متابعة
رضخت شركة "مجموعة بنصالح" الخاصة بـ "سيدي علي"، وباقي شركات تسويق المياه المعدنية إلى تخفيض أسعار مياهها الجوفية، بنسبة تراوحت ما بين 20 و 55 في المائة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، حيث تراوح سعر اللتر الواحد من المياه المعبأة في القوارير ما بين 1.8 و 2.75 درهم للتر الواحد.
وخفضت الشركة ذاتها التي تضررت بشكل كبير من حملة "المقاطعة" سعر قارورة لتر ونصف من مياه "سيدي علي" بنسبة قاربت 20 في المائة، بعد انتقال سعرها من 6 دراهم إلى 4 دراهم، في خطوة للاستجابة إلى مطالب جزء من المستهلكين المقاطعين لمياه الشركة، حيث شمل التخفيض نسبة كبيرة من مراكز الأسواق الممتازة والمحلات التجارية الكبرى، في انتظار تعميمها على باقي محلات البقالة.
وعلاقة بالموضوع، سارعت باقي الشركات الخاصة بالمياه المعدنية، إلى خفض أسعار مياه المائدة إلى مستويات غير مسبوقة، إذ بلغ لتر واحد من مياه باهية 1.80 درهم، خصوصا وأن حملة "المقاطعة"، فتحت المجال أمام شركات أوروبية، خاصة الإسبانية اقتصادية الثمن، إلى غزو الأسواق المغربية.
رضخت شركة "مجموعة بنصالح" الخاصة بـ "سيدي علي"، وباقي شركات تسويق المياه المعدنية إلى تخفيض أسعار مياهها الجوفية، بنسبة تراوحت ما بين 20 و 55 في المائة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، حيث تراوح سعر اللتر الواحد من المياه المعبأة في القوارير ما بين 1.8 و 2.75 درهم للتر الواحد.
وخفضت الشركة ذاتها التي تضررت بشكل كبير من حملة "المقاطعة" سعر قارورة لتر ونصف من مياه "سيدي علي" بنسبة قاربت 20 في المائة، بعد انتقال سعرها من 6 دراهم إلى 4 دراهم، في خطوة للاستجابة إلى مطالب جزء من المستهلكين المقاطعين لمياه الشركة، حيث شمل التخفيض نسبة كبيرة من مراكز الأسواق الممتازة والمحلات التجارية الكبرى، في انتظار تعميمها على باقي محلات البقالة.
وعلاقة بالموضوع، سارعت باقي الشركات الخاصة بالمياه المعدنية، إلى خفض أسعار مياه المائدة إلى مستويات غير مسبوقة، إذ بلغ لتر واحد من مياه باهية 1.80 درهم، خصوصا وأن حملة "المقاطعة"، فتحت المجال أمام شركات أوروبية، خاصة الإسبانية اقتصادية الثمن، إلى غزو الأسواق المغربية.