NadorCity.Com
 


حتى لا تفشل الجهوية الموسعة بالريف العظيم




1.أرسلت من قبل haj-achabdan في 19/04/2010 09:47
..... وبعد انتهاء السيد الياس بنعلي مباشرة من كتابة خاطرته بدا المنبه يرن ويرن واستيقظ من نوم عميق فشعر حينه انه كان يحلم ولم يتردد في اشراك الريفيين حلمه الجميل
ااكد لك اخي العزيز اني لو كنت من المخولين لهم دراسة مشروع الجهو الموسعة لاخذت طرحك هذا وجعلته دستورا وقانونا للمشروع وذلك بما حمل من الدمقراطية والشفافية قل ما نجد مثلها حتى في الدول المتقدمة
الا انه اسجل ملاحظة فيما يخص كيفية اعداد لجنة مراقبة الانتخابات . وذلك باستقدام لجنة جيمي كارتر وفريقه الدولي لمراقبة الانتخابا -المزمع اجراؤها-مستقبلا
اما فيما يخص المعايير التي يجب ان تتوفر في لجنة المراقبة والمرشحين لبرلمان الجهوية الموسعة للريف =1- أن يكون المرشح(ة) ريفيا (من الأب أو الأم) مقيما بالريف لا يقل سنه عن 25 سنة ولم يتجاوز سن التقاعد.
2- أن لا يكون قد سبق له أن ترشح لحزب سابق.
3- أن يكون حاصلا على شهادة جامعية معترف بها الإجازة فما فوق.
4- أن يكون ممن عرف بالاستقامة وعدم تعاطيه لأي نوع من المخدرات وعدم ارتياده لمحلات القمار والخمور والفساد.
5- أن يكون مستعدا للتصريح بممتلكاته والكشف عن حساباته البنكية للجنة المراقبة.
اذا ما حاولنا قراءة ما بين السطور نجد انك قد اغلقت الباب في وجه بعض الاشخاص الذين يقيمون في اروبا وينصبون انفسهم كممثلين للريف =لانعلم من خولهم التحدث باسم الريفيين =وذلك تحت شرط الاقامة بالريف بل يعتبرون اوروبيون كونهم يحملون جنسيات بلدان الاقمة مع العلم انهم لايتفقون معك في هذا الطرح لانهم يحملون مشروع الحكم الذاتي للريف وليس الجهوية الموسعة اذن انت لست ريفي وانت تمثل المخزن في نظرهم اذن فانتظر اقسى الردود وابشع النعوتات والاوصاف كالمخزني الودادي العروبي القومجي وما شابه ذلك من التهم المعلبة الجاهزة للتلفيق لانك بطرحك لهذا المشروع وفي هذه الاونة =وهذا لم يات صدفة اعني التوقيت= حيث جاء في ظرف ظن البعض انهم يملكون التفويض الكامل بتمثيل الريفيين للدفاع عنهم وايمانهم الوهمي بانهم الوحيدين في الساحة لاغين جميع الفعاليات المناضلة والاطروحات القابلة للتنفيذ التي تجلب النماء والتقدم للريف
واعود الى طرحك فهو موضوعي و مطلب السواد الاعضم من الريفيين في الداخل والخارج ولاسيما اذا تم التحام الناضور بالحسيمة داخل الجهة الموسعة اخذا بعين الاعتبار جميع مقومات الجهوية الموسعة علمية كانت ام بشرية او طبيعية
واخيرا كل ما نطلبه ونتمناه هو تجسيد هذا المشروع رغم صعوبة انجازه كما اتمنى ان يكون صدرك رحبا وتحمل جميع الردود لانك ستوصف بالمطبل والمزمر للمخزن

2.أرسلت من قبل عرين الشيخ في 19/04/2010 10:48
ناظور سيتي تفتح الباب لكل من هب ودب للافصاح عن أفكاره العنصرية الضيقة. إنك تطالب بحقوق مشروعة لمنطقة الريف وفي نفس الوقت تريد تطبيق قوانين عنصرية لا تطبق حتى في أرض بني صهيون. ففي الوقت الذي نجد فيه المغربي أحمد أبو طالب والٍ علي ولاية روتردام الهولندية بمينائها الأكبر في أوروبا. وهو الذي ولد ونشأ كطفل في منطقة الريف. ولا يزال يحمل الجنسية المغربية إلى جانب الجنسية الهولندية. أما أنت فتتحدث عن العرق. تطلب من المرشحين أن يكونو من أم وأب ريفيين. كيف ستعرف الريفي من غير الريفي؟ هل ستكون اللغة الريفية هي المقياس؟ أم العِرق والجذور؟ ماذا تقول فيمن تعلم اللغة الريفية ويتحدثها بطلاقة وهو غير ريفي الأصل؟ ماذا تقول في الريفي الذي هجر ريفه لوظيفة أو تجارة خارج الريف؟ إنها أفكار هتلر العنصرية بامتياز؟ بالاظافة إلى شرط 25 سنة من الاقامة في الريف. هكذا تستبعد أيضا أصحاب الشهادات العليا من الجالية المقيمة خارج الوطن من المشاركة في بناء منطقة الريف. إنك يا سيد بنعلي تدعو إلى جمهورية مبنية على العرق. على الصهاينة أنفسهم أن يتعلموا من مبادئك العنصرية لأنهم حتى الأن لم يطبقوا كل ما جاء في مقالك العنصري. علينا أن نتعلم أولا المبادئ الأولية من المجتمعات المتحضرة قبل أن نقحم أنوفنا في مواضيع هي أكبر من مستوانا الفكري.

3.أرسلت من قبل ach3ab17 في 19/04/2010 12:05
اخي الكريم اشكرك على ما تفضلت به ولكن اقول لك مع احتراماتي لك ان ما كتبته يدخل في اطار ابداء راي لانك لم تنطلق من نظريات سياسية او مراجع معينة عن الجهوية ( مع العلم لا توجد مواضيع حول الجهوية .
انت تقول: وإذا أردنا اختصار المعايير التي يجب أن تتوفر في لجنة المراقبة والمرشحين لبرلمان الجهوية الموسعة بمنطقة الريف ستكون على الشكل التالي:

1- أن يكون المرشح(ة) ريفيا (من الأب أو الأم) مقيما بالريف لا يقل سنه عن 25 سنة ولم يتجاوز سن التقاعد.
2- أن لا يكون قد سبق له أن ترشح لحزب سابق.
3- أن يكون حاصلا على شهادة جامعية معترف بها الإجازة فما فوق.
4- أن يكون ممن عرف بالاستقامة وعدم تعاطيه لأي نوع من المخدرات وعدم ارتياده لمحلات القمار والخمور والفساد.
5- أن يكون مستعدا للتصريح بممتلكاته والكشف عن حساباته البنكية للجنة المراقبة
كيف توصلت الى هذه الشروط?????ما علاقة 25 سنة بالشخص? لما لا تكون 24 سنة? او اكثر
ولكن اود ان اؤكد لكم الى ان المشروع فاشل% 100 ; لان السر في انجاح اي عمل سياسي بالعالم الثالث مرتبط اولا واخيرا بالانسان. لذلك وجب الاهتمام بانشاء الفرد وتحسين تربيته وبعد ذلك نفكر في الجهوية. فالفساد وراءه الانسان, والتقدم ايضا وراءه الانسان. واين نجد اذن هذا الانسان في البار ام في المسجد?????????

4.أرسلت من قبل BOUCHRAGHAM في 19/04/2010 15:57
HAj-Achabdan,

Je crois qu on se connait bien via paltalk. T'es quelqu un que j estime beaucoup mais de la à répéter à chaque fois que tu as eu l'occasion de taper sur les gens de l'autonomie, y a des limites.

