خسارة أياكس بثلاثية تدفع كينيث بيريز للتشكيك في قدرات الريفي زياش داخل الفريق
و.م.ع
اعتبر اللاعب السابق لفريق أياكس أمستردام، كينيث بيريز، أن حكيم زياش والصربي دوزان تاديتش ليسا هما النجمان الأكثر أهمية داخل الفريق الهولندي، مؤكداً في المقابل أن المدافع ماتيس دي ليغت يحتل مكانة أساسية ويضطلع بأدوار هامة، مُعتبرا إياه الحلقة الأهم في أياكس.
يأتي ذلك، في ظل غياب اللاعب دي ليغت عن مباراة يوم أمس أمام إيندهوفن، بسبب الإصابة، في المباراة التي انهزم فيها أياكس بثلاثة أهداف نظيفة، على أرضية ملعب "فيليبس"، لحساب الجولة السادسة من الدوري الهولندي.
وقال الدنماركي بيريز، في تصريح نقلته صحيفة "فوتبول بريمور": "لقد اتَّضح اليوم من هو النجم الحقيقي لأياكس"، مُستطرداً: "الناس يتحدثون كثيراً عن زياش وتاديتش، لكن اللاعب الذي لا يعوض في الواقع هو دي ليغت، إنه ميسي أياكس ويبلغ من العمر 19 سنة".
وأهدر أياكس أمستردام بخسارته أمام إيندهوفن فرصة تجاوزه في سلم ترتيب "الإيرديفيزي"، ليبتعد بذلك حامل اللقب الموسم الماضي في صدارة الترتيب، رافعاً رصيده إلى 18 نقطة، وبالتالي محققا العلامة الكاملة في المباريات الستة الأولى، بفارق خمس نقاط عن نادي العاصمة.
وأخفق زياش وتاديتش ولاعبين آخرين مثل نصير مزراوي في إيجاد الحلول الهجومية لكتيبة المدرب إيريك تين هاغ أمام التنشيط الدفاعي المُحكم لإيندهوفن، ليتكبد بذلك الفريق هزيمة قِوامها ثلاثة أهداف نظيفة.
اعتبر اللاعب السابق لفريق أياكس أمستردام، كينيث بيريز، أن حكيم زياش والصربي دوزان تاديتش ليسا هما النجمان الأكثر أهمية داخل الفريق الهولندي، مؤكداً في المقابل أن المدافع ماتيس دي ليغت يحتل مكانة أساسية ويضطلع بأدوار هامة، مُعتبرا إياه الحلقة الأهم في أياكس.
يأتي ذلك، في ظل غياب اللاعب دي ليغت عن مباراة يوم أمس أمام إيندهوفن، بسبب الإصابة، في المباراة التي انهزم فيها أياكس بثلاثة أهداف نظيفة، على أرضية ملعب "فيليبس"، لحساب الجولة السادسة من الدوري الهولندي.
وقال الدنماركي بيريز، في تصريح نقلته صحيفة "فوتبول بريمور": "لقد اتَّضح اليوم من هو النجم الحقيقي لأياكس"، مُستطرداً: "الناس يتحدثون كثيراً عن زياش وتاديتش، لكن اللاعب الذي لا يعوض في الواقع هو دي ليغت، إنه ميسي أياكس ويبلغ من العمر 19 سنة".
وأهدر أياكس أمستردام بخسارته أمام إيندهوفن فرصة تجاوزه في سلم ترتيب "الإيرديفيزي"، ليبتعد بذلك حامل اللقب الموسم الماضي في صدارة الترتيب، رافعاً رصيده إلى 18 نقطة، وبالتالي محققا العلامة الكاملة في المباريات الستة الأولى، بفارق خمس نقاط عن نادي العاصمة.
وأخفق زياش وتاديتش ولاعبين آخرين مثل نصير مزراوي في إيجاد الحلول الهجومية لكتيبة المدرب إيريك تين هاغ أمام التنشيط الدفاعي المُحكم لإيندهوفن، ليتكبد بذلك الفريق هزيمة قِوامها ثلاثة أهداف نظيفة.
