NadorCity.Com
 


حاجة البشرية إلى الرسل




1.أرسلت من قبل خالد الركراكي في 20/10/2010 23:59
جزى الله أستادنا الفاضل على هدا الموضوع وجعله دخرا وملادا لهده الأمة وزاده بسطة في العلم إنه ولي دلك والقادر عليه

2.أرسلت من قبل علي الناظوري في 21/10/2010 11:10
مقال علمي جيد، يستحق القراءة ، شكرا جزيلا لأستاذنا الكريم على هذه المعلومات القيمة التي ينور بها عقولنا وقولبنا، والشكر موصول لطاقم الناظور سيتي أولا وأخيرا
علي الناظوري

3.أرسلت من قبل إلى كل غيور على مجتمعه في 21/10/2010 15:32
مع كل الإحترامات والتقدير للأستاذ الفـاضل,ولكن نحن نحتاج إلى أسس وأفكار دينية تخرجنا من أزمات البطالة والأميةوالخوف من الذين يتحكمون فينا,وغيرها من المشاكل العويصة التي تسم بدن مجتمعنا الذي هوا ماض إلى التهلكة وهومتجه من السيء إلى الأسوء أما هذه الكلمات التي والشعارات التي تثلج الصدور عند سماعها.فالغرض منها هو الغوص في الماضي ونسي الواقع المرالذي نعيشه أنا من هذاالمنبر الشريف أناشدك ياأستاذ وكل الثقفين في مجتمعنا.أن نحاول لم الشمل بالكتابة حول الواقع المر الذي نعيشه .,فاالتاريخ وحدهم الرجال يصنعونه

4.أرسلت من قبل عبد القادر بطار في 21/10/2010 16:32

إلى صاحب التعليق رقم 3، لا تنس يا أخي الفاضل دور الدين في تهذيب الإنسان وإسعاده، فليس بالخبز وحده يحيى الإنسان. أما التركيز على أمور الدنيا وحدها، وإهمال أمور الآخرة بالكلية، فهذا يؤدي بنا حتما إلى خسران الدنيا والآخرة معا. من هذا المنطلق نحن نكتب بكل إخلاص هذه المقالات العلمية المتواضعة التي نروم من خلالها تثقيف الإنسان المسلم وتبصيره بأمور دينه التي يعنينا أمرها.
عبد القادر بطار



5.أرسلت من قبل إلى الأستاذ الفاضل ع القادربطار في 21/10/2010 21:07
أناالذي خاطبته ياأستاذنا الفاضل,إنسان مسلم ومتدين أيضا,وأنالم أقل يوما أن لاحاجةلنابالدين ,,أستغفر الله العضيم,,لتصحيح فقط أناقلت أنه من واجبنا تصخير الدين في أمورنا الدنيوية أيضا,لماذا؟ لأنه وبكل بصاطة الله سبحانه وتعالى سيحاسبنا على ما كنا نعمله في الدنيا,إذا؛الـدين هولدنيا والآخرة في آن واحد,ونحن المسلمون وخاصة في الريف والحمدلله عقيدتنا وإيماننا بالله قوي جدا وأضن أنه هناك مواضيع أكثر أهمية بأن نذكر إخواننا بأهمية الرسل سلام الله عليهم أجمعين,,مثلا البطالة ألجهل الإدمان على الخمور والمخدرات والفساد الإداري والإجتماعي وغيرها من المشاكل العويصة التي نتخبط فيها يوميا,,إقتراحي هـوكالآتي,على رجال الديـن في المساجد وعلى أساتذتنا الكرام مثل شخصك المحترم أن يصخرو الديـن من أجل معالجة مشاكلنا اليومية..لاالنضر في ماكــــان ولمــاذا كان مواطن ريفي مع وقف التنفيذ إحترامـــــــــــــــاتي سيدي

6.أرسلت من قبل Rifman في 21/10/2010 21:31
مقال علمي جيد، يستحق القراءة ، شكرا جزيلا لأستاذنا الكريم على هذه المعلومات القيمة