Si tu as un probleme avec les gens autonomistes, je t'invite à aller discuter avec eux sur leur room de paltalk.

Passe un bonjour aux gens de paltalk (Agrar,INSSI-BOSS, BO3achma,cinemaxxx)
Bon vent

5.أرسلت من قبل BOUCHRAGHAM في 19/04/2010 16:43
Hada howa ali9tira7 dyal akhir azzaman.
Il faut etre de mere et pere rifain pour etre candidat. Et moi de grand pere Sahraoui , je peux prétendre à etre eligible sur les listes electorales. yalaha min karitha ....

6.أرسلت من قبل nador_ynou@hotmail.com في 19/04/2010 17:17
يا له من مقاااااااااااال
مناشدة مني الى كل من يحاول او يفكر في كتابة مقال المرجو رؤية الابعاد الاجتماعية و السياسية و الاسلامية للافكار المراد البوح عنها
لانها بعد ان تنشر تتحول من خاطرة الى مقال له تاثير
تتكلم عن الانتخابات و اللجان حري بنا جميعا ان نتكلم عن روح المواطنة عن التوعية الانتخابية للاسف نحن لا نعلم قيمة اصواتنا الانتخابية
و كيف بامكاننا نحن كشباب خلق بادرة تحسيسية من اجل الانتخابات المقبلة و ما نرغب من تحقيقه توعية الناس حول العمل الجمعوي و تاثيره حتى لا يصبح الانتخاب عملية بيع لمن يدفع اكتر دون التمييز بين الريفي الاصل او السوسي او القلعي او الشلحي
نحن شعوب و قبائل لتعارف
و لا فرق بين اعجمي و عربي الا بالتقوى

7.أرسلت من قبل صاحب المقال في 19/04/2010 19:34
إلى الذي سمى نفسه عرين الشيخ، أخي الكريم أقول هذه شروط لإنجاح هذا المشروع، إن هم أرادوا له النجاح فعلا، فاختيار الريفي القح أو الريفية القحة لتمثيل الجهوية الموسعة بالريف لأسباب منها، أن شعب الريف لا يثق فيمن هب ودب، وهذا سيلمسه أي ريفي قح ترعرع في الريف، فبغياب ثقة الشعب يحضر الفشل الذريع، خاصة في البداية، وإلا فلماذا هذه الجهوية أصلا؟؟ وشعب الريف ليس عنصريا كما يتوهم البعض، بل يفتح قلبه للجميع، وشعب الريف معروف بكرمه وبعفوه ورحابة صدره، ولكن الظلم الذي سلط عليه لعقود من الزمن فرض عليه ألا يمنح ثقته لأي كان خاصة في المراحل الانتقالية، والانتماء إلى الريف ليس هو الشرط الوحيد، فكم من ريفي تمخزن وأصبح يدافع عن المخزن أكثر من المخزن نفسه! ولو مثل هذه الجهوية غير الريفيين فطبيعي أن يبحث أن يبحث أهل الدار عن بديل آخر، قد لا يرضي كثيرا من الناس....

8.أرسلت من قبل صاحب المقال في 19/04/2010 19:41
إلى من سمى نفسه ach3ab17
أخي الكريم سن 25 سنة هذا ما وقع عليه رأيي، وليس العيب في إن تم اختيار سن 24 سنة أو 26، فهذا الاختلاف طبيعي، فسن الرشد والانتخاب والترشيح في دولة المكسيك هو 27 سنة وليس 18 سنة، ففي المكسيك من دون 27 ليس براشد ولا يزال مراهقا سياسيا ولا يحق له الاختيار

أخي الكريم كيف سيتكون هذا الإنسان الذي تتحدث عنه؟؟ هذا الإنسان يحتاج لمرافق ولمؤسسات ولبيئة صالحة بصفة عامة، إن أعددنا لهذا الإنسان بيئة صالحة لاشك سيكون صالحا، ولكن أن ننتظر أن يصبح هذا الإنسان صالحا ونحن ندمره بالمخدرات والفساد وبتربية الشارع وبتربية الإعلام الملوث فهذا ضرب من الجنون


9.أرسلت من قبل صاحب المقال في 19/04/2010 19:46
إلى الذي سمى نفسه BOUCHRAGHAM

أخي الكريم من سوء الأدب أن يشترط الضيف على صاحب الدار
وقالت العرب قديما، ما حك جلدك مثل ظفرك

وإذا بقي الحال على ما هو عليه فما الفائدة من هذه الجهوية الموسعة؟؟ وماذا سيستفيد منها سكان الريف؟ ومتى سيرد الاعتبار للريف؟ ومتى سيتم جبر الضرر الذي لحق بسكان الريف عقودا من الزمن؟؟

10.أرسلت من قبل banaali في 19/04/2010 19:56
إلى الذي سمى نفسه
nador_ynou@hotmail.com

أخي الكريم عند توعيتنا ل
أبناء الشعب يصادفنا هذا السؤال على من سننتخب؟ على اللصوص؟ على أصحاب المخدرات؟ على من يقمعنا ويضطهدنا؟ على الأميين الذين لا يعرفون القراءة ولا الكتابة؟ على رواد الحانات والمراقص الليلية؟؟ على من أتى من آخر بقاع الدنيا ويفعل في أهل الدار ما يشاء؟؟ إن أول خطوة لتوعية الناس ولكسب ثقتهم هي أن يتم توعيتهم واقناعهم بأن الطريق قد تم إغلاقه على المفسدين وعلى أصحاب المخدرات وعلى الذين كانوا في المجالس البرلمانية ولم يفعلوا شيئ وعلى تلك الأحزاب الصورية والكرتونية التي كانت تضحك على أبناء الشعب دهرا من الزمن... يا أخي السنن الكونية هي التي تفرض علينا أن نشترط مثل هذه الشروط، قد يراها غيرنا مجحفة ونراها عادلة، انظر مثلا إلى البرلمان الكتلاني والباسكي، وانظر إلى مختلف دول العالم، وشعب الريف كما أسلفت الذكر لا يحمل حقدا ولا كراهية ولا ضغينة لأي أحد، وتاريخيا سكان الريف دافعوا عن العرب أيام ضعفهم، وقد قال الأمير عبد الكريم الخطابي جنود فرنسا دفعا للظلم عن عرب فاس، وانسحب منها تاركا فاس لأهلها

11.أرسلت من قبل La voix du Rif Amazigh libre في 19/04/2010 20:29
Azul
l autonomie du Rif doit être sans les voleurs qui sont au pouvoir aujourd'hui ils faut des gens propre et qui aime et défend cette terre sa langue ces traditions dans un Rif autonome et démocratique

