يوسف العلوي / محمد العلوي
أسدل الستار مساء يومه السبت 11 فبراير الجاري، في حدود الساعة الثالثة بعد الزوال، على النسخة الأولى من دوري قدماء اللاعبين بمدينة زايو بإجراء المباراة النهائية بين فريق نجوم سيدي عثمان وفريق الأمل الرياضي والتي انتهت بفوز الأول بنتيجة 5/4، وبتنظيم حفل تكريمي ناجح بامتياز للاعبين قدماء أعطوا الكثير لكرة القدم بزايو، أمثال احمد بالبكاي وعيسى عدو وعزوز عباسي وعلال سلامة والقائمة طويلة، ولا يسعنا الا تقديم الشكر والتقدير والاحترام لهؤلاء اللاعبين الذين مروا على فريق عريق مثل اتحاد زايو في الفترة الممتدة بين 1664 و1989 وفريق نهضة زايو ابتداء من سنة 1990.
وقد شهدت القاعة المغطاة حضور باشا المدينة ورئيس الأمن وقائد قيادة أولاد استوت ورئيس جماعة أولاد استوت، ونواب رئيس المجلس البلدي وأعضائه، الى جانب حضور للاعبين القدماء إضافة الى حضور كبيير ووازن للجمهور المحلي.
وبعد انتهاء مباراة كرة القدم بين الفريقين المذكورين تم توزيع الشواهد والميداليات والكؤوس على اللاعبين والفرق الأربعة التي احتلت المراتب الأولى في الدوري، حيث تم تتويج عبد المنعم الظريف كأحسن حارس مرمى في الدوري ومحمد النهاري كأحسن هداف، ومحمد اليمني كأحسن لاعب وهشام قاسمي كأحسن لاعب صاعد الى جانب هذا تم تتويج فريق هلال حي الجديد بالمرتبة الثالثة والمرتبة الرابعة لفريق موظفو السجن الفلاحي.
من جانب آخر فقد شهدت القاعة حدثا هاما، تمثل في تكريم أفضل وأجود اللاعبين الذين مروا في تاريخ كرة القدم بمدينة زايو، وهم اللاعب احمد البدوي رحمه الله واللاعب النموذجي احمد بالبكاي الذي أجهش بالبكاء أثناء تكريمه، والبشير فتحي ومحمد لحميدي وحسن لحميدي ويوسف اليوسفي واحمد بعوشي وعلال سلامة ومحمد العبلي واللاعب والمدرب والمسير علي المزواري "العلوي"، وعيسى عدو ومحمد العامري وعزوز العباسي ومحمد كمكامي والمدرب حسن مبروك الذي كان غيورا بشكل كبير على كرة القدم عامة وفريق نهضة زايو خاصة عندما كان رئيسا لهذه الأخيرة ومحمد مجني، الى جانب هذا تم تكريم موقع ناظورسيتي على مجهوداته الجبارة في إنجاح هذا الدوري.
وستنظم دوريات اخرى في كرة القدم من أجل تكريم باقي اللاعبين القدماء والذي يبلغ عددهم 113 لاعبا، خاصة أن مدينة زايو كانت تزخر بكم هائل من اللاعبين الممارسين لكرة القدم.
أسدل الستار مساء يومه السبت 11 فبراير الجاري، في حدود الساعة الثالثة بعد الزوال، على النسخة الأولى من دوري قدماء اللاعبين بمدينة زايو بإجراء المباراة النهائية بين فريق نجوم سيدي عثمان وفريق الأمل الرياضي والتي انتهت بفوز الأول بنتيجة 5/4، وبتنظيم حفل تكريمي ناجح بامتياز للاعبين قدماء أعطوا الكثير لكرة القدم بزايو، أمثال احمد بالبكاي وعيسى عدو وعزوز عباسي وعلال سلامة والقائمة طويلة، ولا يسعنا الا تقديم الشكر والتقدير والاحترام لهؤلاء اللاعبين الذين مروا على فريق عريق مثل اتحاد زايو في الفترة الممتدة بين 1664 و1989 وفريق نهضة زايو ابتداء من سنة 1990.
وقد شهدت القاعة المغطاة حضور باشا المدينة ورئيس الأمن وقائد قيادة أولاد استوت ورئيس جماعة أولاد استوت، ونواب رئيس المجلس البلدي وأعضائه، الى جانب حضور للاعبين القدماء إضافة الى حضور كبيير ووازن للجمهور المحلي.
وبعد انتهاء مباراة كرة القدم بين الفريقين المذكورين تم توزيع الشواهد والميداليات والكؤوس على اللاعبين والفرق الأربعة التي احتلت المراتب الأولى في الدوري، حيث تم تتويج عبد المنعم الظريف كأحسن حارس مرمى في الدوري ومحمد النهاري كأحسن هداف، ومحمد اليمني كأحسن لاعب وهشام قاسمي كأحسن لاعب صاعد الى جانب هذا تم تتويج فريق هلال حي الجديد بالمرتبة الثالثة والمرتبة الرابعة لفريق موظفو السجن الفلاحي.
من جانب آخر فقد شهدت القاعة حدثا هاما، تمثل في تكريم أفضل وأجود اللاعبين الذين مروا في تاريخ كرة القدم بمدينة زايو، وهم اللاعب احمد البدوي رحمه الله واللاعب النموذجي احمد بالبكاي الذي أجهش بالبكاء أثناء تكريمه، والبشير فتحي ومحمد لحميدي وحسن لحميدي ويوسف اليوسفي واحمد بعوشي وعلال سلامة ومحمد العبلي واللاعب والمدرب والمسير علي المزواري "العلوي"، وعيسى عدو ومحمد العامري وعزوز العباسي ومحمد كمكامي والمدرب حسن مبروك الذي كان غيورا بشكل كبير على كرة القدم عامة وفريق نهضة زايو خاصة عندما كان رئيسا لهذه الأخيرة ومحمد مجني، الى جانب هذا تم تكريم موقع ناظورسيتي على مجهوداته الجبارة في إنجاح هذا الدوري.
وستنظم دوريات اخرى في كرة القدم من أجل تكريم باقي اللاعبين القدماء والذي يبلغ عددهم 113 لاعبا، خاصة أن مدينة زايو كانت تزخر بكم هائل من اللاعبين الممارسين لكرة القدم.