7.أرسلت من قبل man في 22/10/2010 04:47
لا توجد شفاعة في الاسلام وهذا ليس دليل واحد انما ايتين جاءت في نفس الصيغة .. لا يمكن ان يمنعها الله عن بني اسرائيل ويحلها للمسلمين

} يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ{47} وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ{48}

8.أرسلت من قبل عبد الحق في 22/10/2010 12:27
هناك سؤال أحب أن أوجهه للقراء الكرام ولفضيلة الأستذ الدكتور عبد القادر بطار: هل يجوز تشخيص الأنبياء وإظهارهم في أفلام سينمائيى أم لا ؟

9.أرسلت من قبل عبد القادر بطار في 22/10/2010 21:52
إلى صاحب التعليق رقم: 7.
من الأمور المسلمة عند أهل السنة والجماعة: ثبوت الشفاعة لسيدنا محمد صلوات الله وسلامه عليه.
وأشير في هذا الصدد إلى موقف الإمام الأشعري الذي التزم منهجا وسطا في بسط أمور العقيدة.
يقول ابن عساكر الدمشقي المتوفى سنة 571 هـ في كتابه" تبيين كذب المفتري فيما نَسَبَ إلى الإمام الأشعري" الصفحة 151 ما نصه" ... وكذلك قالت الرافضة إن للرسول صلوات الله وسلامه عليه ولعلي عليه السلام شفاعة من غير أمر الله تعالى ولا إذنه، حتى لو شفعا في الكفار قبلت، وقالت المعتزلة: لا شفاعة له بحال، فسلك الإمام الأشعري رضي الله عنه طريقة بينهما فقال: بأن للرسول صلوات الله وسلامه عليه شفاعة مقبولة في المؤمنين المستحقين للعقوبة، يشفع لهم بأمر الله تعالى وإذنه، ولا يشفع إلا لمن ارتضى.
أما القول بأن الشفاعة لا وجود لها في الإسلام، فليس هذا بالقول الصحيح، ولا بالنقل الصريح، بل العكس هو الصحيح، فقد تظافرت النصوص من الكتاب والسنة على شفاعة سيدنا محمد صلوات الله وسلامه عليه لأهل الكبائر من أمته، وهذا الأمر هو الذي أجمع عليه أهل السنة والجماعة قاطبة.


10.أرسلت من قبل samir في 22/10/2010 23:07
من المشاكل العويصة التي تسم بدن مجتمعنا الذي هوا ماض إلى التهلكة وهومتجه من السيء إلى الأسوء أما هذه الكلمات التي والشعارات التي تثلج الصدور عند سماعها.فالغرض منها هو الغوص في الماضي ونسي الواقع المرالذي نعيشه أنا من هذاالمنبر الشريف أناشدك ياأستاذ وكل الثقفين في مجتمعنا.أن نحاول لم الشمل بالكتابة حول الواقع المر الذي نعيشه .,فاالتاريخ وحدهم الرجال يصنعونه

11.أرسلت من قبل man في 23/10/2010 04:08
يا أستاذنا العزيز، أرجو منك تقبل تساؤلاتي في موضوع الشفاعة
1ـ لا يمكن لأي مسلم حقيقي إنكار ورود مصطلح الشفاعة في كتاب الله الوحيد المنزل على خاتم الأنبياء
لكن معنى الشفاعة الذي يتداول في كتب السنة و الشيعة هو المشكل:
فالرسول سيشفع لكل من نطق بكلمة لا إله إلا الله و الله سيتغاظى عن ذنوبهم بعد ذلك و يدخلهم الجنة!
فهل رسول الله هو أرحم من الله ؟ أم أنه وجب تذكير الله بمن يستحق العفو و المغفرة؟؟ سبحان الله عما يصفون!
هل في نظرك تجوز الوساطة في حكم الله العادل أم يجوز الشك في رحمة الله الواسعة؟؟؟
{يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ * وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ}
إذا كانت هذه الآيات لا تنفي الشفاعة فلا أعلم أن الله جعل لأهل السنة والجماعة كتابا غير القرآن يستخلصون منه إجماعهم و يتغاظون عن كلام الله
2ـ توجد أكثر من آية في القرآن تصف الشفاعة بإذن الله و لكن لم تتناول بالتفصيل موضوعها و أصحابها
فهل لك أن تخبرنا من أين إستنبط أهل السنة و الجماعة تفاصيلهم الدقيقة؟
3ـ موضوع الشفاعة و الشفعاء كان قبل الإسلام شائع و قد أنكر الله على الناس أن يأتوا بشفعائهم يوم الحساب و هناك آيات كثيرة تتناول هذا الموضوع
4ـ إذا لم تكن تفاصيل الشفاعة غير موجودة في القرآن، فما تصفه من الأمور المسلمة عند أهل السنة والجماعة لا يعدو أن يكون إلا مجرد ظن، قد يكون صحيحا أو قد لا يكون..
و أنت أدرى مني كيف يخاطب الله في القرآن من يتبعون الظن...فهل تريدني أن ألقى وجه ربي و أقول أنني ظننت أن أهل السنة والجماعة كان ظنهم صائبا!؟؟؟