12.أرسلت من قبل عرين الشيخ في 19/04/2010 21:16
إلى السيد إلياس
أنت تعارض أقوالك بأقوالك. تقول في ردك على تعليقي: 'اختيار الريفي القح..لأسباب منها أن شعب الريف لا يثق فيمن هب ودب'، إذن الريفي لا يثق إلا في الريفي القح. ثم بعد ذلك تقول: 'كم من ريفي تمخزن وأصبح يدافع عن المخزن أكثر من المخزن نفسه'. من كلامك هذا يُفهم منه إذن أن الثقة قد لا تمنح حتى لبعض الريفيين الأقحاح. فقط لأنهم لا يتبنون اطروحات عنصرية. فكل من يعارض أطروحاتك العنصرية نتهمه ب'التمخزن' ويعلم الله ماذا يعني 'التمخزن' في نظرك.
بعد ذلك تقول: 'شعب الريف ليس عنصريا..' أنا لم أقل أن أبناء الريف عنصريون..معاذا الله! كيف أقول ذلك وأنا واحد منهم. فرجال الريف أبطال بررة متحابون متآخون بنعمة الاسلام، إلا من خلا قلبه من لا إله إلا الله، والعياذ بالله. أنا أقول أن منطق العرق والدم في تحديد الهوية الوارد في مقالك قد تعدى حدود العنصرية. فقط أصحاب الفكر النازي هم الذين كانوا لايثقون إلا في عرقهم الآري وكانوا يعتبرون الأعراق الأخرى أقل قيمة ولا تستحق الثقة والمناصب العالية وتلك كانت البداية للتصفية العرقية التي أدت الى تقتيل وتشريد الملايين..فأنت تريد المطالبة بحقوق الريف حتى يستطيع هذا الريف أن يجرد من يسكن في الريف من غير الريف أو من 'أنصاف' الريفيين من أهم الحقوق التي تكفلها كل القوانين الدولية ألا وهي المساواة في الحقوق والواجبات. الدول المتحضرة فتمنع كل أنواع وأشكال التمييز بما في ذلك التمييز العنصري. لن تجد في أمة تحترم نفسها قانونا يبيح منع توظيف كائن من كان لأنه ينحدر من عرق غير عرقها! هل تجد على سطح هذا الكوكب أمة لا تمنح الوظائف العالية إلا لعرق واحد؟ العنصرية آفة تعرض صاحبها للعقاب في كل القوانين الدولية. كيف إذن تريد أن تميز الريفي القح من غير الريفي القح؟ هل ستقوم بتحليل الجينات DNA؟ وماذا تفعل بذوي أبٍ ريفي وأمٍّ غير ريفية أو ذوي أمٍّ ريفية وأبٍ غير ريفي؟ ألا ترى في كل هذا تمييزا عنصريا خطيرا؟ بل هو تمييز عرقي وهو أفظع أنواع التمييز وأكثرها خساسة؟
لو كنا أنتَ وأنا نعيش كِلينا في دولة ديموقراطية ورفعتُ بك دعوى قضائية، لنعلتَ اليوم الأسود الذي كتبت فيه هذا المقال. ماذا تقول فيمن يقول لك أنه لافرق بين ريفي وشلح وسوسي وصحراوي.. إلا بالتقوى؟ أو خلتِ القلوب في أيامنا هذه حتى من التقوى والعياذ بالله؟

13.أرسلت من قبل shiraz-españa في 19/04/2010 22:36
باسم الله الرحمان الرحيم
أخي إلياس ، كلنا أحلام وطموحات تدفعنا إلى التحليق بعيدًا، وإطلاق العنان لفكرنا لنحلم بكل ما نتمناه، ولا نستطيع تحقيقه ولكننا سرعان ما نعود مرة أخرى، إلى الواقع لتبقى الأسئلة، كيف نحقق أحلامنا لتتحول إلى واقع نسعد به؟ وما هو السبيل لإدراك ما نملكه من قدرات ترسم مستقبلنا؟ إذن فلنحلم ...
فإن أحلام اليقظة هي النواة الأولى والشرارة الدافعة لكل طموحٍ في حياةِ الأشخاص، ففي أحلام اليقظة يستطيع الإنسان أن يتخلص من ضعفه وخجله، وسيطرة الآخرين عليه، كما أنه يتخلص من القيود التي يفرضها على نفسه أو يفرضها عليه مجتمعه، تلك الأحلام التي يستعيض بها عن واقعٍ مريرٍ أو إحباطٍ ثقيل، أو يلجأ إليها في محاولةٍ لتحقيق أمل وطموح لمستقبل أفضل.
وأحلام اليقظة، وإن كانت منتشرةً في أوساط الشباب، إلا أنه يعيش فيها كثير من الناس على اختلاف أعمارهم وثقافتهم، وكذلك ظروفهم الاجتماعية والاقتصادية؛ ويقول علماء النفس عن أحلام اليقظة إنها "استجابات بديلة للاستجابات الواقعية، فإذا لم يجد الفرد وسيلة لإشباع دوافعه في الواقع؛ فإنه يحقق إشباعًا جزئيًّا عن طريق التخيل وأحلام اليقظة، وبذلك يخف القلق والتوتر المرتبط بدوافعه"، فالذليل يحلم بالعز، والفاشل يتخيل أنه وصل إلى قمة المجد، إن الفرق بين الاحلام العاديه واحلام اليقظه هو أن الحالم يكون في حلم اليقظة هو كاتب سيناريو الحلم ومدرك تصوره له, أما حلم النوم فيكون الحالم خارجاً عن الإدراك لما يرى رغم أن بعض الأحلام تكون من النفس ..
معنى هذا أن الحالم في أحلام اليقظة يمكنه الرجوع إلى تكملة حلمه
الذي استيقظ منه ، وهنا أنصحك أخي إلياس أن تعود لإستكمال حلمك الذي لم تنهي فيه بناء مدينتك الفاضلة كما فعل أفلاطون و من بعده الفرابي ، لأنك أهملت فيه ركن العدالة فبدونها ستنهار مدينتك لا محالة.
كيف تجرؤ على إقصاء شريحة ليست بقليلة من مسودة حلمك ، نحن كذلك طالما حلمنا ففي كل مرة نقصى ، أنا ريفي قح من جهة الأم والأب ، حاصل على شواهد عالية ، عمري أزيد من 35 ، لا أنتمي ولم أرشح في أي حزب أو جمعية ، ولم أتعاطى لأي نوع مما ذكرت، مستعد للتصريح بكل ما أملك ، ومثلي كثير وكثير جدا ، ورغم ذلك أقصيتنا من أحلامك بمجرد أننا نقيم خارج الريف .. ألم تسأل نفسك وأنت تحلم لماذا هاجرنا؟ .. إذن فاسأل نفسك ماذا كان سيحدث إن لم نهاجر؟..واسأل نفسك ماذا سيحدث إذا رجعنا ؟..إذا رجعنا كلنا مرة واحدة دون عودة ؟.. كيف يسعنا حلمك هذا الخالي من العدالة ، لأننا حينها سنحتاج إلى عيش كريم وحياة كريمة ، وتحقيق هذا من رابع المستحيلات...فارجع يا أخي و أحلم فلا تنسانا ببند أو فصل من فصول دستورك في جهويتك الفاضلة ..لأننا سنعود يوما ما وسنقيم في ريفنا سواء كان جهة أو جمهورية أو حتى إن كان قبراً.. شيراز

14.أرسلت من قبل r-kampo في 19/04/2010 23:25
salam azul. nach kontra an manaya mara. azokh aderi wani ghayhakman wayteri cha damasram bach ade7kam sal 3abl. wis 2 azokh aderi yaghra de europa bach adesan omi9an demoqratiya. wis 3 azokh aderi zi 3aila faqira bach adyasan omiqan al faqir. wis 4 azokh al ghatirim dekhfanwam 3ad tasewram akh al hokm dati nikh al jihawiya nikh batata nikh tomatich nachin ma3ruf irifien atajar itat omas al maskin iwa in3al limaya7cham achmayat. ((((((( al ghatirim dekhfanwam 3ad tasewram akh atmat anwam )))))) ina allah yansoro adawla al kafira al ghayr dalima . 3ala dawla al muslima adalima .....??? iwa viva europa idanakh yarin dewdan (L)(L)

