حزب يستنكر السماح بعرض فيلم يروج "للشذوذ الجنسي" في قاعات السينما المغربية
ناظور سيتي: متابعة
استنكرت الأمانة العامة للعدالة والتنمية، السماح بعرض فيلم، لكونه يروج للشذوذ الجنسي، في قاعات السينما بالمغرب.
واعتبرت الأمانة العامة في بلاغ، صدر عن اجتماعها الأسبوعي، أن عرض هذا الفيلم فيه تجاوز خطير للثوابت الدينية والوطنية وكذا للقيم الأخلاقية والتربوية للشعب المغربي المسلم.
وطالب المصدر ذاته، الجهات المسؤولة، بمنع هذا العرض وتطبيق القانون المعمول به، والذي سبق أن تم اعتماده سنة 2015 لمنع عرض فيلم من نفس النوع، ومن إنتاج الجهة نفسها المعروفة بتوجهاتها التي تعادي ثوابت الوطن ومقدساته، يضيف المصدر.
استنكرت الأمانة العامة للعدالة والتنمية، السماح بعرض فيلم، لكونه يروج للشذوذ الجنسي، في قاعات السينما بالمغرب.
واعتبرت الأمانة العامة في بلاغ، صدر عن اجتماعها الأسبوعي، أن عرض هذا الفيلم فيه تجاوز خطير للثوابت الدينية والوطنية وكذا للقيم الأخلاقية والتربوية للشعب المغربي المسلم.
وطالب المصدر ذاته، الجهات المسؤولة، بمنع هذا العرض وتطبيق القانون المعمول به، والذي سبق أن تم اعتماده سنة 2015 لمنع عرض فيلم من نفس النوع، ومن إنتاج الجهة نفسها المعروفة بتوجهاتها التي تعادي ثوابت الوطن ومقدساته، يضيف المصدر.
وأعربت الأمانة العامة للحزب المذكور، عن تحيتها للفنانين المغاربة الذين رفضوا الانخراط في مثل هذه المشاريع التي تدمر حسب تعبير المصدر، الهوية والثوابت وتحطم الأسرة المغربية.
وأكد المصدر، على ضرورة التصدي لمثل هذه المحاولات التي تسيئ إلى رسالة الفن النبيلة بشكل عام وتسيئ للسينما بشكل خاص.
ودعت الأمانة العامة، أيضا جميع الجهات المختصة، من أجل التدخل إيقاف والتصدي لمحاولات التطبيع مع هذه الظاهرة التي وصفتها بالشاذة، ومحاولة نشرها وإشاعتها في المجتمع المغربي.
وحذرت، من تزايد المخاطر التي لها علاقة بعمل بعض الجهات الغربية على زعزعة استقرار الأسرة عبر العالم وبكل الوسائل.
منبهة إلى أهمية الحفاظ على الأمن الروحي والاستقرار الاجتماعي ومواجهة ما تهدف إليه بعض الأصوات النشار من إشاعة الفاحشة ضدا على ثوابت الوطن وعقيدة الشعب المغربي المسلم الأصيل، وفقا لتعبير الأمانة للحزب.
وأكد المصدر، على ضرورة التصدي لمثل هذه المحاولات التي تسيئ إلى رسالة الفن النبيلة بشكل عام وتسيئ للسينما بشكل خاص.
ودعت الأمانة العامة، أيضا جميع الجهات المختصة، من أجل التدخل إيقاف والتصدي لمحاولات التطبيع مع هذه الظاهرة التي وصفتها بالشاذة، ومحاولة نشرها وإشاعتها في المجتمع المغربي.
وحذرت، من تزايد المخاطر التي لها علاقة بعمل بعض الجهات الغربية على زعزعة استقرار الأسرة عبر العالم وبكل الوسائل.
منبهة إلى أهمية الحفاظ على الأمن الروحي والاستقرار الاجتماعي ومواجهة ما تهدف إليه بعض الأصوات النشار من إشاعة الفاحشة ضدا على ثوابت الوطن وعقيدة الشعب المغربي المسلم الأصيل، وفقا لتعبير الأمانة للحزب.
