حزب الوردة يستأنف أشغال مؤتمره التاسع وحضور وازن لمؤتمري جهة الريف والشرق
ناظورسيتي من سلا : اسماعيل الجراري
إستئنف حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية أشغال موتمره الوطني التاسع الذي انتخب خلاله إدريس لشكر كاتباً أولاً للحزب وذلك يومه الأحد 12 يناير الجاري بالمركز الوطني للرياضة مولاي رشيد بالمعمورة نواحي مدينة سلا، حيث عرف المركز الوطني حضور أزيد من 1600 موتمر من أتباع حزب الوردة من أجل انتخاب أعضاء اللجنة الوطنية واللجنة الجهوية.
هذا وكان حضور مناضلي حزب الوردة المنحدرين من أقاليم الريف (الناظور، الدريوش، الحسيمة) وكذا أقاليم الجهة الشرقية حاضراً بقوة، حيث انتدب مؤتمري جهة الحسيمة تازة تاونات إبن مدينة الحسيمة عبد الحق أمغار البرلماني عن الإقليم من أجل تمثيلهم في اللجنة الوطنية العامة، حيث حضي بدعم مؤتمري الحزب المنحدرين من أقاليم الناظور والدريوش، فيما انتدب الناظوريون إبن مدينة الدريوش جمال مروان في اللائحة الوطنية، هذا الأخير حضي هو الأخر بدعم من مؤتمري جهة الحسيمة تازة تاونات.. فيما كان أيضا الشباب الريفي حاضراً في اللائحة الوطنية الجهوية وبالخصوص الزميل كمال المريني إبن مدينة زايو إضافة للسيد امحمد الناجي إبن مدينة إمزورن الذي إنتدب في اللائحة الجهوية، فيما كان البرلماني عن إقليم الناظور محمد أبركان العقل المسير لجل هذه الإنتدابات.
من جهة أخرى قضى المكلفون بعملية الفرز لنتائج انتخابات أعضاء اللجنة الإدارية للحزب، ليلة بيضاء ( السبت-الأحد) دون أن ينهوا المهمة التي عهدت إليهم، بالرغم من أنهم انكبوا على التنفيذ، فبالرغم من بعض النتائج الجزئية التي تهم اللوائح الجهوية، فهي لازالت غير رسمية حتى يتم إعلانها من قبل رئاسة المؤتمر، أما بالنسبة لنتائج اللائحة الوطنية فلازالت الى حدود كتابة هذه السطور عملية الفرز المتعلقة بها جارية، ومن المنتظر أن يعلن عبدالواحد الراضي بصفته رئيساً للموتمر الوطني التاسع عن النتائج النهائية صباح اليوم الثلاثاء حسب التوقعات الأولية لرئاسة المؤتمر.
جدير بالذكر أن برلمان حزب الوردة أسقط أسماء وازنة لم تستطع العودة للمكتب السياسي أبرز هذه الشخصيات فتح الله ولعلو ومحمد اليازغي ولطيفة اجبابدي ومحمد الأشعري والعربي عجول، وهي الأسماء التي فضلت بدورها عدم الترشح، وهو ما يعني غيابها عن المكتب السياسي الذي يرتقب أن ينتخب خلال الأيام المقبلة، والذي يشترط أن يكون المرشح له يتمتع بعضوية اللجنة الإدارية.
إستئنف حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية أشغال موتمره الوطني التاسع الذي انتخب خلاله إدريس لشكر كاتباً أولاً للحزب وذلك يومه الأحد 12 يناير الجاري بالمركز الوطني للرياضة مولاي رشيد بالمعمورة نواحي مدينة سلا، حيث عرف المركز الوطني حضور أزيد من 1600 موتمر من أتباع حزب الوردة من أجل انتخاب أعضاء اللجنة الوطنية واللجنة الجهوية.
هذا وكان حضور مناضلي حزب الوردة المنحدرين من أقاليم الريف (الناظور، الدريوش، الحسيمة) وكذا أقاليم الجهة الشرقية حاضراً بقوة، حيث انتدب مؤتمري جهة الحسيمة تازة تاونات إبن مدينة الحسيمة عبد الحق أمغار البرلماني عن الإقليم من أجل تمثيلهم في اللجنة الوطنية العامة، حيث حضي بدعم مؤتمري الحزب المنحدرين من أقاليم الناظور والدريوش، فيما انتدب الناظوريون إبن مدينة الدريوش جمال مروان في اللائحة الوطنية، هذا الأخير حضي هو الأخر بدعم من مؤتمري جهة الحسيمة تازة تاونات.. فيما كان أيضا الشباب الريفي حاضراً في اللائحة الوطنية الجهوية وبالخصوص الزميل كمال المريني إبن مدينة زايو إضافة للسيد امحمد الناجي إبن مدينة إمزورن الذي إنتدب في اللائحة الجهوية، فيما كان البرلماني عن إقليم الناظور محمد أبركان العقل المسير لجل هذه الإنتدابات.
من جهة أخرى قضى المكلفون بعملية الفرز لنتائج انتخابات أعضاء اللجنة الإدارية للحزب، ليلة بيضاء ( السبت-الأحد) دون أن ينهوا المهمة التي عهدت إليهم، بالرغم من أنهم انكبوا على التنفيذ، فبالرغم من بعض النتائج الجزئية التي تهم اللوائح الجهوية، فهي لازالت غير رسمية حتى يتم إعلانها من قبل رئاسة المؤتمر، أما بالنسبة لنتائج اللائحة الوطنية فلازالت الى حدود كتابة هذه السطور عملية الفرز المتعلقة بها جارية، ومن المنتظر أن يعلن عبدالواحد الراضي بصفته رئيساً للموتمر الوطني التاسع عن النتائج النهائية صباح اليوم الثلاثاء حسب التوقعات الأولية لرئاسة المؤتمر.
جدير بالذكر أن برلمان حزب الوردة أسقط أسماء وازنة لم تستطع العودة للمكتب السياسي أبرز هذه الشخصيات فتح الله ولعلو ومحمد اليازغي ولطيفة اجبابدي ومحمد الأشعري والعربي عجول، وهي الأسماء التي فضلت بدورها عدم الترشح، وهو ما يعني غيابها عن المكتب السياسي الذي يرتقب أن ينتخب خلال الأيام المقبلة، والذي يشترط أن يكون المرشح له يتمتع بعضوية اللجنة الإدارية.