15.أرسلت من قبل salim في 19/04/2010 23:37
ان مشروع الجهوية الموسعة. الذي سيطبق في المغرب. يجب ان يكون مغربيا قحا. جهوية لا تستند على اسس عرقية او لغوية. ان الجهوية المراد الخروج بها. تقوم على اساس جهات متكاملة متضامنة. اما تحليل الكاتب فنعتبره. تحليل غير منطقي وفيه نبرة عنصرية. حيث انه اشترط ان يكون ممثل الاقليم في برلمان الجهة. ينتمي الى الريف. واقصى باقي مكونات المجتمع القاطن بالريف. ناسيا ومتناسيا. ان الدستور يمنع ترشح الفرد او تاسيس احزاب او تجمعات او مجالس على اساس العرق. ان الريف او الجهة الشمالية. تقطنها اقوام شتى. وبالطبع الدستور يضمن حقهم في الترشح كما يضمن حقهم في التصويت في كل الهيئات الادارية التي ينتمون الى مجالات اختصاصها. وهم يلعبون دورا كبيرا في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية لكل منطقة. اما حديثك الاخ عن كون الريفيين لا يثقون في غير الريفي. فهو كلام مردود عليه. لان بالعكس الانسان الريفي فقد تماما الثقة في المرشح الريفي. فبعد حوالي50 عام من الاستقلال. كانت تجارب الحكم المحلي في المجالس البلدية والاقليمية. فاشلة ونتجت عنها كوارث حقيقية. وطبعا الذين تعاقبوا على الحكم لم يكونواالا ابناء البلد. واضن ان دخول العناصر الاخرى سيكون قيمة مضافة. واضافة جيدة. نظرا لكونهم ليسوا من حاملي التواريخ المملوءة بسجلات المتاجرة في الممنوعات وتبييض الاموال. علاوة على مستواهم الثقافي.
ملاحظة اخرى الجهات لا يجب ان تكون بها برلما نات جهوية. بل مجالس منتخبة بصلاحيات اوسع. لاننا لا نريد الف برلمان والف نسخة معادة من برلمان الرباط. ومليون برلماني . ماكفاونا هذ الرهوط. نزيدةالف رهط ورهط..

16.أرسلت من قبل ميس نتمـــــورث في 19/04/2010 23:40
إلى عرين الشيخ...
الأفكار تؤخذ وترد وصاحب هذه المقال لم يقل أنه من المقدس.. على الأقل هذا ما فهمته من المقال.. لكن الذين يثير في المقارنة التي وضفت فيها أحمد بوطالب وتناسيت عنها وهي أن هذا السيد حينما ذهب لهولندا وتسلق سلم المسؤوليات لم يعد يحكم روتردام وما أدراك ماروتردام بالعقلية التي هاجر بها وبنفس اللغة التي حملها إلى تلك البلاد.. بصيغة أخرى على الذين أن يأتوا للريف مهاجرين أو مقيمين بشكل مؤقت والريف أصلا بلاد للمهاجرين أن يعرفوا بأن للضيافة آداب وللمواطنة حقوق وواجبات.. أول هذه الواجبات هي ان يتحدثوا لغة أهل البلد.. أم ان هذه ستصبح نازية؟ على كل أحب أن أذكرك بأنه لا يوجد في العالم بلد يضطر فيه أهل البلد الأصليين إلى التحدث بلغة القادم إلا في بلادنا.. وهنا تكمن لب المشكلة وزيادة في الأطمئنان أحب أن أذكرك أن تجربتي في الريف علمتني أن القادم إليه والذي يقدر حقوق اهل البلد ويتعلم لغتهم يصبح واحدا منهم ولنا في الريف أمثلة تغني عن الطلب..
تقبل تحياتي..

17.أرسلت من قبل عرين الشيخ في 20/04/2010 11:35
إلى ميس نتمورث،
نعم، إن أحمد أبو طالب يتقن اللغة الهولندية، ولكنه ذي عرق ودم مغربيين وجنسية مغربية كذلك. لو كان القانون الهولندي عنصري إقصائي لمنعه من ولاية مدينة روتردام بمينائها الأكبر في أوروبا، ولمُنِع قبل ذلك من مارسة مهامه كوزير في الحكومة السابقة.
بهذا أريد أن أقول أن من يخطط من الآن لتطبيق قوانين في قمة التمييز العرقي العنصري وتطبيق قوانين إنتقائية تتعارض والقوانين الدولية ولا تضمن للأفراد والمواطنين حقوق العدل والمساوات، من يخطط لذلك كله فسوف يحكم على مخططاته بالفشل الذريع. لأن شخصا كهذا قد أثبت أنه ليس أهلا حتى لإدارة أسرته الصغيرة العدد القليلة الأفراد. إن الله أدرى بالقلوب والنيات.

تحياتي

18.أرسلت من قبل Samir في 20/04/2010 14:46
اتفق مع المعلق في كثير من النقط و استنتج من آرائه أنه صريح و غيور على منطقتنا الجميلة و لكن في رأيي أنه لا يمكن أن نعزل مواطنا قائما بالريف فقط لعدم انتمائه العرقي لنا، فهذا في نظري عنصرية و لا يجب أن يكون. فكل مقيم معنا أعتبره ريفي منا و المغاربة كلهم إخوة، ريفيون كانوا أم لا، أمازيغيون كانوا أم عرب و شكرا

19.أرسلت من قبل Midar/Rdam في 20/04/2010 14:54
أن يعيش وحياة

سمعنا أن الريف مشغول مع تحسين مستدام للبيئة المعيشية في المنطقة ككل. ويعني ذلك، من الناحية العملية، الجهود الرامية إلى:
• أساسية حضرية يمكن العيش فيها بسكن متنوعة وقلب نابض بالحياة؛
• أمرا حيويا المناطق الريفية والقرى بمستوى جيد من المرافق؛
• صيانة وتعزيز قطاعات اﻻقتصادية قوية (المواقع الصناعية والموانئ).
هذا سيكون عملية الإنعاش، تستخدم كأساس الخطة الرئيسية، ويجب أن تستمر. الإسكان وبحوث السوق يمكن أن يثبت مدى ملائمة المساكن القائمة ويتوافق مع معايير الجودة الشائعة. ستنفذ في التكيف اللازمة وترميم المساكن القائمة الصغيرة، وفي التشاور على النحو الواجب مع السكان معالجتها. رؤية جديدة لمركز الريف في النهاية؟ جاهزة.

الحيوية الريفية

في سياق المناطق الريفية الحيوية يمكن أن تكون الآثار الناجمة عن الرؤى الآخرين) الواجب اتخاذها. أن تشجيع مبادرات القطاع الخاص إلى أقصى حد ممكن. أولئك الذين ما زالت لا رؤى لها كانت قادرة على الحصول على جديد. وتستخدم جميع وجهات النظر بقرية للترجمة القانونية في سياسات التخطيط.

بالإضافة إلى التطورات الاقتصادية المستقلة , ونتوقع اهتماما متزايداً رفيه، ولذلك، فإن نمو الدور الاقتصادي للمناطق الريفية النقاط القوية هي الصفات المكانية والشروع في تنفيذ وضمان الجودة. وتعزز هذه التطورات شكل الاتفاق والبعد، في صياغة الخطة الهيكلية وفي تنفيذ خطة التنمية
(طريقة عرض الشجرة بين المناطق ريفية هي توسع مجالات الأعمال، ونتيجة لذلك(طبيعة المنطقة تأتي تحت الضغط .

والغرض من كل التطورات في المناطق بين الآن وفي المستقبل في الاتجاه الصحيح، بالنسبة للمنطقة بمجرد رؤية وضع الهيكل. يجب أن يكون الهدف الرئيسي بين الهيكل التنظيمي للمنطقة العناصر القيمة والمميزة والمحافظة، وكلما كان ذلك ممكناً، تعزيزهذه الرؤية هو التفسير ومتابعة لهذه الرؤية

وطريقة عرض الشجرة لذلك أساسا أن تستخدم كأداة للمزيد من السخط بين المناطق. التنمية فهي ليس هدفا في حد ذاته

20.أرسلت من قبل ميس نتمـــــورث في 21/04/2010 14:49
إلى عرين الشيخ..
السؤال ليس كون بوطالب من عرق مغربي أو لا.. السؤال أن بوطالب لم يكن يستطع أن يتاهل ليصبح عمدة روتردام لو لم يكن هولنديا حسب القانون الهولندي ومقيما بهولندا منذ ما يزيد عن عشر سنوات والأهم يتحدث لغة البلد.. مثل هذه الشروط موجودة في كل الدول الديمقراطية بطريقة أم بأخرى.. ما على غير الريفيين سوى الإندماج بالريف وتعلم لغة المنطقة ليستطيعوا على الأقل التعامل مع واقع الريف وليس فرض عادات ومفاهيم خارج المنطقة..

