهربائية إضافة إلى مغسلتين، وذلك لما كان يعانيه التلاميذ والتلميذات مع هذه المرافق منذ تأسيس الفرعية بتاريخ 1992 وبخاصة أيام البرد والشتاء.
كما تم تأهيل ساحة المؤسسة عن طريق إبراز الفضاءات الخضراء وحمايتها بأسوار قصيرة وأعمدة حديدية وتخصيص بعض الأماكن للممارسة الرياضة ككرة القدم وأخرى لتعلم كرة الطائرة وكرة السلة رغم ضيق فضاء الفرعية وانحدارها. كما تم ربط سكنية الأساتذة بالماء عن طريق نفس المضخة الكهربائية السالفة الذكر.
ويتابع الدراسة بهذه الفرعية 60 تلميذا وتلميذة، غير أن الجمعية تسجل عدم توفر هذه الفرعية كما نظيراتها التابعة لمجموعة مدارس لعزيب وهي فرعيات : أحجارت أعلي – بورطوال – إبوحجارن – إفري نواغرارن بالإضافة إلى المركزية بالعزيب علال أقدور – لا تتوفر- لا المركزية ولا الفرعيات على عون للحراسة أو للتنظيف مما يجعل هذه المهام من صميم مهام الأطر التربوية والتلاميذ بمختلف الفرعيات الخمس المذكورة وكذا المركزية.
كما تسجل الجمعية سرعة التجاوب لدى رئيس المجموعة المدرسية -الذي يتولى إدارة هذه المؤسسة للسنة الثانية بعد قدومه لهذه المجموعة خلال الموسم الدراسي 2011/2012 - مع كل المبادرات الهادفة لتوفير بعض الظروف الملائمة للعملية التعليمية سواء بمركزية المدرسة أو بفروعها.
بشراكة مع جمعية دعم مدرسة النجاح بمجموعة مدارس لعزيب، قامت جمعية كدية حامد للتضامن والتنمية خلال عطلة نهاية منتصف الأسدس الثاني بمجموعة من الإصلاحات بفرعية تاوريرت حامد ببني سيدال لوطا همت المرافق الصحية وساحة المؤسسة.
وقد تم إصلاح إحدى البنايات بالفرعية وتحويلها إلى مرفقين صحيين (مرحاضين) أحدهما للإناث والآخر للذكور وربطهما بالكهرباء وتزويدهما بالماء عن طريق مضخة كهربائية إضافة إلى مغسلتين، وذلك لما كان يعانيه التلاميذ والتلميذات مع هذه المرافق منذ تأسيس الفرعية بتاريخ 1992 وبخاصة أيام البرد والشتاء.
كما تم تأهيل ساحة المؤسسة عن طريق إبراز الفضاءات الخضراء وحمايتها بأسوار قصيرة وأعمدة حديدية وتخصيص بعض الأماكن للممارسة الرياضة ككرة القدم وأخرى لتعلم كرة الطائرة وكرة السلة رغم ضيق فضاء الفرعية وانحدارها. كما تم ربط سكنية الأساتذة بالماء عن طريق نفس المضخة الكهربائية السالفة الذكر.
ويتابع الدراسة بهذه الفرعية 60 تلميذا وتلميذة، غير أن الجمعية تسجل عدم توفر هذه الفرعية كما نظيراتها التابعة لمجموعة مدارس لعزيب وهي فرعيات : أحجارت أعلي – بورطوال – إبوحجارن – إفري نواغرارن بالإضافة إلى المركزية بالعزيب علال أقدور – لا تتوفر- لا المركزية ولا الفرعيات على عون للحراسة أو للتنظيف مما يجعل هذه المهام من صميم مهام الأطر التربوية والتلاميذ بمختلف الفرعيات الخمس المذكورة وكذا المركزية.
كما تسجل الجمعية سرعة التجاوب لدى رئيس المجموعة المدرسية -الذي يتولى إدارة هذه المؤسسة للسنة الثانية بعد قدومه لهذه المجموعة خلال الموسم الدراسي 2011/2012 - مع كل المبادرات الهادفة لتوفير بعض الظروف الملائمة للعملية التعليمية سواء بمركزية المدرسة أو بفروعها.