ناظورسيتي:
ي يوم واحد، طرح ثلاثة فنانين مغاربة، هم سعد المجرد وعبد العزيز الستاتي وحاتم إدار، أغانيهم المصورة على موقع يوتيوب. ورغم اختلاف الألوان الغنائية التي أداها كل فنان، فإن القاسم المشترك بين الإنتاجات الثلاث هو موجة السخرية التي تلتها. ؟
فيديو كليب “سيدنا سيدنا ” للفنان الشعبي عبد العزيز الستاتي أخذ نصيبه من السخرية، حيث سخر نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك من طريقة تصوير الفيديو، وشبهوه بالنشرة الجوية، فيما سخر البعض من الأزياء التي ارتداها الفنان الستاتي خاصة القميص وربطة العنق التي رأوا أنها أقرب إلى زي نادل مقهى من أن تكون زيا رسميا.
ولم تشفع الأرقام التي حققها كليب “غزالي” للفنان سعد المجرد، حيث نال بدوره قسطا من سخرية نشطاء الفضاء الأزرق، الذين اعتبر بعضهم أن سعد لم يعد يهتم بالكلمات، وصار يركز على الألحان والكليب فقط، بينما علق البعض ساخرا من حضور القرد في الكليب، متسائلين حول ما إذا كان الفيديو سيعرض في قناة ناشيونال جيوغرافيك.
وقال آخرون بسخرية إن تهمة الاغتصاب جعلت سعد يبتعد عن النساء، مستعينا بالحيوانات التي لا تشتكي في المحاكم، في إشارة إلى دعوى الاغتصاب التي رفعتها ضده فتاة فرنسية.
ونال كليب حاتم ادار، “بنات الدنيا”، حصة الأسد من الانتقادات، بسبب مشاركة الشخصية الفايسبوكية “أدومة” واليوتوبرز “نيبا”، حيث اتهمه بعض النشطاء باستغلال هاذين الأخيرين لرفع عدد المشاهدات وخلق الجدل، غير آبه بردود الأفعال السلبية.
وقال بعض النشطاء إن حاتم انشغل باستقدام هذه الشخصيات التي شاركته في الفيديو ونسي تنظيف أنفه.
ووصف آخرون كلمات الاغنية بالمنحطة والمشجعة على الفساد، ولم يتوقفوا عند هذا الحد، بل أغرقوا الكليب بزر “ديسلايك (لم يعجبني)” وأطلقوا حملة سينيال على الفيديو.
ي يوم واحد، طرح ثلاثة فنانين مغاربة، هم سعد المجرد وعبد العزيز الستاتي وحاتم إدار، أغانيهم المصورة على موقع يوتيوب. ورغم اختلاف الألوان الغنائية التي أداها كل فنان، فإن القاسم المشترك بين الإنتاجات الثلاث هو موجة السخرية التي تلتها. ؟
فيديو كليب “سيدنا سيدنا ” للفنان الشعبي عبد العزيز الستاتي أخذ نصيبه من السخرية، حيث سخر نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك من طريقة تصوير الفيديو، وشبهوه بالنشرة الجوية، فيما سخر البعض من الأزياء التي ارتداها الفنان الستاتي خاصة القميص وربطة العنق التي رأوا أنها أقرب إلى زي نادل مقهى من أن تكون زيا رسميا.
ولم تشفع الأرقام التي حققها كليب “غزالي” للفنان سعد المجرد، حيث نال بدوره قسطا من سخرية نشطاء الفضاء الأزرق، الذين اعتبر بعضهم أن سعد لم يعد يهتم بالكلمات، وصار يركز على الألحان والكليب فقط، بينما علق البعض ساخرا من حضور القرد في الكليب، متسائلين حول ما إذا كان الفيديو سيعرض في قناة ناشيونال جيوغرافيك.
وقال آخرون بسخرية إن تهمة الاغتصاب جعلت سعد يبتعد عن النساء، مستعينا بالحيوانات التي لا تشتكي في المحاكم، في إشارة إلى دعوى الاغتصاب التي رفعتها ضده فتاة فرنسية.
ونال كليب حاتم ادار، “بنات الدنيا”، حصة الأسد من الانتقادات، بسبب مشاركة الشخصية الفايسبوكية “أدومة” واليوتوبرز “نيبا”، حيث اتهمه بعض النشطاء باستغلال هاذين الأخيرين لرفع عدد المشاهدات وخلق الجدل، غير آبه بردود الأفعال السلبية.
وقال بعض النشطاء إن حاتم انشغل باستقدام هذه الشخصيات التي شاركته في الفيديو ونسي تنظيف أنفه.
ووصف آخرون كلمات الاغنية بالمنحطة والمشجعة على الفساد، ولم يتوقفوا عند هذا الحد، بل أغرقوا الكليب بزر “ديسلايك (لم يعجبني)” وأطلقوا حملة سينيال على الفيديو.