12.أرسلت من قبل fouad في 23/10/2010 11:58
هناك مواضيع أكثر أهمية بأن نذكر إخواننا بأهمية الرسل سلام الله عليهم أجمعين,,مثلا البطالة ألجهل الإدمان على الخمور والمخدرات والفساد الإداري والإجتماعي وغيرها من المشاكل العويصة التي نتخبط فيها يوميا,,إقتراحي هـوكالآتي,على رجال الديـن في المساجد وعلى أساتذتنا الكرام مثل شخصك المحترم أن يصخرو الديـن من أجل معالجة مشاكلنا اليومية..لاالنضر في ماكــــان ولمــاذا كان مواطن ريفي مع وقف التنفيذ إحترامـــــــــــــــاتي سيدي

13.أرسلت من قبل إلى الأخ فؤاد والأخ سمير صاحبي10و12 في 23/10/2010 15:51
أنـا خمنت قليلا في نقلكم لما كتبته وأريد من حضرتكم القليل من التوضيح وشكرا.إحتراماتي,.,.,مواطن ريفي مع وقف التنفيذ

14.أرسلت من قبل عبد القادر بطار في 23/10/2010 18:15
إلى صاحب التعليق رقم 8 الذي تساءل عن مسألة تتعلق بتشخيص الأنبياء والرسل وإظهارهم في أفلام ؟
أقول لهذا الأخ الكريم: إن تشخيص الأنبياء والرسل وإظهارهم في أفلام، هو من البدع النكرة في الدين. ومن شأن هذا الابتداع في الصناعة السينمائية أن يقلل من مكانة الرسل والأنبياء، كما يترتب عنه التنقيص من قدرهم عليهم الصلاة والسلام، وهذا كله لا يجوز اعتقاده فضلا عن تشخيصه.

15.أرسلت من قبل يوبا في 23/10/2010 23:33
اولا تحية خاصة الى كاتب المقال و نشكره على مجهوداته الجبارة التي يذلها في هذا الميدان
أريد أن اشاركك عزيزي في المقال و أريد أن أقول رأيي في الموضع،لكن أخشى أن ترفض ادارة ناظورسيتي نشره كما فعلت سابقا،خاصة في مناظرتي مع الاخ محمد من عروي،هذا الشخص الذي تركته الادارة و سمحت لتعاليقه بالمرور فيما منعت تعالقي من النشر لأسباب تبقى مجهولة الى حد بعيد...و هنا اعتقد الاخ محمد أني تهربت من النقاش أو اني لم أستطع اتمام الحوار معه،و هذا ما فهمته من كلامه في رده الاخير الذي سأل أين الملحدين و لماذا التزموا الصمت..لكن الجواب على سؤاله يجده عند ادارة ناظور سيتي و أنا بدوري أريد أن أعرف لماذا..سأكون لك شاكرا
بدون مقدمات طويلة سأحوال أن أسأل عزيزي الكاتب سؤال ربما بديهي جدا،ووهو لماذا الله لم يرسل الرسل الى أمريكا و أوروبا و حتى الى بلاد افريقيا و الى الامازيغ و لماذا انحصرت النبوة في بقعة محددة تسمى الشرق الاوسط؟؟؟
أليس الامريكيين و الاوروبيين و الافارقة بشر مثلهم مثل الشرق الاوسطيين؟؟
و لماذا لم يعد الله في هذا الوقت يرسل الانبياء و المرسلين؟؟
سأكتفي بهذا الرد و أنتظر ردك عزيزي بطبيعة الحال ان سمحت ادارة ناظور سيتي بنشره، و أنا على يقين أن هذه المرة ستسمح بردي بالظهور على شاشة ناظور سيتي
و شكرا مسبقا
يوبا