تحياتي..

21.أرسلت من قبل صاحب المقال في 21/04/2010 19:28
إلى الذي سمى نفسه
shiraz-españa

أخي الكريم مفكرون أجانب يقول بعضهم: إن الذين يستطيعون التغيير، هم الذين كانوا يحلمون به يوم كان مستحيلا، وبخصوص النقطة الثانية التي قلت فيها أن الشروط الواردة في المقال أقصت المهاجرين، فهذا للأسف فهم خاطئ، المقصود بالمقيم، أن يكون المنتخب بجانب إخوانه، يعاني مما يعانونه، ويحس بما يحسونه في السرا والضراء، وإلا فكيف سيسير الريف من الخارج؟ عبر تقنية البلوتوث أم ماذا؟؟ وهذه دعوة إذا تغير الوضع إلى الأحسن، أن يلتحق أبناء الريف ببلدهم، وليدركوا أن البلاد التي يسكنونها ليست لهم، وأن ما يتمتعون به اليوم قد يفقدونه غدا، وقد بدات مخالب العنصرية تخدش بعضهم، ويكفي لهم أن يلتحقوا بالريف، وشهادة الإقامة يمكن الحصول عليها بالمكوث 6 أشهر أو أكثر في أرض الوطن كما ينص على ذلك القانون الدولي، إذا فلا إقصاء لأحد، إلا من أقصى نفسه بنفسه

22.أرسلت من قبل صاحب المقال في 21/04/2010 19:31
إلى الذي سمى نفسه
La voix du Rif Amazigh libre

merci pr ta réponse, c pr sa ke g posé ces conditions, pr nettoyer le rif de tt les voleurs...

23.أرسلت من قبل صاحب المقال في 21/04/2010 19:40
إلى الذي سمى نفسه
r-kampo

awma mindaqad amya waya7ri, wathiqabar dawa narif, dawa narif dimsarman aban 3an ajad, iwa wni itmaskhan gui europa nigh guil maghrib wazaysiqabar 7ad, cha3b aditzoma nata aditat manaya yo3a chwayt...

dimoqratiya gui europa traja3 bzaf gui rwakhta, tal l7ijab man3ant, tadarkhadmath rokha tichanast iromayan damzwaro, imaghrabiyan qanasan dkinaw sabab nl azma... en plus la plupart, khadman rkhadmath ntkarfis dchomara dminway7rin... wakha dlogha nsan tiri naqs, taqalid obzaf dra7wayaj nadnit... ama 3a2ila fakira, awalan miti3na lfaqr? gui mirikan lfaqir dwani gui tatfan qal zi mlyon onas ichha! nachni nasan gui arif taja wni gui tatfan 1 onas ichha!! iwa rmizan nlfaqr dagas odagas, 3awad qal aghlabiya dlfoqara2 dawa ncha3b qa3 di povrithan, dima ijan7aja naqs....

24.أرسلت من قبل MHamed في 21/04/2010 19:45
Chèrs amis bonjour;
La plus-part des régimes dites démocratiques possèdent deux bras:
“Un long bras pour recevoir des impots chez tous les citoyens. Un court bras pour distribuer les privilèges entre opportunistes, déjà à l’abrit sous la parapluie politique”.. Toute en gardant l’impartialité de l’Ètat et veilllant que la loi soit appliquée à tout le monde sans exception ni exclusion.!

Parcontre chez nous, où la démocratie pas encore enracinée. Les donnés ainsi que les rapports se posent autrement.. Non seulement nos régimes font partie du jeux politique, en manipulant la volonté popullaire, truquer les elections.. etc. Plus pire que ça, les assemblés élues sont vidées de leur âme qui la représentation.. Le fait que les voix des citoyens(marginalisés) se vendent et s’achètent sur le marché eléctoral, dans l’absence totale des autorités; laisse l’impression chez une majorité du population que: ce jeux ne répond guère, ni à leurs attentes, encore moins à laurs aspirations..
Ce qui explique le “boycott” de toutes échéances éléctorales; reste malheureusement la seule manière pour faire pression sur les cercles de decisions, les obligeant ainsi à revoir leur copie.!

À mon modeste avis, cette regionalisation avancée est aussi une manière de répondre à la situation qui ressemble à une crise de confiance entre le citoyen et ses institutions.
Pour rétablir cette confiance, il faut d’abord;
-moderniser l’état et les règles du jeux.
-Appuyer la démocratie locale.
-Soutenir le dévoleppement économique, social et culturel.
Voyez vous le problème est plus tructurel qu’il parait; il s’agit en fait de rendre au citoyen ce qu’il lui appartenait à savoir: sa fierté d’être marocain.!
Pour conclure, le problème ne réside pas dans les individues, comme vous essayez de nous faire croire, mais bel et bien dans le système.. Ce dernier a mis le peuple volontairement hors jeux pour des raisons purement politique..

25.أرسلت من قبل صاحب المقال في 21/04/2010 19:59
إلى الذي سمى نفسه
salim

أخي الكريم، المجالس والتسميات مل منها أبناء الريف دهرا، وإذا كانت الدولة تتحدث عن الدول المتقدمة التي نجحت في هذا المجال، مثل إسبانيا وفرنسا وأغلب الدول المتقدمة، فإن إسبانا قد خصصت لكل جهة برلمانا يخص أهل المنطقة، فالباسك لهم برلمانهم لا يدخله إلا الباسكي، بل وحتى الفريق الباسكي أقصد أتليتيكو بلباو لا يعلب ضمنه إلا الباسكي اقح، ولا أحد تجرأ وقال عنهم أنهم عنصريون! وحتى شعب الباسك نفسه متردد في القبول بهذا البرلمان وهذه الصلاحيات رغم أنها واسعة جدا مقارنة بالحصار المضروب على الريف، ومع ذلك ترى جل الشعب الباسكي يحمل أعلام الباسك، ويحرقون أعلام إسبانيا مباشرة على وسائل الإعلام، وغم ذلك السلطات الإسبانية لا تتدخل بوحشية ولا همجية كما تفعل علوج المخزن بالريف، وغير الريف، لذا على المسؤولين أن يستفيدوا من تجارب الدول الناحجة والمتقدمة، وإن كان هناك تخوف من كل ما هو ريفي، وحتى تسمية فريق شباب الريف الحسيمي، لم يستصغها المخزن وأذنابه، فيسمونه في قنواتهم بشباب الحسيمة! هذا المخزن الذي لا يضيق صدره لسماع إسم الريف فكيف سيتسع لما هو اكبر وأعظم؟؟ وكل هذه الأخطاء، تعد اخطاء تاريخية قد تكون قاتلة، كلما اشتد الحصار على سكان الريف، ومنع الريفيون من تسيير منطقتهم بأنفسهم، إلا وظهر أبناء الريف من خارج الوطن لهم مطالب لن يستطيع لها المخزن طلبا وتستند إلى حقائق تاريخية لا يستطيع المخزن إنكارها وتاريخ الريف لا يخفى على أحد، فالأفضل للمسؤولين أن يسارعوا لجبر الضرر وإنصاف سكان الريف، أما الإتيان بعلوج المخزن لقمع الريف وحصاره أكثر ومحاولة تكميم أفواههم بكذبة أن الريف لن يحكمه إلا الغرباء وإلا فإنهم صهاينة عنصريون، فهذا هرا وضرب من الجنون، وليعلم هؤلاء الجبناء أن أمريكا لما حكما إفريقي أسود قد حكما قبله وبعده أمريكيون استوطنوا قواعد يحاكموا بها كل أسود أو أحمر، فلو وضعت الآن على رأس البيت الأبيض وليا من أولياء الله لن يغير شيئا في أمريكا لأن الحكم في أمريكا وفي كل الدول المتقدمة، هو للمؤسسات وليس للأشخاص، الذين يعتبرون موظفون لدى الشعب، أوباما راتبه لا يتجاوز 40 مليون سنتم في الشهر، مدرب كرة القدم بالمغرب يأخذ أكثر منه!!! فلا تغتروا بالمسميات وبالتنميق والتزويق الإعلامي المطبوخ والمفبرك، ولكن انظروا إلى الواقع، أوباما وعد بالنسحاب من العراق فورا، هل انسحب؟؟ وعد باغلاق معتقل غوانتنامو، هل أغلقه؟؟ أرباما مجرد دمية، هذه الشروط هي لمن أراد النجاح لهذا المشروع، أما إن كان مثل المشاريع السابقة التي مجها أبناء الشعب مجا، ريفيون وغير ريفيون، كالانتخابات السابقة التي كانت بمثابقة صفعة للأحزاب الكرتونية ولمن يغني في سرابها، فالأغلبية الساحقة قاطعت الانتخابات الصورية والشكلية التي لا تمثل صوت أبنا الشعب، بل تمثل صوت المفسدين وأصحاب المخدرات ومن لا يزال يفعل بأبناء الشعب الأفاعيل، فقلت هذه الشروط جات لتؤكد أو تنفي جدية هذه المشاريع وفقط.

