ناظورسيتي - بنعمار محمد
لا يختلف اثنان على كون الرياضة الناضورية ، ترنحت في سنة 2014، التي سنودعها بعد ساعات قليلة، وخلفت نتائج يمكن اعتبارها متذبذبة بين تألق بعض الأنواع الرياضية الفردية وتواضع بل وغياب شبه كلي للرياضات الجماعية.
فمنذ الوهلة الأولى، تكاد الصورة تبدو قاتمة، وذلك بشهادة جميع المتتبعين رغم النتائج التي حصل عليها فريق الهلال الناضوري لكرة اليد ، إلا أن الرياضة الناضورية بشكل عام شهدت من جديد العديد من الإخفاقات والهزات خاصة على مستوى كرة القدم،
ففي كرة القدم، ورغم الجهود التي بذلت من أجل الرفع من مستواها في موسم تميز بانتخاب رئيس جديد للجامعة في شخص فوزي لقجع،الدي رفع من المنح المالية لفرق الهواة إلا أنها لم تصل بعد إلى الهدف المنشود، على اعتبار أن سنة 2014 لم تحمل أي جديد أو تميز للناضورين في كرة القدم حيث لم تدخل الاندية الناضور جو المنافسات ولعب الادوار الطلائعية الانتزاع بطائق الصعود الى الاقسام العليا ،الناضور التي انجبت خنطو وبنور وغرضو والنجمة وبرادعي وهرواش و الترحيب وشكيب وغيرهم كثير …، باتت عاقما ولم يعد بإمكانها إنجاب أسماء وكفاءات قادرة على المنافسة وفرض ذاتها فرديا وجماعيا .
، وبهد فالاندية الناضورية كان إخفاقها ذريعا في تحقيق آمال وتطلعات جماهيرها وتعزيز سمعة كرة القدم في هده المدينة على الساحة الوطنية ، حيث يلعب الفتح في القسم الاول هواة بدون طموح ولا هدف استرتيجي فالحقيقة كيلعبو ا على الحظ والجري او الركض فالخاوى الخاوي نفس الشئ للهلال الدي تاه في القسم الثاني للهواة ولم يجد بعد المخرج منه الهلال مسكين وحل غير مع جمهور ازغنغان اللي زاد راسو على المشاكل
اما فيما يخص كرة اليد والسلة يظهر جليا معاناة الفريقين كونهما لم يدخل سوق الانتدابات بشكل قوي . رغم وجود بصيص من امال لكن الجمهور ينتظر تحرك الهلال والفتح كفى من تنشيط البطولة وصرف الاموال في …
لا يختلف اثنان على كون الرياضة الناضورية ، ترنحت في سنة 2014، التي سنودعها بعد ساعات قليلة، وخلفت نتائج يمكن اعتبارها متذبذبة بين تألق بعض الأنواع الرياضية الفردية وتواضع بل وغياب شبه كلي للرياضات الجماعية.
فمنذ الوهلة الأولى، تكاد الصورة تبدو قاتمة، وذلك بشهادة جميع المتتبعين رغم النتائج التي حصل عليها فريق الهلال الناضوري لكرة اليد ، إلا أن الرياضة الناضورية بشكل عام شهدت من جديد العديد من الإخفاقات والهزات خاصة على مستوى كرة القدم،
ففي كرة القدم، ورغم الجهود التي بذلت من أجل الرفع من مستواها في موسم تميز بانتخاب رئيس جديد للجامعة في شخص فوزي لقجع،الدي رفع من المنح المالية لفرق الهواة إلا أنها لم تصل بعد إلى الهدف المنشود، على اعتبار أن سنة 2014 لم تحمل أي جديد أو تميز للناضورين في كرة القدم حيث لم تدخل الاندية الناضور جو المنافسات ولعب الادوار الطلائعية الانتزاع بطائق الصعود الى الاقسام العليا ،الناضور التي انجبت خنطو وبنور وغرضو والنجمة وبرادعي وهرواش و الترحيب وشكيب وغيرهم كثير …، باتت عاقما ولم يعد بإمكانها إنجاب أسماء وكفاءات قادرة على المنافسة وفرض ذاتها فرديا وجماعيا .
، وبهد فالاندية الناضورية كان إخفاقها ذريعا في تحقيق آمال وتطلعات جماهيرها وتعزيز سمعة كرة القدم في هده المدينة على الساحة الوطنية ، حيث يلعب الفتح في القسم الاول هواة بدون طموح ولا هدف استرتيجي فالحقيقة كيلعبو ا على الحظ والجري او الركض فالخاوى الخاوي نفس الشئ للهلال الدي تاه في القسم الثاني للهواة ولم يجد بعد المخرج منه الهلال مسكين وحل غير مع جمهور ازغنغان اللي زاد راسو على المشاكل
اما فيما يخص كرة اليد والسلة يظهر جليا معاناة الفريقين كونهما لم يدخل سوق الانتدابات بشكل قوي . رغم وجود بصيص من امال لكن الجمهور ينتظر تحرك الهلال والفتح كفى من تنشيط البطولة وصرف الاموال في …