16.أرسلت من قبل عبد القادر بطار في 24/10/2010 08:32
إلى صاحب التعليق رقم:11
قضية الشفاعة يا سيدي من القضايا العقدية التي تواتر خبرها، وتلقاها أهل السنة والجماعة بالقبول، ولذلك نحن نقول بها ونعتقد وقوعها، وهي في نهاية الأمر منحة إلهية اختص الله سبحانه وتعالى بها نبينا محمدا صلوات الله عليه وسلامه عليه. وهناك أحدايث كثيرة جاءت تقرر هذا المعتقد، منها الحديث الطويل :" أن آدم عليه السلام ينادي أشفع في ذريتك، فيقول: لست لها، ولكن عليكم بإبراهيم خليل الرحمن، إلى أن قال: عليكم بمحمد، فأقول: أنا لها: فأخر ساجدا بين يدي ربي، فيقول: يا محمد ارفع رأسك، وقل تُسمع، وسل تعط، واشفع تشفع، فأقول: رب أمتي أمتي، فيقال لي: انطلق فمن كان في قلبه مثقال شعيرة من إيمان فأخرجه، ثم أعود فأحمده ويذكر مثل الأولى، فيقال لي: انطلق فمن كان في قلبه مثقال خرذلة من إيمان فأخرجه، فأنطلق فأفعل ثم أعود، فيذكر مثل ذلك. إلى أن يقال لي: ثلاث مرات، قال: فأقول: يا رب ائذن لي فيمن قال: لا إله إلا الله، قال: فيقال لي: وكبريائي لأخرجن منها من قال: لا إله إلا الله، (أخرجه البخاري في التوحيد، ومسلم في الإيمان)
إذن مسألة الشفاعة ثابتة بنصوص كثيرة، وكما يظهر جليا من خلال الحديث السالف الذكر فإنها منحة إلهية تكرم بها ربنا عز وجل على نبيه محمد صلوات الله وسلامه عليه. بل إن قضية الشفاعة لم يقو كثير من المعتزلة المعروفين بشذوذهم العقدي على إنكارها وجحدها بل اكتفوا بذكر بعض التأويلات لها:
أولا: قالوا إن الشفاعة تكون لمن واقع الصغائر وهو مجتنب للكبائر.
ثانيا: أن الشفاعة تكون لمرتكب الكبائر التائب منها والنادم على فعلها
ثالثا: أن الشفاعة تكون للمؤمنين المجانبين للكبائر، وليست شفاعة في إسقاط عقاب مستحق عليهم، لكن في الزيادة لهم في الثواب على قدر ما استحقوه بأعمالهم، وهذا القول أقرب كما يقول القاضي عبد الوهاب في شرحه لعقيدة ابن أبي زيد القيرواني.


17.أرسلت من قبل عبد القادر بطار في 24/10/2010 08:49
إلى صاحب التعليق رقم: 14
مسألة اختيار المكان والشخص والزمان لاحتضان رسالة الله، هو من الأمور التي يتصرف فيها الله تعالى كيف يشاء، " لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ " [الأنبياء : 23] ويقول الحق سبحانه وتعالى:
"وَإِذَا جَاءتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللّهِ اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ اللّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَ" [سورة الأنعام : 124]
ويقول أيضا:
" إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ" [ سورة فاطر: 24] فحسب ظاهر هذه الآية فإن كل أمة قد خلا فيها نذير. والله أعلم.