26.أرسلت من قبل صاحب المقال في 21/04/2010 20:05
إلى الذي سمى نفسه
Samir
صاحب رد رقم 18

أخي الكريم هب أن الضيوف حصلوا على كل المقاعد، وبقي أهل الدار غرباء في دارهم، فالمشروع يعتب فاشلا، ونحن نعرف أن صناديق الاقتراع بالمغرب عجيبة، الشعب يصوت على فلان والنتائج تكون لصالح علان! وإن أصر بعض الناس على إلصاق تهمة العنصرة بسكان الريف، فلا بأس نحن عنصريون لأننا نطالب بحقوقنا، وغيرها سخي كريم، لأنه يمنع عنا حقوقنا

27.أرسلت من قبل صاحب المقال في 21/04/2010 22:42
إلى من سمى نفسه
MHamed

Oui mon frère MHamed je suis d'accord avec toi ds tes idées, c vrai que le problème n'est pas ds les individus mais ds le système en générale, et pr faire face à ces contraintes il faut d'abord un vrai réforme de la part des autorités ds les lois pr arriver à ces conditions qui donnent une grande libérté au peuple rifain pr développer leur région avec leur les ressources humaines de grand Rif en profitant de cette régionalisation avancée....

28.أرسلت من قبل أخوكم من ولاية الناظور في 21/04/2010 22:42
السلام عليكم

في البداية نشكر صاحب المقال وجميع المشاركين في المقال من خلال ردودهم المتنوعة والمتميزة
من وجهة نظري كمواطن ريفي من مدينة الناظور أرفض فكرة أن يكون المترشح لأحد المهام بجهة الريف من أصول ريفية فقط
بل يجب أن نعطي الفرصة لأي شخص يقيم بالريف في تسيير شؤون هاته الجهة سواءا كان من أصول ريفية أو أصول غير ريفية ... شريطة أن تكون له غيرة وحرقة على منطقة الريف
من جهة أخرى يجب فصل اقليم الناظور و اقليم الدريوش عن ولاية وجدة والحاقهما بجهة الحسيمة تازة تاونات
لأنه بكل صراحة أجزم أن أي مشروع للجهوية لا يجمع بين اقليمي الناظور والحسيمة سيكون مشرعا فاشلا بلا شك

أخوكم من ولاية الناظور

29.أرسلت من قبل NADOR Y NOU في 22/04/2010 00:01
ما أجمل النظافة !! ولكن ما أعظمها عندما تكون في عقولنا

30.أرسلت من قبل sayfoullah في 22/04/2010 11:09
إلى السيد بنعلي،
أتقصد أن على كل منطقة أن لا توظف إلا أبناء منطقتها الأقحاح؟ هل تطالب أيضا بطرد وإقصاء الريفيين من تولي المناصب العليا خارج الريف كالوزراء في الحكومة المركزية والجنرالات وغيرها من الوظائف السامية؟ إنها حماقة ما بعدها حماقة.

31.أرسلت من قبل عرين الشيخ في 22/04/2010 11:43
إلى ميس نتمورث،
إني أتفق معك بأن احمد أبو طالب يتقن لغة البلد الذي يقيم فيه. لقد قلت لك ذلك أيضا في ردي السابق. الإشكال هنا كما لا يخفى عن عقلك النير هو إشكال العرق وليس اللغة. لأن تعلم اللغة هو في متناول الجميع ولكن تغيير الأعراق فهي مسألة أخرى. لذلك كان على احمد أبو طالب أن يتقن اللغة فقط إلى جانب كفاءات أخرى بطبيعة الحال; ولم يطلب القانون الهولندي منه تغييرعرقه الإفريقي المغربي حتى يتسنى له الحصول على تلك الوظيفة العالية. لأن ذلك سيكون ببساطة مطلبا تعجيزيا وبالتالي قمة التمييز العرقي بين مواطني البلد. موطنوا البلدان المتحضرة متساوون في الحقوق والواجبات. بغض النظر عن ألوان وجوهم أو أصلهم أو عرقهم. حتى شرط الإقامة عشر سنوات كما ذكرت غير وارد إطلاقا.

32.أرسلت من قبل Observador في 22/04/2010 12:51
Hola a todos.
Elias, en muchos puntos estoy de acuerdo contigo , pero en el punto de que los respresantes del pueblo tienen que ser universitarios no estoy de acuerdo, porque tener un diploma no justifica la capacidad de ser politico. Quien ha dicho que un diplomado no robara el pueblo? quizas que ese que tu propones sera el ladron y el incapaz mas grande.
A parte de eso para mi cada uno que estara en esa region debia tener el direcho de ser elejido, quizas como ha dich un colega antes un saharaoui o un soussi llevara las cosas mucho mas mejor que uno "RIFI".
para no complicar mucho las cosas soy "rifi"
saludos a todos

33.أرسلت من قبل ميس نتمـــــورث في 22/04/2010 13:19
إلى عرين الشيخ..
رجاء توقف عن تمطيط الكلمات والمصطلحات وشرح الواضحات فانت تعرف قيمتها.. لقد قلت لك بان لب المشكلة في القادمين للريف لا يتعلق لا يتغيير لا العرق ولا اللون.. المشكلة ببساطة ذكرتها لك في أكثر من مرة وتحدث عنها صاحب المقال وإذا لزم الأمر أن أشنف سمعك بها للمرة الألف فلن أتوان..
على القادمين للريف أن يفهموا بان للريف مصالحه والأهم خصوصياته.. لا يمكنك أن تطلب أن تكون في الريف مسؤولا عن مصير البلاد والعباد وأنت لا تفهم حتى لغة أهل البلد أو لنقل بمصطلح أكثر لطافة أن تعمل مجهودك لتعرفها وكنت قد أشرت لك في تعليق مضى أن الكثير ممن جاؤوا الريف عبر التاريخ سواء من الأندلس - إندروسن - او من باقي المغرب وحتى من إفريقيا السوداء- آيث هيشم- وتعلموا لغة المنطقة واحترموا سكانها أصبحوا مع مرور الوقت ريفيين ولا يمكن القول بأن يمكن التمييز بينهم وبين غيرهم من الريفيين..
الإحساس بالمواطنة هو شيء يفترض العمل على مصلحة المنطقة وليس العمل على تدميرها..
تحياتي

