مراسل ناظورسيتي: حسام الدين أجواوي / نجيم بلغربي
نظمت جمعية دشار إنو للتنمية المجالية و التضامن الإجتماعي مساء يوم السبت 03 أبريل الجاري على الساعة الثانية بعد الزوال، ندوة تاريخية تحت عنوان ''جوانب من تاريخ أمجاو المنسي'' بقاعة جمعية أمجاو للتضامن و التنمية و التي لقيت حضورا مكثفا من أبناء المنطقة
وقد أطر الندوة الأستاذ مصطفى الحجوي وبودشيش محمد اللذان إستفاضا في مداخلتهما التي تناولت تاريخ أمجاو ومدينة أمجاو بالخصوص التي يمتد تاريخها في عمق التاريخ البشري والأمازيغي بصفة خاصة
وجدير ذكره أن مدينة أمجاو التي تقبع تحت طبقات من الطين والتي تستلزم بحوثا ميدانية وأركيولوجية من أجل الكشف عنها، كانت في غابر التاريخ عاصمة لإمارة أمجاو التي ندر ذكرها في التاريخين الرسمي بالخصوص والثاقفي، وقد نبش الأستاذ بودشيش محمد في الذاكرة التاريخية لأمجاو بصفة عامة والتي تتكون من جزأين جزء "أذرار" أي الجبل وجزء التحتي "لوطا"، فيما عرج أيضا على بعض جوانب الحضارة والثقافة التي لا تتجزأ عن الحضارة الأمازيغية الريفية
وفي ختام مداخلته طالب الأستاذ مصطفى الحجوي بإحداث متحف أثري وثقافي قصد الحفاظ على الموروث الثقافي والتاريخي لمنطقة أمجاو، فيما خرجت الندوة بتوصية الكشف على مدينة أمجاو أركيولوجيا، بيان أهميتها التاريخية الخالدة، كما إستفاض الأستاذين في أإجوبتهما على أسئلة ومداخلات الحضور التي كانت في مستوى النقاش والموضوع المطروح خلال الندوة
نظمت جمعية دشار إنو للتنمية المجالية و التضامن الإجتماعي مساء يوم السبت 03 أبريل الجاري على الساعة الثانية بعد الزوال، ندوة تاريخية تحت عنوان ''جوانب من تاريخ أمجاو المنسي'' بقاعة جمعية أمجاو للتضامن و التنمية و التي لقيت حضورا مكثفا من أبناء المنطقة
وقد أطر الندوة الأستاذ مصطفى الحجوي وبودشيش محمد اللذان إستفاضا في مداخلتهما التي تناولت تاريخ أمجاو ومدينة أمجاو بالخصوص التي يمتد تاريخها في عمق التاريخ البشري والأمازيغي بصفة خاصة
وجدير ذكره أن مدينة أمجاو التي تقبع تحت طبقات من الطين والتي تستلزم بحوثا ميدانية وأركيولوجية من أجل الكشف عنها، كانت في غابر التاريخ عاصمة لإمارة أمجاو التي ندر ذكرها في التاريخين الرسمي بالخصوص والثاقفي، وقد نبش الأستاذ بودشيش محمد في الذاكرة التاريخية لأمجاو بصفة عامة والتي تتكون من جزأين جزء "أذرار" أي الجبل وجزء التحتي "لوطا"، فيما عرج أيضا على بعض جوانب الحضارة والثقافة التي لا تتجزأ عن الحضارة الأمازيغية الريفية
وفي ختام مداخلته طالب الأستاذ مصطفى الحجوي بإحداث متحف أثري وثقافي قصد الحفاظ على الموروث الثقافي والتاريخي لمنطقة أمجاو، فيما خرجت الندوة بتوصية الكشف على مدينة أمجاو أركيولوجيا، بيان أهميتها التاريخية الخالدة، كما إستفاض الأستاذين في أإجوبتهما على أسئلة ومداخلات الحضور التي كانت في مستوى النقاش والموضوع المطروح خلال الندوة