18.أرسلت من قبل Mohamed aus Arouit في 24/10/2010 13:36
سلام تام وبعد في البداية اشكرك استاذي المحترم د\عبد القادر بطار على هذه المواضيع التي يمكن ان يستفيد منها المتخصص وغيرالمتخصص على حد سواء..........في الحقيقة ما كنت لاكتب اي تعليق لولا اني رأيت صوت احدهم هنا من جديد.صوت طال غيابه ..........................رغم ما بيننا من خل%

19.أرسلت من قبل Hannibal في 24/10/2010 17:46
سؤال إلى الأستاذ المحترم، نعرف كما يعرف الجميع أن الإنجيل سبق القرآن في النزول،وأشير في هذا الأخير أن الإنجيل قد حرف;ولكن ورد في الإنجيل: من إبتغى غير المسيحية دينا فهو من الخاسرين;كما ورد في هذا الأخير المسيحية دين للعالمين.في نظرك أين يوجد التحريف فيما ذكرته سابقا؟
والسؤال الثاني هو: لماذا لم يحفظ الله أول كتاب نزل على البشرية حتى لاتسيل الدماء الكثيرة التي رافقت تعدد المذاهب الدينية والتي مازالت مع الأسف حتى اليوم من التزوير؟
شكر

20.أرسلت من قبل Snopy في 24/10/2010 18:05
سؤال إلى السيد عبد القادر بطار،
يحاك أن أكثر من 90% من مكوننا الثقافي والتاريخي المغاربي الأمازيغي مستبعد كليا من المقررات والكتب المدرسية; هل هذا يعني أن الإسلام يحرم دراسة هذا النوع من الثقاقة والخوض فيها؟

تحية

21.أرسلت من قبل عبد القادر بطار في 24/10/2010 21:26
إلى صاحب التعليق رقم: 19.
من قال لك يا سيدي إنه ورد في الإنجيل " من ابتغى غير المسيحية دينا فهو من الخاسرين" ومن قال لك إن "المسيحية دين للعالمين" هذا الكلام لا وجود له حتى في الأناجيل الأربعة المتداولة اليوم بين أيدي المسيحيين، ولذلك فالكلام الذي كتبته ونسبه للإنجيل هو من باب تحريف المحرف ليس إلا...
نعم ورد في القرآن الكريم قول الحق سبحانه وتعالى" وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" [آل عمران : 85]
أما قولك: لماذا لم يحفظ الله أول كتاب نزل ... فهذا أمر يرجع لإرادة الله تعالى ومشيئته.
وقولك عن الإنجيل: إنه أول كتاب نزل على البشرية ... فهذا خطأ فادح وجهل بتاريخ الأديان. أول كتاب سماوي نزل هو صحف إبراهيم، وثاني كتاب هو التوراة المنزلة على موسى، وثالث كتب هو الإنجيل المنزل على عيسى، ورابع كتاب هو القرآن الكريم المنزل على سيدنا محمد صلوات الله وسلامه عليه.
وقولك: إنه ورد في الإنجيل أن "المسيحية دين للعالمين" فهذا من أكبر الأخطاء التاريخية. المسيح عليه السلام يا سيدي وكما جاء في الإنجيل المحرف طبعا أنه قال: "إنما بعثت لخراف بني إسرائيل" ولم يقل إنما بعثت للعالمين، فمن خلال الإنجيل نفسه يظهر جليا أن المسيح عليه السلام بعث لبني إسرائيل خاصة.