34.أرسلت من قبل عرين الشيخ في 23/04/2010 07:55
إلى صاحب المقال،
لعلنا نعرف جميعا مصطلح: 'محامي الشيطان'. مع ذلك أجشِّم نفسي عناء الشرح حتى لا أُفهَم بشكل خاطئ ويعتقد بعضهم أنني أشتم أو أتنابز بالألقاب، في الوقت الذي أحاول فيه الترفع عن مستوى التنابز بالألقاب. إذن فمصطلح 'محامي الشيطان' يُستعمل في كل اللغات والقواميس المعروفة كناية على الشخص الذي يدافع عن قضية أو أشخاص أوأفكار يستحيل فيها إقناع الغير بها. كمن يدافع عن هتلر أو النازية أو الفاشية (أو الصهيونية في عصرنا الحديث).
فبعد أن أمطرت محامي الشيطان بوابل من الأدلة الدامغة توقف عن دور محامي الشيطان واعترف أن العِرْقَ لا ينبغي; بأي حال من الأحوال; أن يؤخذ بعين الإعتبار في توزيع المناصب، سواء كانت مناصب عالية أو متواضعة. إنه موقف ذكي واعتراف شجاع. أتوقع من صاحب المقال أن يحذو حذوه ولا يتقمص هو نفسه دور محامي الشيطان هذه المرة. لأن الإعتراف فضيلة ومواصلة دورمحامي الشيطان يضر مصداقية صاحب المقال كثيرا ويجعل منه شخصا يتعامى عن رؤية الحقيقة أو أنه بالفعل شخصا عاجز عن رؤية الحقيقة.

35.أرسلت من قبل جمال بوشيخي/ألمانيا في 23/04/2010 21:55
السلام عليكم.
للأسف مقال بعيد عن الواقع, إذا كان نصف سكان المغرب أميون,ناهيك على أن المنتخبون يشترون الأصوات,ولا يُنتَخبون.

أنا أقول لك شيئ قريب من الواقع,من كرامة العيش كإنسان أن يكون له مسكن,به ماء وكهرباء,و واد حار,وطريق معبّد,هذه الكرامة تكاد تنعدم في الكثير من المدن,أما القرى فلا داعي للحديث عنها.
إذن المشكل بسيط جداً والحل أبسط ,لكن المشكل هو أن هؤلاء الناس يحبون الذّل والعيش المهين,لأنهم يبيعون أصواتهم,أو ينتخبون من هوأجهل منهم.
ما تقدّمت به لا يقبل التطبيق حتى في ألمانيا,أقوى إقتصاد في أوروبا,ومنتخبوها ليسوا على هذا المستوى العالي من التعليم,لكن هناك إسمه أمانة القسموالمهنة والشرف,كيف تريد من شرطي أن يطبق القانون ولا يأخذ الرشوة وهو يموت جوعا؟؟؟؟
القائمون على هذه الأمور عليهم التفكير والتحرك بسرعة,قبل الكارثة.


36.أرسلت من قبل ميس نتمـــــورث في 23/04/2010 22:35
كن شجاعا وسم الأسماء ياسمها وقل لنا من هو هذا الشيطان ومن يكون محاميه.. فلغة المداراة والتورية وقلة الطباق والسجاع مللناها.. وليتك تذكرني بهذه الأدلة الدامغة التي افحمت بها هذا المحامي حتى يكون لكل مقال مقام..

37.أرسلت من قبل حسن من المانيا في 24/04/2010 11:40
ان هذه الجهوية الموسعة التي طبخت على عجل في مختبرات مخزنية مشبوهة وغير مشهودة على صدقيتها وحسن نيتها في الدفع بعجلة الديموقراطية الحقيقية الى الامام ماهي في نظري سوى استجابة سريعة لاحتواء اصوات المجتمع المدني الريفي الذي ينادي في اغلبه الى حكم ذاتي لمنطقة الريف

38.أرسلت من قبل A9r3i في 24/04/2010 14:19
A Mr. Benaali

La définition du "Rifi Qo7" est une problématique..., il faut premièrement la définir, pour moi "Rifi Qo7" est celui qui habite le Rif pour une période de 6 mois ou plus, et qui parle Thmazight (Tarifit), mais il se peut que les autres ont une autre définition....

39.أرسلت من قبل salim في 25/04/2010 16:14
الى صاحب المقال
تتحدث عن التجربة الاسبانية في الجهوية. كانها تجربة ناجحة. وهي التي انتجت جهويات عى شفا حفرة الانفصال. وسالت دماء كثيرة في الحقل الباسكي. وربما الكطلاني قريبا. التجربة الاسبانية. اكدت بالملموس. ان الجهويات لا يجب ان تبنى على اساس عرقي او لغوي. . يجب بنائها على اساس اقتصادي فقط. لان ذلك طريق محفوف بمخاطر التفرقة والتعصب. تحدثت انا عن كون البرلمان هذهه التسمية. تشكل في المغرب مرادف لكل انواع الميوعة السياسية والغير السياسية. اسم يبعث في انفس المغاربة والريفيين طبعا منهم. على التقزز. بالنظر الى التاريخ الحافل بالتسويغ ومهاترات السيرك. والجشع البرلماني وبطون الحرام والتزوير الانتخابي. هذا فقط مع برلمان واحد. فمابالك بالف برلمان ومليون برلماني. وعقلية مغربية. تقوم على اساس. بالتفاح والبنان. فلان في البرلمان. وزيدهم انت10 الف درهم في الشهر. اليس هذا قمة اللا مبالات بضنك الشعوب ومعاناتها. مع اسماء معينة وشخصيات بعينها. حتما. ستكون هي الاولى في لوائح التسيير المحلي والجهويات الموسعة.
انا تطرقت الى اقصائك لعنصر فاعل وجزء لا يتجزء من السيرورة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لمنطقة الريف. وهم غير الريفيين. لكنك. اثرت ان تقدم مثال اوباما في امريكا. وهو مثال يحسب عليك وليس لك. للن هذا اكبر دليل على ان الديمقراطيات العريقة. والدول العظمى. والحضارات المؤثرة. لم تكن تبنى ابدا على اساس العرق والدين. وانما على اساس الكفاءة والتجرد ونكران الذات. . وللعلم فكل مناطق المغرب باستثناء الريف. سمحت لغير ابناء المنطقة بالترشح والانتخاب والمناصب التحكمية ومن بينهم الريفيين. وهكذا نجد اسماء ريفية ةمن امثال اوجار وبن شماس والاشعري. وتاتاي والاربعين. في وجدة ومكناس والرباط والبيضاء. وغيرها من مناطق المغرب. فتحت الباب لكل من يملك حس المواطنة ويتخلى عن الفئوية والتعصب القبلي. ولم نسمع عن المواطنين يحتجون او يبنون مستقبلهم على اساس وهم العرق وغيره
ان الجهوية الموسعة التي تقدم به صاحب الجلالة. في خطابه السامي. ترمي الى بناء جهات قوية. اقتصاديا وليست قبائل كنتونية. منعزلة. و مناطق متمترسة حول نفسها. وخنادق قبلية ضيقة..

