حـسن الرامي
أصـدرت لجان الحراك الشعبي بكل من مدينة الحسيمة وبلداتها المجاورة بالإقليم، نهار اليوم السبت 15 يوليوز، بيانا مشتركاً أعلنت فيه عن "تشبثها بمطلب الإفراج الفوري عن كافة معتقلي الحراك، ورفع العسكرة مع تحقيق الملف الحقوقي لأهالي المنطقة المحتجة".
كـما أدان البيان المشترك لبلدات إقليم الحسيمة، ما أسمته القمع المخزني واللاعتقالات والمتابعات والتهديدات التي يتعرض لها نشطاء الحراك الشعبي وكافة المنطقة في تذكير مقصود بمسلسل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تعرضت لها المنطقة منذ ما سمي باستفلال المغرب سنة 58 و 59".
وأردف البيان المشترك "إتفاقنا على تنظيم أشكال نضالية موحدة في الزمان ومتفرقة عبر ربوع الريف يوم الاثنين 17 يوليوز الجاري"، مؤكداً "على التحضير الجماعي لإنجاح مسيرة 20 يوليوز بالحسيمة، بكل سلمية ورقي كعادة كافة أشكالنا النضالية الشعبية منذ استشهاد البطل محسن فكري".
وتـابع البيان "تمسكنا بسلمية نضالاتنا واحتجاجاتنا وتنديدنا بكل محاولات المتربصين بالنضال السلمي والحضاري للحراك الشعبي، والراغبين في دفع الريف نحو الفوضى والعنف لتبرير سياسات المخزن القمعية وتوجهاتهم السياسية الفاشلة".
أصـدرت لجان الحراك الشعبي بكل من مدينة الحسيمة وبلداتها المجاورة بالإقليم، نهار اليوم السبت 15 يوليوز، بيانا مشتركاً أعلنت فيه عن "تشبثها بمطلب الإفراج الفوري عن كافة معتقلي الحراك، ورفع العسكرة مع تحقيق الملف الحقوقي لأهالي المنطقة المحتجة".
كـما أدان البيان المشترك لبلدات إقليم الحسيمة، ما أسمته القمع المخزني واللاعتقالات والمتابعات والتهديدات التي يتعرض لها نشطاء الحراك الشعبي وكافة المنطقة في تذكير مقصود بمسلسل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تعرضت لها المنطقة منذ ما سمي باستفلال المغرب سنة 58 و 59".
وأردف البيان المشترك "إتفاقنا على تنظيم أشكال نضالية موحدة في الزمان ومتفرقة عبر ربوع الريف يوم الاثنين 17 يوليوز الجاري"، مؤكداً "على التحضير الجماعي لإنجاح مسيرة 20 يوليوز بالحسيمة، بكل سلمية ورقي كعادة كافة أشكالنا النضالية الشعبية منذ استشهاد البطل محسن فكري".
وتـابع البيان "تمسكنا بسلمية نضالاتنا واحتجاجاتنا وتنديدنا بكل محاولات المتربصين بالنضال السلمي والحضاري للحراك الشعبي، والراغبين في دفع الريف نحو الفوضى والعنف لتبرير سياسات المخزن القمعية وتوجهاتهم السياسية الفاشلة".