حملة شاملة ضد خدمات التدليك الجنسي في المغرب
ناظورسيتي: متابعة
بدأت الشرطة المغربية حملة واسعة ضد خدمات التدليك الجنسي في صالات التدليك بكبرى مدن المملكة، استجابةً لشكاوى من السكان الغاضبين من تحول أحيائهم إلى أوكار للفساد.
وفقا لـ "مغرب أنتلجنس" تم القبض على العديد من الأشخاص، بما في ذلك مقدمي الخدمات والزبائن، في هذه الحملة التي تستند إلى مخاوف من تورط بعض هذه الأماكن في الإتجار بالمخدرات والإتجار بالبشر، خاصةً باستغلال الفتيات القاصرات في هذه التجارة المربحة.
هذا الإجراء يأتي حسب وسائل إعلامية بعد سنوات من تجاهل هذه الظاهرة وتفاقمها بسبب الأزمة الاقتصادية الناجمة عن جائحة COVID-19 التي أدت إلى فقدان العديد من النساء وظائفهن. ويهدف هذا التحرك إلى وضع حد لهذه الظاهرة وحماية الأخلاق والمجتمع المغربي.
بدأت الشرطة المغربية حملة واسعة ضد خدمات التدليك الجنسي في صالات التدليك بكبرى مدن المملكة، استجابةً لشكاوى من السكان الغاضبين من تحول أحيائهم إلى أوكار للفساد.
وفقا لـ "مغرب أنتلجنس" تم القبض على العديد من الأشخاص، بما في ذلك مقدمي الخدمات والزبائن، في هذه الحملة التي تستند إلى مخاوف من تورط بعض هذه الأماكن في الإتجار بالمخدرات والإتجار بالبشر، خاصةً باستغلال الفتيات القاصرات في هذه التجارة المربحة.
هذا الإجراء يأتي حسب وسائل إعلامية بعد سنوات من تجاهل هذه الظاهرة وتفاقمها بسبب الأزمة الاقتصادية الناجمة عن جائحة COVID-19 التي أدت إلى فقدان العديد من النساء وظائفهن. ويهدف هذا التحرك إلى وضع حد لهذه الظاهرة وحماية الأخلاق والمجتمع المغربي.
وبحسب ذات المصادر، فإن هذه الحملة تأتي في إطار مكافحة الجريمة المنظمة، والسلطات تعتزم التصدي لأي محاولة استغلال هذه الظاهرة للإضرار بقيم المجتمع المغربي. وأشارت إلى أن الحملة ستمتد إلى جميع مناطق المملكة.
من جهتهم، يرى سكان عدة أحياء في المملكة أن تحول أحيائهم إلى أماكن لممارسة الفساد قد أثر سلبا على حياتهم، وقال أحد السكان: "حياتنا أصبحت صعبة بسبب انتشار صالات التدليك التي تقدم خدمات جنسية".
ويقول مواطنون أن التحرك ضد هذه الظاهرة يأتي بعد فترة من غض البصر عنها، ومع تفاقم الأزمة الاقتصادية الناجمة عن جائحة COVID-19 وفقدان العديد من النساء وظائفهن.
ويعتقد المواطنون أنه يتعين على السلطات مواجهة هذه الظاهرة بقوة للحفاظ على الأخلاق والقيم في المجتمع المغربي.
من جهتهم، يرى سكان عدة أحياء في المملكة أن تحول أحيائهم إلى أماكن لممارسة الفساد قد أثر سلبا على حياتهم، وقال أحد السكان: "حياتنا أصبحت صعبة بسبب انتشار صالات التدليك التي تقدم خدمات جنسية".
ويقول مواطنون أن التحرك ضد هذه الظاهرة يأتي بعد فترة من غض البصر عنها، ومع تفاقم الأزمة الاقتصادية الناجمة عن جائحة COVID-19 وفقدان العديد من النساء وظائفهن.
ويعتقد المواطنون أنه يتعين على السلطات مواجهة هذه الظاهرة بقوة للحفاظ على الأخلاق والقيم في المجتمع المغربي.