40.أرسلت من قبل صاحب المقال في 26/04/2010 22:51
إلى الذي سمى نفسه سليما

أخي الكريم تتحدث عن نجاح الجهوية الموسعة في إيسبانيا وأنت لا تعرف ماذا قدمت إسبانيا للهذه الجهويات؟ وماهي سلاسة النظام الملكي الإسباني في تعامله مع الجهوية الموسعة بل وحتى مع أحزابه ورئيس الوزراء وغير ذلك... أكرر نظام إسبانيا أعطى لكل إقليم حكما موسعا وبرلمانا موسعا يشارك فيه أبناء المنطقة وليس الوافذين عليه، وهذا سر نحاج الجهوية الموسعة في إسبانيا، إسبانيا قدمت تنازلات كبيرة، لا أقول تنازلات ولكن أن تعطي للشعب حقه ليس تنازلا بل هو حقه، ومنحت لجميع الأقاليم حرية كبيرة في تسيير شؤون منطقتهم بأنفسهم بعد ان فشل التسيير المركزي والتسيير بمنطق الأوامر والتعليمات! قدمت كل هذا رغم أن تاريخ النظام الإسباني لم يرتكب جرائم بهذه المناطق، ورغم أنه لا يستفيد من ثرواتها لا من أنهارها ولا من بحارها ولا من عملتها الصعبة، في حين يصعب المقارنة بين بيننا وبين الجارة إسبانيا، لأن البون شاسع والفرق واسع، وأهل الريف لا يمانعون أن يسيرهم ولو زنجي أو عجمي أو عربي، ولكن يعانون من الجور والإقصاء والتهميش والواضح و البين، اشترط أن يكون ريفيا حتى يكون قد عانى مما عاناه ويعانيه سكان الريف! وهذه شروط أولية والبداية إن لم تكن صحيحة فالمشروع لن يلقى نجاحا كذاك النجاح الذي حققته الجهوية الموسعة بالجارة إسبانيا، وبخصوص مسألة البرلمان، فالمشكل ليس في التسميات ولا في الأقوال والمقالات، بل في الأفعال، ترفضون تسمية برلمان بالريف، سموه مجلس الجهوية الموسعة أو ما بدا لكم أنسب، ولكن شريطة أن يستجيب لمتطلبات أبناء الشعب وأن يطهر من المفسدين المذكورين أعلاه وكل المفسدين أيا كان لونهم وجنسهم وسنهم وعرقهم وأصلهم، و10 آلاف درهم ليس بكثير، فالبرلماني بالمغرب يأخذ 40 ألف درهم علما أن دوره لا يرقى إلى المستوى المطلوب، وهذا ما يفسر المقاطعة الشعبية الشبه كاملة للإنتخابات ببلادنا، هؤلاء الذين ذكرت للأسف أغلب أعمالهم تكون خارج الريف، ويكفي لك أن تنظر إلى مقر سكناهم ستجدهم قد هجروا الريف منذ عقود! ولم يساهموا في بناء الريف ومنهم للأسف من أصبح يدافع عن المخزن أكثر من المخزن

41.أرسلت من قبل hamdon في 27/04/2010 14:32
salam hadihi atadahora kadiba

42.أرسلت من قبل ميس نتمـــــورث في 27/04/2010 20:37
يبدو أن سليم هذا مطلع على هذا المشروع الذي تقدم به جلالته حتى يؤكد أنه مشروع جاء لبناء جهات قوية.. ليته يقدم لنا ولو خطوطا لهذا المشروع حتى نتفاءل مثلما يتفاءل هو..

43.أرسلت من قبل YVa في 27/04/2010 23:26
الحمد لله الحمد لله الحمد لله اللهم أدمها علينا نعمة أنك مجرد كاتب مبتدئ و أنك لا تحمل سلطة حقيقية
!

44.أرسلت من قبل salim في 29/04/2010 15:02
السي ميس ناثمورت. اعرف انكم مصرون على فكر معروف. ونسق سياسي بين. لن تبدلوه ولو ضللت النهار وماطال وانا اشرح.
بنالسبة لمشروع الجهوية الموسعة. جلالة الملك قدم الخطوط العريضة في خطابه السامي. وترك المجال للجنة الملكية المعينة لتقديم مشروع كامل
ومن بين الخطوط العريضة. وارجع الى خطابه المنتشر في كل صفحات كوكل لتعرف وتتنور يالسي.......
ان تكون جهوية مغربية. يعني ايست على النسق الدولي. على شاكلة الفيدراليات التي تكون فيها حكومات وبرلمانات محلية.
التوسيع من صلاحيات الجهة في الميدان الاقتصادي والاجتماعي والثقافي
ان لا تتقاطع مع صلاحيات المركز
جهات متضامنة. وليست متنافرة او كانتونات جهوية منعزلة
هناك نقاط اخرى. راجع واستفد.

45.أرسلت من قبل ريفي من فرخانة في 04/05/2010 23:05
السلام عليكم والله هذه مهزلة وأقولها بكل صراحة ، كيف يعقل أن يفكر بعض المرتزقة بالحكم الذاتي للريف ماذا عندنا في الريف وأي مدخول للريف حتى نفكر في الحكم الذاتي ، وحتى لو كان للريف مدخولا أو ثروات ما نريد نحن الريفيون أن نفرق مغربنا العزيز فكل الخير في الإتحاد والتعاون على الخير، فوالله هذه فكرة تافهة يريد بها بعض الخونة أن يشعلوا نار الفتنة في مغربنا وربما يقول شخصا ما لماذا نريد الحكم الذاتي للصحراء المغربية ولا للريف ؟ فأقول له هذه خطة حكيمة من قبل ملكنا العزيز وأراد من هذه الخطة أن يقضي على الطامعين في خيرات صحرائنا وخاصة الجزائر وبالأخص الجينيرالات الجزائريين المجرمين لأنهم يعرفون أن في صحرائنا ثروات ومعادن ووو،وأعود لقضية الريف وأقول للريفيين العقلاء لماذا نترك أعداءنا يلعبون بعقولنا ؟ وأختص بالذكر بعض المجرمين من أوروبا وبالأخص من إسبانيا وحتى الجزائر أيضا لأن إسبانيا والجزائر هما البلدان اللذان يوجد فيهما بعض الأشرار الذين يريدون الشر والتفرقة لمغربنا العزيز . فعلينا أن نتمسك بديننا والقرآن والسنة ونعتصموا بحبل الله ولا نترك مجالا للعنصرية والقومية التي أفسدت العالم ، فنحن أولا مسلمون مغاربة قبل أن نسمي أنفسنا بالريفي أو العربي وشعارنا واحد : الله الوطن الملك

46.أرسلت من قبل Ali في 11/05/2010 22:38
الجهوية او الحكم الذاتي لاتعني الاستقلال الاقتصادي اوالسياسي لانه ليس لهذه الاخيرين اي اساس عرقي او حتي لغوي فمثلا الليبرالية كفكر وايديولوجية موجودة في كل الاقوام وكذالك الاديولوجيات الوطنية والاشتراكية ولهذا فان من وجهة نظري ان هكذا تقسيم يتتطلب مراجعة الدستور المغربي واعادة هيكلة الدولة على اسس فديرالية فهو مشروع دستوري متوازي مع دمقرطة مؤسساس الدولة واعطاء الاولوية للشعب بمختلف توجهاته واطيافه السياسية والفكرية بان يرسم الصيغة التنظيمية المناسبة وعلى مقاس الخصوصية المغربية لااقل ولااكثر اما عن احتضان المصالح الجهوية ولنقل حتي الوطنية للريف بما يفتح المجال للتنمية والتقدم الاقتصادي فهذا امر يحتاج الى اجراء انتخابات نزيهة في المنطقة ومسيرين منضبطين وملتزمين بوضح مصالح منظقتهم فوق كل الاعتبار ولهذا فان الجالية المغرية من اصول ريفية قد تكون كذالك حريسة على مصالحها في منطقتها ومهتمة بما يجري هناك من تطورات وتريد كذالك ان تكون لها كلمتها. والسلام












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما