أرادت سيدة مكسيكية اختبار درجة حب زوجها لها ولعائلته، فلم تجد طريقة غير الادعاء بأنها تعرضت للخطف وبأن الخاطفين يريدون فدية مالية مقابل اطلاق سراحها.
لكن الأمر لم يجر كما رغبت السيدة. فقد انكشف أمر مارغريتا دياث رينتيريا (18 عاما)، عندما ضبطت في حديقة في اغواسكالينتيس، عاصمة الولاية التي تحمل الاسم عينه.
وكانت تجلس على مقعد برفقة ابنتيها اللتين تبلغ إحداهما عاما والاخرى عامين، منهمكة في ارسال رسائل قصيرة الى زوجها البرتو، الذي يبلغ اثنين وعشرين عاما، مدعية ان مصدرها الخاطفين، كما ذكرت فرانس برس (خدمة دنيا).
واقرت مرغريتا أمام القضاء بما فعلته، قائلة "في الواقع اردت ان اعرف الى اي حد يحبني زوجي ويحب ابنتي"، مضيفة "بعثت اليه برسالة تحذره من انه في حال لم يدفع مئة الف بيسو (7500 دولار)، فهو لن يرانا مجددا".
وكانت قد اتفقت معه عن طريق الرسائل القصيرة على لقائه في هذه الحديقة، حيث كان من المفترض ان يأتيها بالفدية.
غير ان زوجها استدعى الشرطة التي نشرت عددا كبيرا من رجالها من أجل القبض على الخاطفين. ومن الممكن ان تسجن الشابة مارغريتا حتى خمس عشرة سنة بتهمة الاستخفاف بقوى الأمن والإساءة اليه
وكالات
لكن الأمر لم يجر كما رغبت السيدة. فقد انكشف أمر مارغريتا دياث رينتيريا (18 عاما)، عندما ضبطت في حديقة في اغواسكالينتيس، عاصمة الولاية التي تحمل الاسم عينه.
وكانت تجلس على مقعد برفقة ابنتيها اللتين تبلغ إحداهما عاما والاخرى عامين، منهمكة في ارسال رسائل قصيرة الى زوجها البرتو، الذي يبلغ اثنين وعشرين عاما، مدعية ان مصدرها الخاطفين، كما ذكرت فرانس برس (خدمة دنيا).
واقرت مرغريتا أمام القضاء بما فعلته، قائلة "في الواقع اردت ان اعرف الى اي حد يحبني زوجي ويحب ابنتي"، مضيفة "بعثت اليه برسالة تحذره من انه في حال لم يدفع مئة الف بيسو (7500 دولار)، فهو لن يرانا مجددا".
وكانت قد اتفقت معه عن طريق الرسائل القصيرة على لقائه في هذه الحديقة، حيث كان من المفترض ان يأتيها بالفدية.
غير ان زوجها استدعى الشرطة التي نشرت عددا كبيرا من رجالها من أجل القبض على الخاطفين. ومن الممكن ان تسجن الشابة مارغريتا حتى خمس عشرة سنة بتهمة الاستخفاف بقوى الأمن والإساءة اليه
وكالات