الشرادي محمد - بروكسل
نظمت سفارة المملكة المغربية ببلجيكا والذوقية الكبرى للوكسمبورغ، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، حفلا بهيجًا على شرف المتفوقين من أبناء الجالية المغربية المشاركين في الامتحانات الخاصة بنيل شهادة الاعتراف باستكمال الدروس الابتدائية في اللغة العربية والثقافة المغربية، حيث تنفرد بلجيكا بتنظيم مثل هذا العرس التربوي الكبير.
الحفل عرف حضور السيد محمد عامر سفير المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ، فضيلة الشيخ الطاهر التجكاني رئيس المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة، السيد عبد القادر عابدين القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة لييج، السيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة انفرس، السيد ابراهيم عبار مدير قطب التربية والتعدد الثقافي بمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، وشخصيات أخرى تنتمي لمشارب متعددة.
الحفل الذي قام بتسيير فقراته السيد يوسف الرياني المنسق التربوي المشرف على تدبير المصلحة التعليمية بسفارة المملكة المغربية، افتتحت فقراته بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، والاستماع للنشيد الوطني المغربي، بعدها تناول الكلمة السيد محمد عامر سفير المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ، والسيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة انفرس، والسيد ابراهيم عبار مدير قطب التربية والتعدد الثقافي بمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، الذين نوهوا بالمجهودات الجبارة التي بذلها المتفوقين وكافة الأطر التربوية والآباء والأمهات من أجل الوصول لهاته النتائج الإيجابية، من أجل ربطهم بثقافة بلدهم الأصلي، وإبعادهم عن الجهات التي تتربص بهم لغسل أدمغتهم وشحنها بأمور لا علاقة لها بثقافتنا المغربية الأصيلة التي تزخر بمجموعة من القيم الحميدة، والإشادة بالدور الكبير الذي تلعبه الجمعيات والمراكز الثقافية التي تعمل جاهدة على جعل درس اللغة العربية والثقافة المغربية يساعد الأطفال على التشبث بهويتهم الوطنية بكل تنوعاتها، والاندماج الواعي بثقافة بلد الإقامة، والعمل على جعل ذات الدرس يربي على قيم التسامح والاعتدال الدينيين والتمسك بالثوابت والمقدسات الوطنية.
نظمت سفارة المملكة المغربية ببلجيكا والذوقية الكبرى للوكسمبورغ، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، حفلا بهيجًا على شرف المتفوقين من أبناء الجالية المغربية المشاركين في الامتحانات الخاصة بنيل شهادة الاعتراف باستكمال الدروس الابتدائية في اللغة العربية والثقافة المغربية، حيث تنفرد بلجيكا بتنظيم مثل هذا العرس التربوي الكبير.
الحفل عرف حضور السيد محمد عامر سفير المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ، فضيلة الشيخ الطاهر التجكاني رئيس المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة، السيد عبد القادر عابدين القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة لييج، السيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة انفرس، السيد ابراهيم عبار مدير قطب التربية والتعدد الثقافي بمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، وشخصيات أخرى تنتمي لمشارب متعددة.
الحفل الذي قام بتسيير فقراته السيد يوسف الرياني المنسق التربوي المشرف على تدبير المصلحة التعليمية بسفارة المملكة المغربية، افتتحت فقراته بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، والاستماع للنشيد الوطني المغربي، بعدها تناول الكلمة السيد محمد عامر سفير المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ، والسيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة انفرس، والسيد ابراهيم عبار مدير قطب التربية والتعدد الثقافي بمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، الذين نوهوا بالمجهودات الجبارة التي بذلها المتفوقين وكافة الأطر التربوية والآباء والأمهات من أجل الوصول لهاته النتائج الإيجابية، من أجل ربطهم بثقافة بلدهم الأصلي، وإبعادهم عن الجهات التي تتربص بهم لغسل أدمغتهم وشحنها بأمور لا علاقة لها بثقافتنا المغربية الأصيلة التي تزخر بمجموعة من القيم الحميدة، والإشادة بالدور الكبير الذي تلعبه الجمعيات والمراكز الثقافية التي تعمل جاهدة على جعل درس اللغة العربية والثقافة المغربية يساعد الأطفال على التشبث بهويتهم الوطنية بكل تنوعاتها، والاندماج الواعي بثقافة بلد الإقامة، والعمل على جعل ذات الدرس يربي على قيم التسامح والاعتدال الدينيين والتمسك بالثوابت والمقدسات الوطنية.
المشاركون في هذا العرس البهيج وضعوا بصماتهم الواضحة في مجموعة من الفقرات الفنية التربوية التي عبروا من خلالها عن افتخارهم ببلدهم الأم المملكة المغربية، والمشاريع المهمة التي تم انجازها والتي سترى النور في القريب العاجل ان شاء الله.
بالمناسبة تم تكريم مجموعة من الاطر التربوية التي قدمت خدمات جليلة لأبناء الجالية المغربية خلال ممارستها لمهامها بمجموعة من المدارس ببلجيكا.
في الأخير تم توزيع مجموعة من الجوائز المهمة على المتفوقين، والتي ساهمت فيها مجموعة من الجهات خصوصًا المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة الذي دائمًا نجد بصماته الواضحة في مثل هاته الأنشطة الهادفة.
بالمناسبة تم تكريم مجموعة من الاطر التربوية التي قدمت خدمات جليلة لأبناء الجالية المغربية خلال ممارستها لمهامها بمجموعة من المدارس ببلجيكا.
في الأخير تم توزيع مجموعة من الجوائز المهمة على المتفوقين، والتي ساهمت فيها مجموعة من الجهات خصوصًا المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة الذي دائمًا نجد بصماته الواضحة في مثل هاته الأنشطة الهادفة.