22.أرسلت من قبل لاحول ولاقوة إلا بالله في 25/10/2010 12:21
صحف سيدنا إبرهيم.خطأ ياأستاذ..الـزابـور على سيدنا داوود

23.أرسلت من قبل عبد القادر بطار في 25/10/2010 17:12
إلى صاحب التعليق رقم: 22 " لا حول ولا قوة إلا بالله" إليك القول الفصل في الكتب المنزلة

الإيمان بالكتب ركن من أركان الإيمان، ومعنى الإيمان بالكتب، أي التصديق بأنها كلام الله تعالى، وأن ما تضمنته حق. ولهذا العنصر علاقة وطيدة بالنبوة. فينبغي للمكلف – وهو الإنسان البالغ العاقل- أن يؤمن بكل ما أنزل الله تعالى على أنبيائه ورسله عليهم الصلاة والسلام، من كتب، وأنها وحي الله إليهم. أي أنها كلامه إليهم الأزلي القديم القائم بذاته تعالى المنزه عن الحرف الصوت.
وقد قيل إن عدد الكتب المنزلة هي: مائة كتاب وأربعة كتب: نزل منها خمسون على شيت، وثلاثون على إدريس، وعشرة على آدم، وعشرة على إبراهيم، والتوراة والإنجيل والزبور والفرقان.
والواقع أن الله تعالى لم يكلفنا معرفة ذلك على وجه تفصيل، لا من حيث العدد، ولا من حيث كيفية نزولها. بل يكفي أن نؤمن بالكتب إجمالا فيما لم نعلم ولم يرد فيه نص صريح، وتفصيلا فيما أوضحه الشرع، وأرشد إليه، كالإيمان بأربعة كتب على وجه التفصيل هي: صحف إبراهيم والتوراة والإنجيل والزبور والقرآن. وقد أنزل الله بعضها في ألواح وبعضها بواسطة الملك كما أن بعض أحكامها نسخت...
ومن الأدلة على وجوب الإيمان بالكتب:
قوله تعالى:" آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ" [البقرة : 285].
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً " [النساء : 136].
قوله تعالى:" وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ" [التحريم : 12]
وإذا كان الإيمان بالرسل يقتضي ضرورة الإيمان بالكتب المنزلة عليهم على أساس أنها وحي الله تعالى إليهم كما سلف، فإن من مقتضيات الإيمان بهذه الكتب أيضا أن نؤمن أنها - باستثناء القرآن الكريم- تعرضت للتحريف والتبديل. ومن ثم فإن واقع الكتب المتداولة اليوم بين يدي اليهود والنصارى -التوراة والإنجيل– أو ما يصطلح على تسميته بالكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد ليس من الوحي في شيء، بل هو من إنشاء أشخاص بعينهم وهو تعبير صريح عن آرائهم ورؤيتهم الخاصة للأشياء. وللقرآن الكريم حكمه الصريح فيها.

24.أرسلت من قبل سعاد من الناظور في 26/10/2010 00:18
السلام عليكم استاذي الفاضل بارك الله فيك
وشكراعلى سعة صدرك واجابتك الراقية وصبرك المعروف على مثل هذه الاسئلة المستفزة ...
التي لا يرجون منها الا تغير الحق لكن هيهات هيهات
يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ----- وشكرا----

25.أرسلت من قبل إلى سعاد من الناضور في 26/10/2010 10:25
أنت ياأختنا أضنك لم تقرأي الموضوع ,ونحن هنا في منبر حر نطرح أسألتنا ونجيب من يسألنا والغرض هو التنوير ولا التضليل وأقول لك هذا لأنني أرى أنك عممت وصفك بجميع المشاركين,وأنا من المشاركين..لاإله إلاالله محمدرسول الله ص

26.أرسلت من قبل سعاد من الناظور في 27/10/2010 16:57
الى 25 انا لم افصد التعميم على الاقل في هذا الموضوع .
لك حق السؤال والنت على كل حال اصبح منبرا تعليميا تربويا لا ننكره
كلامي شمل ايضا الموضوع السابق للاستاذ عبد القادر بيطار وكان يعلق عليه بكل استفزاز من سمو أنفسهم ملاحدة فنسأل الله السلامة والعافية .

27.أرسلت من قبل Mohamed aus Arouit في 28/10/2010 10:01
حرية التعبير وحرية الراي !!

28.أرسلت من قبل Mohamed aus Arouit في 29/10/2010 11:34
(سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين ،والحمد لله رب العالمين.!!)












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما